الإدارة المحلية الفصل الاول 01.pptx
Document Details

Uploaded by DelightedElegy
Full Transcript
اإلدارة المحلية PPAD 4383 فصل الربيع 2023\2022 :الهدف من المادة تهدف المادة إلى دراسة نظرية اإلدارة المحلية 1- بتوضيح مفهوم اإلدارة المحلية ومبادئها ومقومات .نجاحها ،والمشاكل التي تواجهها تبرز أهمية دراسة اإلدار...
اإلدارة المحلية PPAD 4383 فصل الربيع 2023\2022 :الهدف من المادة تهدف المادة إلى دراسة نظرية اإلدارة المحلية 1- بتوضيح مفهوم اإلدارة المحلية ومبادئها ومقومات .نجاحها ،والمشاكل التي تواجهها تبرز أهمية دراسة اإلدارة المحلية من طبيعة التوجه 2- اإلداري المعاصر الذي يؤكد على ضرورة االعتماد على الالمركزية في تنمية وتطوير المجتمعات المحلية لقدرتها على تفعيل كافة الموارد المتاحة وتوظيفها .بشكل فعال اإلدارة المحلية كمنهج دراسي يجب أن تحظى 3- بأهمية خاصة تدعم فكرة التوسع في األخذ بها وتحقق :مفردات المادة :التعريف باإلدارة المحلية المحلية .التطور التاريخي لنظم اإلدارة والالمركزية المركزية العناصر األساسية لنظم اإلدارة المحلية متميزة وجود مصالح محلية المعنوية الشخصية االستقالل اإلداري ايكولوجية اإلدارة المحلية مفتوح .المنظمة المحلية كنظام اإلدارة .العوامل البيئية المؤثرة في نظام .المحلية المقومات الرئيسية لنظم اإلدارة المحلية .اإلقليم المحلي .التمويل المحلي .مشاركة المواطن المركزية .الرقابة من الحكومة اختصاصات الهيئات المحلية صنع السياسات المحلية وتنفيذها 1- سلطة التقرير في اإلدارة - الملحية تنفيذ السياسات المحلية - (المسئول التنفيذي األول في نظر اإلدارة ).المحلية .الجزء التطبيقي (نظام المناطق) 2- :التطور التاريخي لنظم اإلدارة المحلية ينطوي كل تنظيم اجتماعي على وجود سلطة ذات أوامر 1- .ونواه ملزمة لألفراد فهي قديمة قدم المجتمعات البشرية وأشكال هذه السلطة تنوعت مع تنوع الظروف المكان 2- .والزمن أبرز التنظيمات السياسية التي عرفتها البشرية والتي كان هناك تزاوج 3 - بين عنصري المركزية والالمركزية مع غلبة أحدهما على اآلخر والتي تطورات :كما يلي أ -التنظيمات القبلية .حكومات القبائل أقدم أشكال النظم السلطوية - .محلية بطبيعتها - .تمركزت حول المدن والقرى - أقامت سلطاتها على أساس من رابطة الدم غالبًا ،أو - .الجوار الجغرافي ،او المصالح االقتصادية المشتركة .رؤساء القبائل تشكل منهم مجالس القبائل - ب -الحكومات اإلقليمية .تآلف واتحاد بعض الكيانات الصغيرة (اختياريًا أو جبريًا) - أخذت الحكومات اإلقليمية في بدايتها شكل الملكيات - المركزية افسحوا المجال ألهالي المدن والقرى لكي يديروا - .أنفسهم ج -االمبراطوريات -اتسعت الحكومات اإلقليمية .وتكونت اإلمبراطوريات (تزاوج بين المركزية والالمركزية ) .في البداية كان نظام الحكم يجنح نحو المركزية المفرطة - .مع تنوع الثقافات قويت فكرة الحكومة المحلية - د -االقطاعات والمدن واألقاليم الصغيرة مع توالي الزمن ودخول االمبراطوريات مراحل شيخوختها ساد من جديد نظام االقطاعات والمدن واألقاليم الصغيرة الدولة القومية (البريطانية الفرنسية) 4- :أسباب ظهورها .طائفة من القواد العظام 1- .التطور في وسائل المواصالت 2- .