Physiology 3: Nervous and Glandular Physiology | 2025 PDF

Summary

Comprehensive notes in Arabic on nervous and glandular physiology, apparently for medical students. Topics include sensory receptors, neural pathways, the spinal cord, and the brain. It appears to be a study guide for physiology, and is dated 2025.

Full Transcript

‫ع َل ُ‬...

‫ع َل ُ‬ ‫يك م‬ ‫الم َ‬ ‫الس ُ‬ ‫ّ‬ ‫البحري‬ ‫نقدم لكم هذا المنهاج الشامل في مادة الفيزيولوجيا العصبية والغدية للدكتور صبحي‬ ‫ً‬ ‫ومنظما يغطي المفاهيم األساسية‬ ‫ً‬ ‫واضحا‬ ‫ً‬ ‫مرجعا‬ ‫والدكتور هشام الطيّان‪ ،‬ليكون بإذنه تعالى‬ ‫للجهاز العصبي وللغدد الصماء‪.‬‬ ‫كما حرصنا على أن يكون المحتوى دقيقاً وموثوقاً‪ ،‬فقد تمت االستعانة بأحدث المراجع العلمية‬ ‫ومراجعة األفكار بعناية لضمان صحتها وشموليتها‪.‬‬ ‫وفي حال عثوركم على أية مالحظات أثناء دراستكم‪ ،‬نرحب بإعالمنا بها لتصويبها في الطبعات القادمة‪،‬‬ ‫فيرجى متابعة قناة الفريق ألنه في حال وجود أي تصويبات سيتم إرسالها على القناة‪.‬‬ ‫نافعا ومفي ً‬ ‫دا لجميع دارسي هذه النوط ة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫نسأل هللا أن يجعل هذا العمل‬ ‫و ال تنسونا من صالح دعائكم‬ ‫فهرس العناوين‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫المحاضة‬ ‫ر‬ ‫اسم‬ ‫الدكتور‬ ‫‪1‬‬ ‫المستقبالت الحسية‬ ‫‪23‬‬ ‫السبل الحسية الصاعدة‬ ‫‪31‬‬ ‫السبل الحركية النازلة‬ ‫‪42‬‬ ‫المشابك العصبية‬ ‫صبح البحري‬ ‫‪51‬‬ ‫النواقل العصبية‬ ‫‪63‬‬ ‫القشة المخية والباحات والذاكرة‬ ‫ر‬ ‫‪78‬‬ ‫فييولوجيا األلم‬ ‫ر‬ ‫‪89‬‬ ‫التشكيالت الشبكية والمنعكسات‬ ‫‪107‬‬ ‫االضطرابات العصبية‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫‪129‬‬ ‫فييولوجيا الغدد والغدة الكظرية‬ ‫‪147‬‬ ‫البنكرياس‬ ‫‪157‬‬ ‫الغدة النخامية‬ ‫‪167‬‬ ‫الغدة الدرقية‬ ‫‪175‬‬ ‫جارات الدرق و شاردة الكالسيوم‬ ‫‪182‬‬ ‫الشوك‬ ‫ي‬ ‫الوظائف الحركية للنخاع‬ ‫‪197‬‬ ‫القش وجذع الدماغ بالوظائف الحركية‬ ‫تحكم ر‬ ‫طيان‬ ‫‪219‬‬ ‫المخيخ‬ ‫هشام ّ‬ ‫‪232‬‬ ‫الوظائف الفكرية للدماغ‬ ‫‪240‬‬ ‫العقد القاعدية‬ ‫‪249‬‬ ‫النوم وكهربائية الدماغ‬ ‫‪258‬‬ ‫الحوف‬ ‫ر‬ ‫الجهاز‬ ‫ي‬ ‫‪268‬‬ ‫المهاد‬ ‫‪273‬‬ ‫األمراض العقلية‬ ‫‪Receptors‬‬ ‫المستقبالت‬ ‫مقدمة ‪:‬‬ ‫ المنعكسات ‪:The reflexes‬‬ ‫ً‬ ‫سواء لمنبهات أو‬ ‫العصب المركزي‬ ‫ه استجابات رسيعة‪ ،‬ال إرادية‪ ،‬وتلقائية‪ ،‬يتواسطها الجهاز‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫تغيات