ملخص الى صفحة 19 PDF

‫زحزحة القارات‪ :‬لها أربع مراحل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى أن استقرت ظاهريًا في‬...

‫زحزحة القارات‪ :‬لها أربع مراحل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إلى أن استقرت ظاهريًا في‬ ‫يابسة الكرة األرضية كتلة‬ ‫فتحركت هذه القارات‬ ‫وألسباب باطنية تصدعت‬ ‫أماكنها التي نعرفها اليوم‪،‬‬ ‫واحدة متصلة متماسكة‬ ‫أفقيًا في عدة اتجاهات‬ ‫اليابسة وانشطرت لتكون‬ ‫لكنها مازالت تتحرك ببطئ‬ ‫قارات جديدة‬ ‫القارة القديمة (أم القارات)‬ ‫بانجيا‬ ‫تقسمت إلى‬ ‫جوندوانا‪ :‬ضمت أمريكا الجنوبية‬ ‫قارتين‬ ‫لورسيا‪ :‬تضم آسيا وأوروبا وأمريكا‬ ‫وإفريقيا وأستراليا والقارة المتجمدة‬ ‫عظيمتين‬ ‫الشمالية وجزء من نصف الكرة‬ ‫الجنوبية وشبه القارة الهندية‪.‬‬ ‫الجنوبي‬ ‫التصاق شبة القارة الهندية بقارة‬ ‫انفصلت استراليا عن القارة‬ ‫انفصلت جرينالند عن أمريكا‬ ‫آسيا‬ ‫المتجمدة الجنوبية‬ ‫الشمالية‪.‬‬ ‫الزمن الجيلوجي وتاريخ الحياة‬ ‫األحدث‬ ‫حقبة الحياة الحديثة‪ :‬ظهرت‬ ‫الثدييات بما فيها اإلنسان‬ ‫حقبة الحياة الوسيطة‪ :‬ظهرت الزواحف‬ ‫والطيور‬ ‫حقبة الحياة القديمة‪ :‬وظهرت فيها األسماك واألشجار‬ ‫األقدم‬ ‫حقبة الحياة العتيقة والبدائية (أمد ماقبل الكمبري)‪ :‬تكونت األرض الصلبة وأقدم أنواع الصخور النارية‬ ‫والحيوانات البحرية البسيطة‪.‬‬  ‫‪-‬التوزيع (مظاهر سطح األرض) و(جغرافية الماء)‬ ‫‪.1‬مظاهر سطح األرض‪ :‬نسبة اليابسة ‪ %29‬من مساحة األرض‪.‬‬ ‫الجبال‪ :‬نطاق أرضي مرتفع جوانبها منحدرة إما تكون ذات قمم عالية أو سالسل ممتدة‪،‬‬ ‫ ‬ ‫مثال‪ :‬جبال األلب في أوروبا‪.‬‬ ‫الهضاب‪ :‬مناطق واسعه مرتفعة مستوية تقطعها األودية او تبرز فوقها الجبال والتالل‪.‬‬ ‫ ‬ ‫البراكين‪ :‬تضاريس برية او بحرية تبعث مواد منصهرة من باطن األرض خالل شقوق‬ ‫ ‬ ‫وفوهات‪ ،‬تتراكم الحمم وتكون تالل مخروطية وجبال وغيرها‪.‬المقابل لها آثار إيجابية مثل‬ ‫ظهور الينابيع الحارة وتخصيب التربة بواسطة الرماد البركاني‪ ،‬ويستفاد من صخورها‬ ‫مواد للبناء‪.‬وتعد آثار البراكين ميادين جاذبة للسياحة البيئية والمنتزهات الجيولوجية‪.‬‬ ‫السهول‪ :‬وهي عبارة عن أراضي واسعة منخفضة ومستوية وهي تتنوع ما بين‪:‬‬ ‫ ‬ ‫‪.1‬سهول ساحلية تطل على البحار والمحيطات ويختلف اتساعها من ساحل آلخر‪.