الحروب المستمرة بين الواليات المتجاورة 3- هناك عدة نظريات لنشوء الدولة (العقد االجتماعي،القوة 4- ).أو تطور األسرة ،التطور التاريخي .لها أركان (الشعب ،اإلقليم ،الهيئة السياسية الحاكمة) 5- مع قيامها اتخذت من المركزية السياسية واإلدارية طابعًا 6- .لها وظائف الدولة مرت بتطورات حادة 7- ، وكان السبب في بزوغ الالمركزية عدم .التركيز اإلداري .اإلمبراطوريات - .نظام اإلقطاع - .نظام الدولة الحديثة - أدى تطور وظائف الدولة إلى بزوغ الالمركزية .وعدم التركيز اإلداري :صور المركزية اإلدارية :الوزارية ترك||يز س||لطة البت النه||ائي في ك||ل األم||ور في ي||د .الوزارات في العاصمة :الالوزارية ظه|رت للح|د من مركزي|ة الس|لطة في الدول|ة المعاص|رة من| وز|اري|ة |) لج|زء ||اال | رك|زي|ة ( | ض|الس|ل|طة| ا|ل|م | عن||طر|ي|ق| ت|ف|وي | وع|ه|ا ف|ي األق|ا|ليم ا|لمختل|ف|ة في|الد|ول|ة| صا|ص|ا|ته| |ا إل|ى فر | اخت | طل|ق رك|زي|ة | ،وي | ن الحكوم|ة| الم |ري|ة| ني |اب|ة| ع | |اإلدا | ت | را| | ذ|ا |لق|را | ال|تخ|ا | الالمركزي||ة ة الف||رو|ع –ا|إلدارة ا|لميداني||ة| - ر|علي|ه||ا| أ|يض||ًا (إدا | البيروقراطي||ة أو ع||دم الترك||يز اإلداري) ،وهي في الواق||ع .مقدمة لتطبيق الالمركزية اإلدارية :الفيدرالية نش||أت م||ع منظ||ري الث||ورة األمريكي||ة ض||د ا|الس|تع|م|ار| البر|يط|اني| ل|تجس|يد|الو|ح|دة|السي|اس|ية .مع بقا|ء بع|ض مظ|اهر االست|قالل إلى| الواليات المحلية :اإلدارة ظه|رت كظ|اهرة قانوني|ة من الق|رن التاس|ع .عشر مفهوم اإلدارة المحلية ومقوماتها حاولت الطرق واألساليب اإلدارية إيجاد صيغ إدارية وسياسية قادرة على السيطرة على الوحدات اإلدارية في الدولة ،فكانت صيغة الحكم المركزي مقابل الحكم الالمركزي ،واإلدارة المباشرة مقابل تفويض الصالحيات والسلطات، ومن هنا تبلورت فكرة ما بات يعرف في الفكر النظري "بالحكم المحلي" أو "اإلدارة المحلية" كواقع إداري جديد ،وأصبحت مصطلحات لها أركانها ومميزاتها ،وتتبناها العديد من دول العالم في سبيل إدارة هيئاتها المحلية. وعليه ،نحاول من خالل هذا المبحث دراسة أوال :مفهوم اإلدارة :المحلية حاولت الطرق واألساليب اإلدارية إيجاد صيغ إدارية وسياسية قادرة على السيطرة على الوحدات اإلدارية في الدولة ،فكانت صيغة الحكم المركزي مقابل الحكم الالمركزي ،واإلدارة المباشرة مقابل تفويض الصالحيات والسلطات ،ومن هنا تبلورت فكرة ما بات يعرف في الفكر النظري "بالحكم المحلي" أو "اإلدارة المحلية" كواقع إداري جديد ،وأصبحت مصطلحات لها أركانها ومميزاتها ،وتتبناها العديد من دول العالم في سبيل إدارة هيئاتها المحلية. وعليه ،نحاول من خالل هذا المبحث دراسة مفهوم اإلدارة المحلية والحكم المحلي وذلك من خالل التعرض إلى مختلف االجتهادات لتعريف المفهومين ،كما نحاول عقد مقارنة بينهما حتى نتفادى الُلبس المفاهيمي ،والخلط في استخدام المصطلحين. أوال :مفهوم اإلدارة المحلية: تعددت التعريفات التي تناولت مفهوم اإلدارة المحلية ،تبًعا لوجهات نظر الفقهاء والمفكرين ولعل السبب في ذلك يرجع إلى أن آل مفكر آان ينظر إلى اإلدارة المحلية من زاوية معينة مبنية على الفلسفة الفكرية السياسية والقانونية للدولة التي ينتمي إليها المفكر أو الكاتب ولكن بالنهاية نجد أن أولئك