خارجية أو داخلية‬ ‫ر‬ ‫الرئيس من المنعكسات هو>> استتباب بيئة الجسم ‪Homeostasis‬‬ ‫ي‬ ‫☺ الهدف‬ ‫والب تتألف من خمس عناض‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ تتم المنعكسات ضمن سبل عصبية تدىع االقواس االنعكاسية‬ ‫السبيل‬ ‫السبيل‬ ‫المستقبالت‬ ‫العضو‬ ‫المركز‬ ‫الحرك‬ ‫ي‬ ‫الحس‬ ‫ي‬ ‫وه موضوع‬‫( ي‬ ‫المستهدف‬ ‫العصب‬ ‫ي‬ ‫الصادر‬ ‫الوارد‬ ‫ر‬ ‫محاضتنا)‬ ‫الحس (األلياف الحسية‬ ‫ي‬ ‫العصب‬ ‫ي‬ ‫ توجد المستقبالت ر يف النهايات الطرفية المحيطية من الجهاز‬ ‫الواردة)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بنية المستقبالت الحسية‬ ‫‪1‬‬ ‫ً‬ ‫ تقسم بنية المستقبالت الحسية تبعا لبنيتها النسيجية اىل‪:‬‬ ‫‪ o‬مستقبالت تتمثل بالنهايات العصبية الحرة ‪( Free nerve endings‬كمستقبالت األلم)‬ ‫ر‬ ‫باشيب)‬ ‫ببب نسيجية متخصصة (كجسيمات‬ ‫‪ o‬مستقبالت تتمثل ر‬ ‫ي‬ ‫وظائف المستقبالت الحسية‬ ‫‪Functions of the sensory receptors‬‬ ‫ تتمحور وظيفة المستقبالت الحسية حول‪:‬‬ ‫✓ االستجابة للمنبهات بتحوليها لكامن فعل ‪Action Potential‬‬ ‫✓ ونقله للمراكز العصبية‪.‬‬ ‫كاشفات للمنبهات ومحوالت للطاقة‬ ‫‪Detectors & Transducers‬‬ ‫ تكشف المستقبالت المنبهات المختلفة النوعية حيث تقوم‪:‬‬ ‫بتحويل طاقة المنبه (الكيميائية‪ ،‬الحرارية‪ >> )...‬اىل طاقة كهربائية (كامن الفعل) >> ونقله إىل‬ ‫العصب‪.‬‬ ‫ي‬ ‫المركز‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫االنقباض > فسوف تتنبه مستقبالت الضغط الموجودة ر يف ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫◄عند انخفاض الضغط‬ ‫ر‬ ‫السباتيي‪3‬‬ ‫ر‬ ‫الجيبي‬ ‫األجسام األبهرية ‪ 2‬و‬ ‫الب يطبقها الدم عىل جدران االوعية‬ ‫◄ مما يؤدي لتحويل الطاقة الميكانيكية ي‬ ‫"الب تتمثل بالقوة ي‬ ‫"الب تتمثل بكامن الفعل"‬ ‫ي‬ ‫الدموية" > اىل طاقة كهربائية‬ ‫العصب ليتفعل منعكس ماري‪.‬‬ ‫ي‬ ‫◄ ي‬ ‫والب يتم نقلها عىل شكل سيالة عصبية اىل المركز‬ ‫التاىل ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫النوعي لكن تم الذكر بالمراجع التصنيف‬ ‫‪ 1‬قسمها الدكتور لهذين‬ ‫‪. 1‬نهايات عصبية حرة ‪.2‬نهايات عصبية ممحفظة ‪.3‬نهايات عصبية متسعة‬ ‫بي ‪،12 -2‬اضافة من مرجع غايتون‬‫‪ 2‬ه مجموعة من الخاليا الموجودة حول قوس األبهر ويتاوح عددها ر‬ ‫ي‬ ‫السبات الباطن‬ ‫ي‬ ‫االصىل وبداية‬ ‫ي‬ ‫السبات‬ ‫ي‬ ‫‪ 3‬بنية موجودة عند نقطة تفرع‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫ر‬ ‫االوكسجي ‪Po2‬‬ ‫الكيميات للدم عن الحدود الطبيعية (مثل ال ‪ PH‬و