حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة PDF
Document Details
![FasterAlgebra7290](https://quizgecko.com/images/avatars/avatar-13.webp)
Uploaded by FasterAlgebra7290
1409
Said bin Ali bin Wahf Al-Qahtani
Tags
Summary
This book, حصن المسلم, is a collection of Islamic supplications and prayers from the Quran and Sunnah, compiled by Said bin Ali bin Wahf Al-Qahtani. It provides a concise compilation of prayers for various situations and occasions.
Full Transcript
## حصن المسلم **من أذكار الكتاب والسنة** **تأليف** الفقير إلى الله تعالى وا سعيد بن علي بن وهف القحطاني **الطبعة : الخامسة** **سعيد بن علي بن وهف القحطاني، ١٤٢١ هـ** **فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر** **القحطاني ، سعيد بن علي بن وهف** حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة . - ط ۱۷ . - ا...
## حصن المسلم **من أذكار الكتاب والسنة** **تأليف** الفقير إلى الله تعالى وا سعيد بن علي بن وهف القحطاني **الطبعة : الخامسة** **سعيد بن علي بن وهف القحطاني، ١٤٢١ هـ** **فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر** **القحطاني ، سعيد بن علي بن وهف** حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة . - ط ۱۷ . - الرياض ١٦٠ ص ؛ ٨,٥ ١٢ سم . ردمك : - ١٤٩ - ٣١ - ٩٩٦٠ - الأدعية والأوراد أ - العنوان ديوي ۲۱۲,۹۳ رقم الإيداع : ١٦/١٩٦٩ ردمك : - ١٤٩ - ٣١ - ٩٩٦٠ **الْمُقَدِّمَةُ** إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ ، نَحْمَدُهُ، وَنَسْتَعِينُهُ، وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا ، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً ، أَمَّا بَعْدُ . فَهَذَا مُخْتَصَرُ اخْتَصَرْتُهُ مِنْ كِتَابِي : «الذَّكْرُ وَالدُّعَاءُ وَالْعِلاجُ بِالرُّقَى مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ اخْتَصَرْتُ فِيهِ قِسْمَ الأَذْكَارِ ؛ لِيَكُونَ خَفِيفَ الْحَمْلِ فِي الْأَسْفَارِ . وَقَدِ اقْتَصَرْتُ عَلَى مَتْنِ الذَّكْرِ، وَاكْتَفَيْتُ فِي تَخْرِيجِهِ بِذِكْرِ مَصْدَرٍ أَوْ مَصْدَرَيْنِ مِمَّا وُجِدَ فِي الْأَصْلِ، وَمَنْ أَرَادَ مَعْرِفَةَ الصَّحَابِي أَوْ زِيَادَةً فِي التَّخْرِيجِ فَعَلَيْهِ بِالرُّجُوعِ إِلَى الأَصْلِ. وَأَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى، وصِفَاتِهِ الْعُلَى أَنْ يَجْعَلَهُ خَالِصاً لِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، وَأَنْ يَنْفَعَنِيَ بِهِ فِي حَيَاتِي وَبَعْدَ مَمَاتِي، وَأَنْ يَنْفَعَ بِهِ مَنْ قَرَأَهُ، أَوْ طَبَعَهُ ، أَوْ كَانَ سَبَبَاً فِي نَشْرِهِ؛ إِنَّهُ سُبْحَانَهُ وَلِيُّ ذلِكَ وَالْقَادِرُ عَلَيْهِ. وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدين . **المؤلف** حرر في شهر صفر ١٤٠٩هـ **فَضْلُ الذِّكْرِ** قَالَ اللهُ تَعَالَى : فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (۲) وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (۳) وَاذْكُر رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ وَقَالَ : «مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لَا يَذْكُرُ رَبَّهُ مَثَلُ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ وَقَالَ : «أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ، وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُمْ، وَأَرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ، وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاقِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ، وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ وَيَضْرِبُوا أَعْنَاقَكُمْ؟» قَالُوا بلَى قَالَ: «ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى») وَقَالَ : يَقُولُ اللهُ تَعَالَى : أَنَا عِنْدَ ظَنَّ عَبْدِي بِي ، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي ، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي ، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلاً ذَكَرْتُهُ فِي مَلا خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ شِبْراً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ باعاً ، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً . وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلاً قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ شَرَائِعَ الإِسْلَامِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ فَأَخْبِرْنِي بِشَيْءٍ أَتَشَبَّتُ بِهِ. قَالَ: «لَا يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللهِ وَقَالَ : «مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ ، وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا ، لَا أَقُولُ : حَرْفٌ؛ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ، وَلاَمٌ حَرْفٌ، وَمِيمٌ حَرْفٌ. وَعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَنَحْنُ فِي الصُّفَةِ فَقَالَ: «أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُو كُلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحَانَ أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ فَيَأْتِيَ مِنْهُ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَا وَيْنِ فِي غَيْرِ إِثْمِ وَلَا قَطِيعَةِ رَحِمِ؟» فَقُلْنَا : يَارَسُولَ اللَّهِ نُحِبُّ ذلِكَ . قَالَ: «أَفَلَا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَعْلَمَ ، أَوْ يَقْرَأَ آيَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرٌ لَهُ مِنْ نَاقَتَيْنِ ، وثَلَاتُ خَيْرٌ لَهُ مِنْ ثَلَاتٍ، وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَرْبَعٍ ، وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنَ الإبل» وَقَالَ : مَنْ قَعَدَ مَقْعَدا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهِ كَانَتْ عَلَيْهِ مِنَ الله ترَةٌ ، وَمَنِ اضْطَجَعَ مَضْجَعاً لَمْ يَذْكُرِ اللهَ فِيهِ كَانَتْ عَلَيْهِ مِنَ اللهِ تِرَةٌ) وَقَالَ : مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِساً لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةٌ، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ» وَقَالَ : مَا مِنْ قَوْمٍ يَقُومُونَ مِنْ مَجْلِسٍ لَا يَذْكُرُونَ اللهَ فِيهِ إِلَّا قَامُوا عَنْ مِثْلِ جِيفَةٌ حِمَارٍ وَكَانَ لَهُمْ حَسْرَةً ) **١- أَذْكَارُ الاِسْتِيقَاطِ مِنَ النَّوْمِ** **١ - (١) (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ»** **۲ (۲) «لاَ إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، رَبِّ اغْفِرْ لِي»** ** (۳) «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي فِي جَسَدِي، وَرَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وَأَذِنَ لِي بِذِكْرِهِ » )** **٤ - (٤) ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ * رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ ءَامِنُوا بِرَبِّكُمْ فَتَامَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَعَائِنَا مَا وَعَدَتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ** فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ * لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ * مَتَاعُ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَلَهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ * لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ * وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لَا يَشْتَرُونَ بِقَايَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ** يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ** ** ٢- دُعَاءُ لُبْسِ الثَّوْب** **ه - «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي كَسَانِي هَذَا (الثَّوبَ) وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ . . )** **٣- دُعَاءُ لُبْسِ الثَّوْبِ الْجَدِيدِ** **٦ - اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ )** **٤- الدُّعَاءُ لِمَنْ لَبِسَ ثَوْباً جَدِيداً** ** (١) تُبْلِي وَيُخْلِفُ اللَّهُ تَعَالَى»** ** (٢) الْبِسْ جَدِيداً ، وَعِشْ حَمِيداً، وَمُتْ شَهِيداً))** **٥ - مَا يَقُولُ إِذَا وَضَعَ ثَوْبَهُ** **۹ - «بسم الله )** ** -٦- دُعَاءُ دُخُولِ الْخَلَاءِ** **١٠ - «بِسْمِ اللهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ )** **- دُعَاءُ الْخُرُوجِ مِنَ الْخَلَاءِ** **۱۱ - غُفْرَانَكَ»** **- الذِّكْرُ قَبْلَ الْوُضُوءِ** **۱۲ - «بِسْمِ الله»** **و- الذِّكْرُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنَ الْوُضُوءِ** **۱۳ - ۱) أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . . )** **١٤ - (٢) (اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَّوَّابِينَ وَاجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَطَهِّرِينَ .** **١٥ - (٣) سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ )** **١٠- الذِّكْرُ عِنْدَ الْخُرُوجِ مِنَ الْمَنْزِلِ** **١٦ - ١) «بِسْمِ اللهِ ، تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بالله»** **۱۷ - (٢) (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ ، أَوْ أَضَلَّ ، أَوْ أَزِلَّ، أَوْ أَزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ ، أَوْ أَظْلَمَ ، أَوْ أَجْهَلَ ، أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ )** **١١- الذِّكْرُ عِنْدَ دُخُولِ الْمَنْزِلِ** **۱۸ - «بِسْمِ اللهِ وَلَجْنَا، وَبِسْمِ اللَّهِ خَرَجْنَا، وَعَلَى رَبَّنَا تَوَكَّلْنَا، ثُمَّ لِيُسَلَّمْ عَلَى أَهْلِهِ )** **-١٢- دُعَاءُ الذَّهَابِ إِلَى الْمَسْجِدِ** **١٩ - اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُوراً، وَفِي لِسَانِي نُوراً ، وَفِي سَمْعِي نُوراً ، وَفِي بصَري نُوراً، وَمِنْ فَوْقِي نُوراً، وَمِنْ تحْتِي نُوراً ، وَعَنْ يَمِينِي نُوراً، وَعَنْ شِمَالِي نُوراً، وَمِنْ أَمَامِي نُوراً، وَمِنْ خَلْفِي نُوراً، وَاجْعَلْ فِي نَفْسِي نُوراً، وأَعْظِمْ لِي نُوراً ، وَعَظَّمْ لِي نُوراً ، واجْعَلْ لِي نُوراً، وَاجْعَلْنِي نُوراً، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُوراً ، وَاجْعَلْ فِي عَصَبِي نُوراً ، وفِي لَحْمِي نُوراً، وَفِي دَمِي نُوراً، وفِي شَعْرِي نُوراً، وَفِي بَشَرِي نُوراً [ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي نُوراً فِي قَبْرِي .. وَنُوراً في عِظامي ]» [ وَزِدْنِي نُوراً، وَزِدْنِي نُوراً ] [ وَهَبْ لِي نُوراً عَلَى نُورٍ» ] ** ** **١٣- دُعَاءُ دُخُولِ الْمَسْجِدِ** **۲۰ - أعُوذُ بِاللهِ الْعَظِيمِ، وَبِوَجْهِ الْكَرِيمِ، وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ، مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّحِيمِ (۳) بِسْم اللهِ، وَالصَّلَاةُ] [وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ » «اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوابَ رَحْمَتِكَ )** **١٤- دُعَاءُ الْخُرُوجِ مِنَ الْمَسْجِدِ** **-۲۱ - بِسْمِ اللهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلَامُ عَلَىٰ رَسُولِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ ، اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّحِيمِ )** **١٥- أَذْكَارُ الْأَذَانِ** **۲۲ - (١) يَقُولُ مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ إِلَّا فِي حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ وَحَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ فَيَقُولُ: «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ )** **۲۳ - (٢) يَقُولُ « وَأَنَا أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبِّاً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً ، وَبِالْإِسْلامِ دِيناً يَقُولُ ذَلِكَ عَقِبَ تَشَهُدِ الْمُؤَذِّنِ )** **٢٤ - (٣) يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ إِجَابَةِ المؤذن»** **٢٥ - (٤) يَقُولُ «اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ ، آتِ مُحَمَّداً الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً الَّذِي وَعَدْتَهُ، [إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ] )** **٢٦ - (٥) يَدْعُو لِنَفْسِهِ بَيْنَ الْآذَانِ وَالْإِقَامَةِ فَإِنَّ الدُّعَاءَ حِينَئِذٍ لَا يُرَدُّ)** **-١٦- دُعَاءُ الاسْتِفْتَاحِ** **۲۷ (۱) (اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ، اللَّهُمَّ نَقَنِي مِنْ خَطَايَايَ، كَمَا يُنقَّى الثَّوْبُ الأبيضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنْ خَطَايَايَ بِالثَّلْجِ وَالْمَاءِ وَالْبَرَدِ»** **۲۸ (۲) «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ )** **۲۹ - (٣) وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي ، ومَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالِمَينَ، لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ . اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ . أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعاً إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ . وَا هْدِنِي لأَحْسَنِ الْأَخْلاقِ لَا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيْتَهَا ، لَا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ، لَبَيَّكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ )** **۳۰ - (٤) (اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وَإِسْرَائِيلَ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ )** **٣١ - (٥) اللهُ أَكْبَرُ كَبيراً ، اللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً، اللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً، وَالْحَمْدُ لِلَّهَ كَثِيراً، وَالْحَمْدُ لِلَّهَ كَثِيراً ، وَالْحَمْدُ لِلَّهَ كَثِيراً ، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً» ثَلَاثًا «أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ : مِنْ نَفْخِهِ ، وَنَفْتِهِ ، وَه