‬‬ ‫‪.2‬سهول صحراوية‪ :‬و‪j‬تكون من تكوينات صخرية متماسكة‪ ،‬أو تكوينات مفككة من رمال‬ ‫وحصى‪.‬وتوجد الصحاري في كل القارات ما عدا قارة أوروبا‪.‬‬ ‫‪.3‬سهول فيضية‪ :‬وهي تمتد على جوانب األنهار وتتكون من رواسب نهرية وتتميز‬ ‫بخصوبتها‪.‬‬ ‫‪.2‬جغرافية الماء‪ %70 :‬من مساحة األرض‬ ‫المحيطات والبحار‪ :‬تجمع كبير للمياه المالحة‪ ،‬وهي تتصل بالمحيطات أو ببحيرات غير‬ ‫ ‬ ‫متصلة ببحار ويعتمد الفرق بين البحر والمحيط على عدة عوامل وهي ‪-‬الحجم ‪-‬وطبيعة‬ ‫السواحل ‪-‬وعمق القاع ‪-‬ودرجة ملوحة المياه‪*.‬العامل الرئيس في تكوين السحب وهطول‬ ‫األمطار‪.‬‬ ‫األنهار‪ :‬مجاري طبيعية واسعة ذات ضفتين‪ ،‬يجري فيها الماء العذب الناتج عن هطول‬ ‫ ‬ ‫األمطار أو المياه النابعة من جوف األرض أو من مسطحات مائية كالبحيرات‪.‬وتمتد‬ ‫األنهار بين المنبع والمصب‪.‬نهر النيل أطول نهر‪ ،‬نهر األمازون أكبر أنهار العالم من‬ ‫حيث الحجم‪( ،‬مهمة في الري والصيد والسياحة النهرية)‬ ‫البحيرات‪ :‬تجمعات للمياه محاطة باليابس‪ ،‬وتتنوع ما بين بحيرات مالحة وعذبة‪ ،‬ويقع‬ ‫ ‬ ‫بعضها على مستويات شاهقة‪ ،‬أو في مستويات منخفضة‪ ،‬وتوجد في كل القارات‪.‬‬ ‫المناطق الجليدية‪ :‬تقع في أطراف الكرة األرضية في منطقتي القطبين التي يغطيهما الجليد‬ ‫ ‬ ‫فالقطب الجنوبي هو القارة القطبية المتجمدة (أنتاركتيكا)‪ ،‬ويمثل القطب الشمالي المحيط‬ ‫المتجمد الشمالي‪.‬‬ ‫‪---‬العالقة بين سياحة التراث الطبيعي (السياحة البيئية) وعلم الجغرافيا‪:‬‬ ‫‪.1‬للجغرافيا قدرة وإمكانية دراسة التفاعل المكاني بين الطلب السياحي‪ ،‬وتلبية رغبات السياح‪.‬‬ ‫‪.2‬العامل األساسي في السياحة يتمثل في الحركة بعيدا عن محل اإلقامة الدائم الى أماكن قضاء‬ ‫االجازات‪ ،‬فالعالقة المكانية هي الملمح الرئيس المالزم للسياحة وهذا يضعها تحت منظار‬ ‫التحليل الجغرافي‪.‬‬  ‫توظيف الجغرافيا في مجال السياحة بإظهارها للموارد المكانية من حيث المالمح والتوزيع‬ ‫‪.3‬‬ ‫التي تشكل عرضا يستثمر لتلبية الطلب السياحي وأنماط السياحة المرتبطة بهذه الموارد‪.‬‬ ‫فالجغرافيا الطبيعية تخدم جوانب العرض السياحي الطبيعي مثل الموقع والمناخ وغيره‪،‬‬ ‫وتركز الجغرافيا البشرية على العرض السياحي البشري الخدمي مثل النقل واإلسكان وعلى‬ ‫الطلب السياحي‪.