ضغط‬ ‫ عند ر‬ ‫تغي التكيب‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫وثنات اكسيد الكربون ‪ ) Pco2‬فسوف تتنبه المستقبالت الكيميائية الموجودة يف ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫‪ ‬األجسام األبهرية‬ ‫ر‬ ‫السباتيي‪1‬‬ ‫ر‬ ‫الجسمي‬ ‫‪‬‬ ‫العصب للمحافظة عىل االستتباب‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ مما يؤدي لتحويل هذه التغتات لكامن فعل ينتقل للمركز‬ ‫مالحظة ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫السباتيي‬ ‫ر‬ ‫الجسمي‬ ‫ّ‬ ‫يتنبه‬ ‫النخفاض ال ‪ PH‬وال ‪ O2‬و‬ ‫المحيط‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ارتفاع ‪ CO2‬و ‪H+‬‬ ‫ائ‪:‬‬ ‫توضيح إثر ي‬ ‫ر ر‬ ‫‪2‬‬ ‫منعكس ماري ‪ :‬هو آلية للحفاظ عىل الضغط الش ي‬ ‫يات ضمن حدوده الطبيعية وذلك عن طريق‬ ‫التحكم بمعدل رضبات القلب و قطر االوعية الدموية‪ ،‬حيث تتألف قوسه االنعكاسية من‪:‬‬ ‫السبات‬ ‫ي‬ ‫‪. 1‬المستقبل‪ :‬الجسم األبهري و الجيب‬ ‫‪. 2‬السبيل الوارد‪ :‬عت العصب المبهم )‪)X‬‬ ‫العصب‪ :‬النخاع المستطيل (البصلة)‪ ،‬ر يف مراكز تبطئة وتشي ع القلب بالتحديد‬ ‫ي‬ ‫‪. 3‬المركز‬ ‫‪. 4‬الطريق الصادر‪ :‬العصب المبهم )‪ >> )X‬اذا كان الهدف خفض الضغط‬ ‫وعات) >> اذا كان الهدف رفع الضغط‪.‬‬ ‫ي‬ ‫واألعصاب الصادرة الودية للقلب ولألوعية (تقبض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 5‬العضو المستهدف‪ :‬القلب‬ ‫‪ 1‬بنية موجودة بين السباتيين الباطن والظاهر عند نقطة تفرع السباتي االصلي‬ ‫‪ 2‬اسم منعكس ماري تسمية قديمة والتسمية األحدث واألكثر استعماالً هي ‪ :‬منعكس مستقبالت الضغط ‪Baroreceptors reflex‬‬ ‫إعالم الجهاز العصبي المركزي بجميع تغيرات الجسم الداخلية والبيئة الخارجية‬ ‫ كما ذكرنا فإن المستقبالت تتنبه لجميع التنبيهات‪:‬‬ ‫ر ر‬ ‫‪ o‬الداخلية (كتغتات الضغط الش ي‬ ‫يات)‬ ‫‪ o‬او الخارجية (كتغتات الحرارة)‬ ‫العصب المركزي بهذه التغتات عن طريق سبل خاصة لكل تغت أو احساس‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ واعالم الجهاز‬ ‫خصائص المستقبالت الحسية‬ ‫‪characteristics of the sensory receptors‬‬ ‫االستثارية ‪Excitability‬‬ ‫ ي‬ ‫ه قدرة المستقبالت عىل توليد كامن فعل ‪ ،‬استجابة للمنبهات المختلفة ‪ ،‬عندما تبلغ شدتها‬ ‫حد العتبة الخاص بالمستقبل‪.‬‬ ‫ر‬ ‫كاف للوصول لحد العتبة يحصل ما يسىم‬ ‫ يف حاالت معينة عندما التبلغ شدة المنبه مستوى ٍ‬ ‫موضع ‪ 1‬ر يف المستقبل ولكن ال تسبب حدوث كامن فعل‪.