المفكرين قد اتفقوا على المبادئ األساسية التي تتعلق بنظام اإلدارة المحلية ،وال شك أن اختالف الجوانب التي يهتمون بها ،واألهداف التي يرمون إلى تحقيقها ،تدعونا إلى التعرف على بعض هذه التعريفات ذات العالقة بمفهوم نظام اإلدارة المحلية. تعتبر اإلدارة المحلية أسلوب في الالمركزية اإلدارية تقوم بموجبه الحكومة المركزية بتفويض جزء من صالحياتها إلى السلطات المحلية في المناطق واألقاليم المختلف. أما موسوعة الحكم المحلي الصادرة عن المنظمة العربية للعلوم اإلدارية ،فتعتبرها: أسلوب إداري ،بمقتضاه يقسم إقليم الدولة إلى وحدات ذات مفهوم محلي ،يشرف على إدارة كل وحدة منها هيئة تمثل اإلدارة العامة ألهلها ،على أن تستقل هذه الهيئات بموارد مالية ذاتية ،وترتبط بالحكومة المركزية بعالقات يحددها القانون. في حين أن هناك من يعتبر أن اإلدارة المحلية هي :أسلوب من أساليب التنظيم اإلداري ،يراد به توزيع الوظيفة اإلدارية بين السلطة المركزية في الدولة وبين الهيئات اإلدارية المتخصصة ،على أساس إقليمي لقياس ما يعهد به إليها تحت رقابة السلطة. وعرفها األستاذ "عبد الرزاق الشيخلي" بأنها "أسلوب من أساليب التنظيم اإلداري للدولة ،تقوم على فكرة توزيع النشاطات والواجبات بين األجهزة المركزية والمحلية، وذلك لغرض أن تتفرغ األولى لرسم السياسة العامة للدولة ،إضافة إلى إدارة المرافق القومية في البالد ،وأن تتمكن األجهزة المحلية من تسيير مرافقها بكفاءة ،وتحقيق ثانيا :مقومات اإلدارة المحلية ترتكز اإلدارة المحلية على مجموعة من األسس والمقومات تتمثل بما يلي: 1-تتمتع اإلدارة المحلية بالشخصية المعنوية: ما يميز اإلدارة المحلية عن اإلدارة المركزية هو تمتعها بالشخصية المعنوية ألن الشخصية المعنوية هي النتيجة الطبيعية لقيام الالمركزية ،فإذا ما أغفلت الشخصية المعنوية فإن ذلك يعني أنها ما زالت مرتبطة باإلدارة المركزية لذا فإن هذا الطابع هو الذي يميزها ويمنحها الصفة القانونية ،وما االعتراف بالشخصية المعنوية لإلدارة المحلية إال نتيجة منطقية لالعتراف باستقاللها وبوجود مصالح محلية خاصة بها. وهذه الوحدات "تعتبر مستقلة عن أشخاص منشئيها وممثليها ،وإبرازها بهذا الشكل القانوني الموحد ،هو حل لإلشكاالت الناجمة لقيامها بنشاطاتها فاعتبرت تلك النشاطات وآأنها صادرة عن هذا الشخص الذي اعتبر أهًال لإللزام واإللتزام ،وأصبح - 2قيام مجالس محلية منتخبة إلدارة المصالح المحلية: جوهر اإلدارة المحلية هو أن يعهد إلى أبناء الوحدة اإلدارية بأن يشبعوا حاجاتهم المحلية بأنفسهم من خالل هيئة يتم انتخابها.الشك أن الفقهاء قد انقسموا في آرائهم إلى فريقين :الفريق األول يدعم فكرة قيام المجالس المحلية على أساس االنتخاب، وحجتهم بذلك هو تكريس معنى استقالل المجالس المحلية ،واألمر اآلخر هو تالءم نظام االنتخاب مع مبدأ الديمقراطية الذي يؤيد األخذ بنظام االنتخاب. وهناك فريق آخر يرى أن مسألة االنتخاب في حالة تطبيق نظام الالمركزية المحلية ال يعتبر شرًطا الزًم ا ويمكن أن يتم ذلك من خالل التعيين.