‬‬ ‫تسهم الجغرافيا في استخدام االنسان لألرض بصورة تتفق واحتياجات االنسان مع الحفاظ‬ ‫‪.4‬‬ ‫على مالمح البيئة الطبيعية الجميلة مما يعود بالنفع على األجيال الحاضرة والمستقبلية‪.‬فهي‬ ‫ترتبط ببناء واستخدام سطح األرض لألغراض السياحية والمشاريع‪.‬‬ ‫استقطاب الظاهرات الجغرافية الناتجة عن التنمية السياحية للبحث الجغرافي‪ ،‬مثل المناطق‬ ‫‪.5‬‬ ‫الجبلية وتحويلها إلى مناطق سياحية وفرت موردا اقتصاديا غير من التركيبة السكانية‬ ‫واالقتصادية لتلك المناطق‪.‬‬ ‫تعد السياحة موردا اقتصاديا يوفر دخال جديدا ويشغل األيدي العاملة‪ ،‬ولذلك فهي تمثل أحد‬ ‫‪.6‬‬ ‫جوانب اهتمامات الجغرافيا االقتصادية (الزراعية والصناعية والخدمية)‪.‬‬ ‫توظيف الجغرافيا في مجال السياحة بإظهارها للموارد المكانية من حيث المالمح والتوزيع‬ ‫‪.7‬‬ ‫التي يمكن أن تشكل عرضا يستثمر لتلبية الطلب السياحي وأنماط السياحة المرتبطة بهذه‬ ‫الموارد‪.‬‬ ‫تصنيف أنماط السياحة (حسب الموقع‪-‬الحدود‪ ،-‬حسب الهدف‪ ،‬حسب الطلب)‪:‬‬ ‫‪.1‬حسب الموقع(الحدود)‪ :‬دولية خارجية‪ ،‬داخلية محلية‪.‬‬ ‫‪.2‬حسب الهدف‪ :‬سياحة الترفيه (االستجمام)‪ ،‬السياحة الثقافية‪ ،‬السياحة االقتصادية‪ ،‬السياحة‬ ‫الرياضية‪ ،‬السياحة العالجية‪ ،‬السياحة االستشفائية‪ ،‬سياحة تجميلية‪ ،‬السياحة العرقية‪ ،‬سياحة‬ ‫الشباب‪ ،‬السياحة الخضراء‪ ،‬سياحة المزارع‪ ،‬السياحة الحضرية (سياحة المدن)‪ ،‬سياحة‬ ‫الجولف‪ ،‬سياحة الفضاء‪ ،‬سياحة المشاركة بالوقت‪ ،‬سياحة نهاية األسبوع‪ ،‬سياحة كبار‬ ‫السن‪ ،‬سياحة ذوي االحتياجات الخاصة‪ ،‬سياحة الدراجات‪ ،‬سياحة االهتمامات الخاصة‪.‬‬ ‫‪.3‬حسب الطلب‪:‬‬ ‫ السياحة الجماعية‪ :‬فئات ذات دخل محدود أحدثت تدفق دائم ألعداد كبيرة من‬ ‫السياح الى أماكن قضاء العطالت نتيجة لتعدد االجازات وطول مدتها‪ ،‬وانخفاض‬ ‫تكاليف الرحلة الشاملة (النقل‪،‬السكن‪،‬الطعام‪،‬الزيارات)‪.‬أسهم في نتائج سلبية‬ ‫كاإلفراط في انشاء المباني والتدهور البيئي على الشواطئ والجبال واألنهار‬ ‫والصدام بين السياح والثقافات المحلية‪.‬بسبب هذا ظهرت السياحة البديلة‬ ‫ السياحة البديلة‪ :‬ظهرت عندما تعاظم النقد الموجه للتجاوزات غير المحتملة‬ ‫والخطيرة للسياحة الجماعية على البيئة والمجتمع‪ ،‬كما تضم مبادئ التنمية‬ ‫المستدامة طويلة األمد كإعادة التدوير والترشيد ومظهرها التجاري األساسي هو‬ ‫السياحة البيئية‪.‬‬