‬‬ ‫ي‬ ‫زوال استقطاب‬ ‫ لكن ر يف حال تكررت هذه المنبهات بتواتر مرتفع >> فسوف بؤدي لتاكب(تجمع) هذه المنبهات‬ ‫بالتاىل إحداث كامن فعل‪.‬‬ ‫ي‬ ‫لتصل لحد العتبة >>‬ ‫‪ 1‬أو كمون المستقبل الذي يتميز ب ‪:‬‬ ‫‪. 4‬يمك ن حصره بالمخدرات الموضعية‬ ‫‪. 1‬ينجم عن زيادة نفوذية ‪. 2 Na‬عتبة أطول من كمون العمل ‪. 3‬يكون متدرجاً‬ ‫معدل اإلطالق ‪Rate of discharge‬‬ ‫تغت ر يف شدة المنبه العتبوي‪.‬‬ ‫ يتمثل معدل اإلطالق ب‪ :‬عدد كوامن الفعل المتشكلة نتيجة ٍ‬ ‫ حيث يرتبط معدل االطالق ب شدة المنبه بعالقة لوغاريتمية ‪1‬هدفها حماية المراكز العصبية من‬ ‫األذى‪.‬‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫عند ورود تنبيه عتبوي أو فوق عتبوي تبلغ شدته ‪ 20mV‬فسوف يطلق كامن فعل‪ ،‬اذا اصبحت‬ ‫شدته ‪ 200mV‬لن يزداد معدل اطالق الكوامن ‪ 10‬مرات بل سوف يزداد بمقدار ‪1‬‬ ‫حيث أن ‪Log(10)=1‬‬ ‫تسىم هذه الوظيفة بوظيفة الضغط ‪Compression Function of the receptors‬‬ ‫النوعية ‪Specificity‬‬ ‫ أحد الخواص الهامة للمستقبالت الحسية ي‬ ‫وه النوعية حيث أن كل مستقبل يتنبه بمنبه خاص‬ ‫له وال يتنبه بمنبهات اخرى (ضمن حدود ‪.)2‬‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫العص و المخاريط‪.‬‬ ‫ي‬ ‫منبهات الضوء تتنبه لها‬ ‫التأقلم ‪Adaptation‬‬ ‫ يمكن تعريف التأقلم بأنه ‪ :‬حالة عدم استمرار اطالق كوامن الفعل بعد فتة معينة من استمرار‬ ‫التنبيه ثابت الشدة‪.‬‬ ‫‪ 1‬ذكر الدكتور فقط العالقة اللوغاريتمية لكن ر يف حالة الشدات المنخفضة تكون العالقة طردية ولكن ر يف الشدات المرتفعة تكون العالقة لوغاريتمية‪.‬‬ ‫‪ 2‬فهناك بعض االستثناءات منها مستقبالت البرودة والسخونة حيث يمكن أن تسبب سياالت ألمية عند درجات حرارة معينة‪.‬‬ ‫ هناك نظريتان أساسيتان تفرسان حادثة التأقلم‪.:‬‬ ‫بالتاىل‬ ‫ي‬ ‫الميكانيك) اىل االنسجة المحيطة بالمستقبل >>‬ ‫ي‬ ‫انتشار التنبيه (خاصة‬ ‫النظرية‬ ‫نقص قوة التنبيه عىل المنبه نفسه‪.‬‬ ‫األوىل‬ ‫االنغالق المتدرج ألقنية الصوديوم‪ ،‬حيث يؤدي ذلك >> اىل نقصان زوال‬ ‫النظرية‬ ‫بالتاىل نقصان معدل إطالق كوامن الفعل‪.‬‬ ‫ي‬ ‫االستقطاب >>‬ ‫الثانية‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫اللمس للمستقبالت الموجودة‬ ‫ي‬ ‫عند ارتداء ساعة سوف نشعر بها ر يف البداية‪ ،‬لكن مع استمرار التنبيه‬ ‫ً‬ ‫بالتاىل التأقلم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫تدريجيا‬ ‫ر يف ادمة الجلد سوف تنغلق اقنية الصوديوم‬ ‫درجات تأقلم المستقبالت‬ ‫‪.1‬المستقبالت رسيعة التأقلم ‪: Rapidly adaptive (Phasic) receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫قصية من استمرار التنبيه ثابت الشدة حيث‬ ‫فية‬ ‫ فيها ينخفض معدل اطالق كوامن الفعل بعد ر‬ ‫ر‬ ‫تغي شدة المنبه‪.