ونحن نرى أن هذا الرأي بكل مبرراته قد يمثل خرًقا للهدف السياسي لإلدارة المحلية بشكل عام ،حيث يسلب الجانب االستقاللي وحرية اختيار المجتمعات المحلية ويبقيها في دائرة القاصر غير القادر على إفراز قيادات محلية تمثله وتنوب عنه كحالة أساسية من حاالت 3-تمتع المجالس المحلية باالستقالل في ممارسة اختصاصاتها مع خضوعها لرقابة السلطة المركزية: صحيح أن السلطة المركزية تخلت عن سلطتها ذات الطابع المحلي لصالح الوحدات اإلدارية المحلية ،ولكنها احتفظت بحق الرقابة واإلشراف عليها حتى تضمن أنها تسير بالشكل الذي يتناسب مع السياسة العامة والمصلحة العامة للدولة ،ومن المعروف أنه عادة ما يوجد نص قانوني يبين به اختصاصات وصالحيات اإلدارة المحلية ومن خالل ذلك النص يتم تحديد النوعية والكيفية التي يتم فيها رقابة السلطة المركزية، ويرى األستاذ "حسن عواضة "أنه ال يمكن لإلدارة المركزية أن تصل في رقابتها على اإلدارة المحلية إلى حد إصدار األوامر آما هو الحال في الرقابة الرئاسية ذلك أن ممارسة سلطة إصدار األوامر تصطدم باستقالل اإلدارة المحلية وتمس جوهر الالمركزية نفسه" . فالرقابة إذا تكون ضمن الفلسفة األساسية التي ينص عليه مبدأ الالمركزية اإلدارية وإذا كانت الرقابة واإلشراف والتعاون ركًنا من أركان وجود نظام لإلدارة المحلية ومقوماتها حسبما اتفق عليه الباحثين ،فإن هناك مجموعة من األهداف تتوخاها الحكومة المركزية لمنفعة وخدمة المواطنين من أهمها: تأكيد الوحدة السياسية واإلدارية للدولة باعتبار أن اإلدارة المحلية ما هي إال نظام فرعي من النظام العام للدولة وأجهزتها. التأكيد على أن اإلدارة المحلية تعمل وفق القوانين واألنظمة التي تصدرها الحكومة المركزية ،إضافة إلى أن قرارات المجالس المحلية تكون موافقة ومطابقة لهذه القوانين واألنظمة ،وذلك حماية للجميع ،الحكومة المركزية واإلدارة المحلية والمواطنين. التأكيد على أن اإلدارة المحلية تقوم بواجباتها ووظائفها في نطاق الحد األدنى المطلوب وبدرجة من الكفاءة والفاعلية ،وذلك من خالل اطالع الحكومة المركزية على موازنة اإلدارة المحلية التي تعتبر مؤشًر ا أساسًيا من مؤشرات أدائها العام . ضمان حسن سير الخدمات المحلية وقيام اإلدارة المحلية بتأديتها بكفاءة وفاعلية ،ووضع معيار لنوع ومستوى الخدمات المطلوب تقديمها للسكان وبتعاون وثيق بين اإلدارة المركزية واإلدارة المحلية ،بما يكفل لهما اكتشاف نقاط الضعف وتعديلها لألحسن. اإلدارة المحلية بين المركزية والالمركزية المركزية تعني استئثار معظم السلطات في يد أو جهة أو هيئة واحدة. اللامركزية تعني منح جهة معينة بعض السلطات التي تحتاجها. أنهم||ا بالرغم من أنهم||ا مص||طلحان متناقض||ان ظاهري||ا ،إال .يكمالن بعضهما بعضا بحتة .إن االنف|راد بك|ل ش|يء مركزية بحتة .إن المشاركة في كل شيء غير مركزية الصورة إن هذين الشكلين ال يمكن وجودهما بهذه على اإلطالق.أي البد من شيء يجمع بينهما ،إذ ال .غنى ألحدهما عن اآلخر أس|اليب توزي|ع الس|لطة على مس|توى والالمركزية) | :ال|دولة| (الم|ركزي|ة السياسية :المركزية يخضع إقليم الدولة إلرادة سلطة سياسية موحدة ،بالتالي السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية تكون مركزة في يد .الحكومة المركزية االقتصادية :المركزية .تتولى السلطات المركزية في الدولة توجيه االقتصاد الكلي أو الجزئي اإلدارية :المركزية تكون سلطة البت النهائي في شئون اإلدارة في يد الحكومة المركزية .