‬‬ ‫أنها ال تتنبه اال عند ر‬ ‫باشيب)‬ ‫ر‬ ‫مثال‪ :‬مستقبالت اللمس (جسيم‬ ‫ي‬ ‫‪.2‬المستقبالت بطيئة التأقلم ‪: Slowly adaptive (Tonic) receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـً ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ تستمر بارسال التنبيهات مادام المنبه موجودا وال يتم التأقلم اال بعد عدة دقائق او ساعات عىل‬ ‫األقل‪.‬‬ ‫مثال‪ :‬مستقبالت األلم ر يف النهايات العصبية الحرة‪.‬‬ ‫‪.3‬المستقبالت متوسطة التأقلم ‪: Intermediately adaptive receptors 1‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫والثات‪.‬‬ ‫ر‬ ‫النوعي األول‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫ تصنف ر‬ ‫ي‬ ‫مثال‪ :‬مستقبالت الشم و الذوق و الحرارة‪.‬‬ ‫‪ 1‬ذكرها الدكتور هكذا لكن تسمى ‪moderately‬‬ ‫رر‬ ‫متشابهي يجب التفريق بينهما وهما‪ ،‬التعب و التأقلم‪:‬‬ ‫رر‬ ‫مصطلحي‬ ‫هناك‬ ‫له نوعان ‪:‬‬ ‫التعب‬ ‫المشبك‬ ‫ي‬ ‫التعب‬ ‫والذي يتمثل بنفاذ النواقل العصبية من العصبون(الغشاء) قبل‬ ‫المشبك نتيجة التنبيهات المستمرة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫مثال‪:‬‬ ‫الب تحدث عند‪:‬‬ ‫حادثة التملص ‪ escape phenomenon‬ي‬ ‫الخارج للعصب المبهم‬ ‫ي‬ ‫‪. 1‬التنبيه‬ ‫‪. 2‬رف البداية يستمر العصب المبهم باطالق االستيل ر ر‬ ‫كولي ‪ Ach‬وارتباطه‬ ‫ي‬ ‫بمستقبالته عىل غشاء العضلة القلبية‬ ‫‪. 3‬ويؤدي لتباطؤ القلب حب يصل لمرحلة يتوقف فيها القلب‬ ‫ر‬ ‫كولي >>‬ ‫الخارج للمبهم سوف ينفد االستيل‬ ‫‪. 4‬لكن مع استمرار التنيه‬ ‫ي‬ ‫ويعط رضبة عارضة‬ ‫ي‬ ‫بالتاىل سوف يعود القلب للنبض‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫كولي جديدة (من النواة الغامضة والنواة‬ ‫‪. 5‬بينما يتم تشكيل جزيئات استيل‬ ‫الحركية الظهرية للمبهم ) وانتشارها‬ ‫‪. 6‬و يعود القلب لحالة التوقف‬ ‫العضل‬ ‫ي‬ ‫التعب‬ ‫لفية طويلة يتم استهالك جميع‬ ‫ عند حدوث التقلص العضىل ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫الفوسفوكرياتي وال ‪ATP‬‬ ‫ر‬ ‫مخازن الطاقة من‬ ‫ و سوف ينقص االمداد الدموي للعضلة مما يؤدي >> لنقصان‬ ‫ر‬ ‫االوكسجي‬ ‫الهوائ النتاج ال ‪ ATP‬و ينتج عنه أيضا‬ ‫ي‬ ‫بالتاىل حدوث تحلل سكر‬ ‫ي‬ ‫ ‬ ‫اللي ‪Lactic acid‬الذي يسبب ألما مما يؤدي لتوقف‬ ‫ر‬ ‫حمض‬ ‫العضىل‬ ‫ي‬ ‫النشاط‬ ‫مقارنة رسيعة ر ر‬ ‫بي التعب و التأقلم‪:‬‬ ‫التأقلم‬ ‫التعب‬ ‫من حيث‬ ‫كالهما يؤدي لفقدان التأثت عىل العضو الهدف‬ ‫التشابه‬ ‫ينجم عن تراكم حمض ر‬ ‫اللي واإلغالق‬ ‫التدريج ألقنية الصوديوم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ينجم عن إغالق أقنية الصوديوم‬ ‫اآللية‬ ‫ونفاذ النواقل العصبية من العصبون‬ ‫المشبك‪.