في العاصمة :أركان المركزية اإلدارية :أوال حصر الوظيفة اإلدارية في يد السلطة المركزية بحيث يكون لها االختصاص الفني وسلطة إصدار القرارات وسلطة التبعية ،وهنا ال يوجد للوحدات المحلية .كيان قانوني :ثانيًا التدرج الرئاسي :حيث تكون وحدات الجهاز اإلداري للدولة متدرجة تدرجًا هرميًا على قمته الحكومية المركزية ،ومهما تعددت وحدات الجهاز اإلداري المركزي أو تعددت في األقاليم المختلفة، .تظل تابعة تبعية رئاسية للوزارات المختلفة في العاصمة :ثالثًا :تتمثل المركزية في أسلوبين .سلطة التوجيه السابق 1. سلطة التعقيب الالحق ( إلغاء – سحب – تعديل – 2. .الحلول محلها) :رابعًا :للمركزية اإلدارية صورتين 1. المركزي|ة المطلق|ة (الوزاري|ة ) وتك|اد تنع|دم في ال|دول المعاص|رة .تطب|ق في .بعض الدول الصغيرة (الفاتيكان – إمارة موناكو) 2. الالوزاري|ة (إدارة الف|روع) توزي|ع س|لطة البت النه|ائي في بعض األم|ور اإلداري|ة في||أق||ال|يم رو|ع| ال||وزا|را|ت | زة| ا|ل||وزا|ر|ة|في|ال|ع|اص||مة وبي|ن ف|| | م|ن|أج|ه|| | االخ|يرة تت|وزع|فيه|ا| ي|أن | |الداري|ة ف |ق|ع|ن| الـالم|ركزية|ا| ا|لد|و|ل|ة|وتف|تر | الوظيف||ة| االداري||ة بين أش||خا|ص إق|ليمي||ة م|س||تقلة| أم||ا الـالوزارية| فالعالقة عالقة تبعية :مزايا المركزية .توحيد نمط اإلدارة واإلجراءات في الدولة .تقوية للوحدة السياسية وتدعيمها للدولة خصوصًا في بداية نشأتها تحقيق الموضوعية في تقديم الخدمات دون النظر لالعتبارات المحلية أو اإلقليمية .بالتالي تحقيق للعدالة والمساواة بين كافة الوحدات الفرعية التابعة للمنظمة تحقيق مرونة أكبر عند تبادل ونقل بعض العناصر األساسية (.المادية أو البشرية) من وحدة محلية ألخرى إمكانية السيطرة على كافة عناصر العمل بهدف تعبئتها .وتوزيعها :عيوب المركزية م ل المحلي ع|ند تق|ديم الخدمات. | إهمال العا | كثرة التعقي|دات ال|تي يت |عرض | لها المتعاملون مع اإلدارة. لم يعد ممكنا للدولة الحديثة أن تستند لنظام المركزية :الالمركزية هي توزيع السلطة ما بين جهات متعددة بحيث ال تركز في يد الحكومة المركزية فقط بل .تشاركها هيئات أخرى :الالمركزية على مستوى الدولة أس||لوب من أس||اليب التنظيم يق||وم على أس||اس توزي||ع الص||الحيات واالختصاص||ات بين و مرفقيه مس|تق|لة| عنها قا|نونيًا. هي|ئات س|ياسية|أ|و إقل|يمية أ | ال|سلطة|ال|مر|كزية و | :صور الالمركزية :الالمركزية السياسية (نظام االتحاد الفيدرالي) 1- يق||وم على أس||اس توزي||ع الس||لطات التش||ريعية والتنفيذي||ة والقض||ائية بين الحكوم||ة المركزي||ة في العاص||مة وحكومات الدويالت األعضاء. بمع|نى أن الالمركزي|ة السياس|ية أس|لوب من أس|اليب الحكم يتعل|ق بالوظ|ائف األساس|ية للدول|ة وهي توزي|ع الس|لطات السياسية (التشريع والقضاء). :الالمركزية اإلدارية 2- توزي|ع الوظيف|ة اإلداري|ة بين أجه|زة الحكم المركزي|ة وأش|خاص معنوي|ة عام|ة أخ|رى على أس|اس موضوعي أو إقليمي. :الالمركزية المرفقية 3- قي||ام هيئ||ات مس||تقلة تتح||دد اختصاص||اتها على أس||اس موض||وعي،تم||ارس ه||ذه االختص|اص|ات| على|مس|توى| إقلي|م أو| ع|دة أق|ال|ي|م أو على||مس|توى ا|لد|ول|ة (|الم|ؤسس|ات| | .العامة) ،وهناك من ينكر أنها صورة من صور الالمركزية اإلدارية