‬‬ ‫ي‬ ‫قبل‬ ‫نتيجة التنبيه المستمر‬ ‫نتيجة نشاط سابق‬ ‫السبب‬ ‫ّ‬ ‫رر‬ ‫ال يتأثر‬ ‫يزيد من التعب‬ ‫األوكسجي ‪O2‬‬ ‫تأثي نقص‬ ‫ر‬ ‫بطء ( بينما يتم إزالة حمض ر‬ ‫اللي و‬ ‫رسي ع‬ ‫ي‬ ‫االستشفاء‬ ‫ر‬ ‫وتأمي ‪) O2‬‬ ‫تشكيل نواقل عصبية‬ ‫بعض األنسجة ‪ ،‬ولكن ليس ر يف‬ ‫فقط ر يف المستقبالت الحسية‬ ‫موقع الحدوث‬ ‫المستقبالت الحسية‬ ‫تصنيف المستقبالت الحسية تبعا ً لنوع التنبيه‬ ‫‪Classification of sensory receptors‬‬ ‫المستقبالت‬ ‫المستقبالت‬ ‫المستقبالت‬ ‫المستقبالت‬ ‫ر‬ ‫مستقبالت األلم‬ ‫االلكيومغناطيسية‬ ‫الميكانيكية‬ ‫الحرارية‬ ‫الكيميائية‬ ‫‪Nociceptors‬‬ ‫‪Electromagnetic‬‬ ‫‪Mechanoreceptor‬‬ ‫‪Thermoreceptors‬‬ ‫‪Chemoreceptors‬‬ ‫‪receptors‬‬ ‫ر ر‬ ‫يائ‬ ‫مستقبالت الضغط الرس ي‬ ‫مستقبالت‬ ‫مستقبالت المحيطية‬ ‫خارجية‬ ‫مستقبالت اللمس‬ ‫مستقبالت المركزية‬ ‫مستقبالت‬ ‫مستقبالت الحس‪/‬اللمس‬ ‫داخلية‬ ‫مستقبالت الشم والذوق‬ ‫العميق‬ ‫مستقبالت السمع والتوازن‬ ‫مستقبالت حلولية و‬ ‫مستقبالت الغلوكوز‬ ‫مستقبالت الضغط الجلدي‬ ‫مستقبالت التمطيط‬ ‫المستقبالت الميكانيكية ‪Mechanoreceptors‬‬ ‫ُ‬ ‫وت َ‬ ‫ر‬ ‫قسم إىل ‪:‬‬ ‫الب تكشف المنبهات اآللية ‪،‬‬ ‫ه ي‬ ‫ ي‬ ‫‪.1‬مستقبالت اللمس ‪:Tactile receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ توجد ر يف مناطق مختلفة من الجلد ومنها‪:‬‬ ‫البطء‪.‬‬ ‫االهتاز‬ ‫ر‬ ‫البشة و تتحسس‬ ‫مايسي >> توجد رف ر‬ ‫ر‬ ‫‪ o‬جسيمات‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ميكل >> توجد ف ر‬ ‫ر‬ ‫البشة وتتحسس اللمس والضغط المستمر‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ o‬اقراص ر‬ ‫واالهتاز الشي ع‪.‬‬ ‫ر‬ ‫البشة وتتحسس للضغط العميق‬ ‫باشيب >> توجد ف ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪ o‬جسيمات‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫الرفرف ‪.1‬‬ ‫االهتاز‬ ‫ر‬ ‫روفيب >> توجد يف األدمة وتتحسس للتمدد و‬ ‫ر‬ ‫‪ o‬جسيمات‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫الرس ر‬ ‫‪. 2‬مستقبالت الضغط ر‬ ‫يائ ‪:Baroreceptors‬‬ ‫ي‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫يات وتتواجد ر يف ‪:‬‬ ‫ر ر‬ ‫الب تتحسس للضغط الش ي‬ ‫وه المستقبالت ي‬ ‫ ي‬ ‫الجيب األبهري و الجسم السبائر‬ ‫ي‬ ‫ ي‬ ‫‪2‬‬ ‫وه المسؤولة عن تفعيل منعكس ماري ‪.‬‬ ‫‪. 3‬مستقبالت الحس‪/‬اللمس العميق ‪:Proprioceptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ موجودة ر يف‪ :‬المفاصل و االربطة و االوتار و العضالت‬ ‫غولج الوترية ‪ GTO‬و المغازل العضلية ‪muscle spindles‬‬ ‫ي‬ ‫ه ‪ :‬اعضاء‬ ‫ اهم مثال عليها ي‬ ‫الب تعمل للحفاظ عىل توازن الجسم‪.‬‬ ‫ هذه المستقبالت من أحد اآلليات ي‬ ‫الدهليية والقوقعية ) ‪: Cochlear & Vestibulsr receptors‬‬ ‫رر‬ ‫‪. 4‬مستقبالت السمع والتوازن (‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫الداخىل‪.‬‬‫ي‬ ‫ تتواجد ر يف االذن الداخلية وتتحسس لحركة سائل اللمف‬ ‫‪. 5‬مستقبالت الضغط الجلدي ‪:Pressure receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫باشيب‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ تتواجد ر يف الجلد واالنسجة العميقة منها جسيمات‬ ‫ات من مرجع غانونغ‬ ‫المستقبالت وتحسساتها توضيح إثر ي‬ ‫‪ 1‬مكان تواجد‬ ‫ر‬ ‫‪ 2‬تذكر منعكس ماري يف الصفحة رقم ‪3‬‬ ‫‪. 6‬مستقبالت التمطيط ‪:Stretch receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ توجد ر يف‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪ o‬الرئة" يف االسناخ الرئوية" ‪ :‬هدفها ايقاف عملية الشهيق عند امتالء السنخ بالهواء كليا‬ ‫‪ o‬المثانة‬ ‫ر‬ ‫الب تتنبه عند زيادة حجم الدم (العود الوريدي) مسؤولة عن ‪:‬‬ ‫‪ o‬االذينة اليمب ‪ :‬ي‬ ‫تفعيل منعكس بينيدج‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ o‬البطينات القلبية‬ ‫‪ o‬السبيل المعدي المعوي‪1‬‬ ‫االجوفي‪1‬‬‫رر‬ ‫‪ o‬الوريدين‬ ‫‪ o‬االوردة الرئوية‪1‬‬ ‫ائ‪:‬‬ ‫☺توضيح إثر ي‬ ‫القلب نتيجة‬ ‫االذيب) ‪ :‬هو منعكس يزيد من النظم‬ ‫ر‬ ‫ منعكس بينيدج (او المنعكس‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫القلب‪.‬‬ ‫ي‬ ‫الرتفاع العود الوريدي وهدفه تنظيم النتاج‬ ‫ تتألف قوسه االنعكاسية من‪:‬‬ ‫ر‬ ‫االجوفي‪ ،‬االوردة‬ ‫ر‬ ‫اليمب‪ ،‬الوريدين‬ ‫ر‬ ‫‪. 1‬المستقبل‪ :‬مستقبالت التمدد يف ‪ :‬االذينة‬ ‫الرئوية نتيجة التنبه من ‪ :‬زيادة العود الوريدي‪ ،‬زيادة استهالك السوائل‪ ،‬التمرين‬ ‫أو نقل الدم‬ ‫‪. 2‬السبيل الوارد‪ :‬العصب المبهم (‪. (X‬‬ ‫القلب (يتم‬ ‫ي‬ ‫العصب‪ :‬البصلة السيسائية بالتحديد المركز المرسع‬ ‫ي‬ ‫‪. 3‬المركز‬ ‫القلب (يتم تثبيطه)‬ ‫ي‬ ‫الناه‬ ‫ي‬ ‫تنشيطه) و المركز المبط‪/‬‬ ‫‪. 4‬السبيل الصادر‪ :‬اعصاب ودية‪.‬‬ ‫‪. 5‬العضو الهدف‪ :‬العقدة الجيبية‬ ‫االذينية‪.‬‬ ‫‪ 1‬من مرجع فوكس‬ ‫المستقبالت الحرارية ‪Thermoreceptors‬‬ ‫الب تستجيب للشكل الحراري من الطاقة‬ ‫ ي‬ ‫وه المستقبالت ي‬ ‫ تصنف اىل‪:‬‬ ‫‪ o‬مستقبالت خارجية‪ :‬وه نهايات عصبية حرة متخصصة رف الجلد ‪1‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫الشوك‬ ‫ي‬ ‫األمام و النخاع‬ ‫ي‬ ‫‪ o‬مستقبالت داخلية‪ :‬ر يف الوطاء‬ ‫المستقبالت الكيميائية ‪Chemoreceptors‬‬ ‫الكيميائ من الطاقة وتتضمن‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ ي‬ ‫وه تتنبه للشكل‬ ‫‪.1‬المستقبالت الكيميائية المحيطية ‪:Peripheral receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫أساس بانخفاض ‪O2‬‬ ‫ي‬ ‫ ر يف األجسام السباتية واالجسام األبهرية‪ ،‬تتنبه هذه المستقبالت بشكل‬ ‫وارتفاع ‪CO2‬‬ ‫بالتاىل >>‬ ‫ر‬ ‫ مما يؤدي لحدوث منعكس يؤدي لزيادة معدل وعمق التنفس وضبات القلب‬ ‫ي‬ ‫االستتباب‪.‬‬ ‫‪.2‬المستقبالت الكيميائية المركزية ‪: Central receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ر ‪. +‬‬ ‫كت شاردة الهيدروجي ‪H‬‬ ‫ تتواجد رف‪ :‬جذع الدماغ و تتحسس ل ‪ :‬تغت تر ر‬ ‫ي‬ ‫الدماىع الدموي >> مما يؤدي لدخولها‬ ‫ر‬ ‫ ان شاردة الهيدروجي التستطيع العبور عت الحاجز‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫مبارس عن طريق ‪ CO2‬ضمن المعادلة التالية‪:‬‬ ‫ر‬ ‫غي‬ ‫بشكل ر‬ ‫ومن ثم‬ ‫ومنه تتجه‬ ‫وتتحد مع الماء‬ ‫فتدخل جزيئة ‪CO2‬‬ ‫للمستقبالت‬ ‫شوارد‬ ‫مما يؤدي لتشكل‬ ‫ر‬ ‫الهيدروجير‬ ‫الدماغ‬ ‫ي‬ ‫اىل السائل‬ ‫الكيميائية‬ ‫ر‬ ‫‪ H‬و ‪HCO3-‬‬ ‫الشوك عي الحاجز‬ ‫ي‬ ‫المركزية‪.‬‬ ‫لجذع الدماغ‬ ‫ر‬ ‫(وفق المعادلة السابقة)‬ ‫الدماغ الدموي‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ه المسؤولة عن الحرارة (‬ ‫روفيب ليست للحرارة ‪ ،‬حيث بينت آخر األبحاث أن النهايات العصبية الحرة ي‬ ‫ي‬ ‫‪ 1‬تبعا لمرجع غانونغ إن جسيمات كراوس و نهايات‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫الب يتم فتحها‬ ‫برودة وسخونة ) تبعا للقنوات ي‬ ‫‪.3‬مستقبالت الشم والذوق ‪:Smell & Taste receptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ ر يف الظهارة الذوقية والتاعم التنفسية بالتتيب‪.‬‬ ‫‪. 4‬المستقبالت الحلولية ومستقبالت الغلوكوز‪:Osmoreceptors & Glucoreceptors‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ موجودة ر يف الوطاء‪.‬‬ ‫مستقبالت األلم ‪Nociceptors‬‬ ‫ هذه المستقبالت تتحسس ألي تنبيه كان طالما يؤدي اىل "أذية" ر يف النسج‬ ‫وه نهايات عصبية حرة‪.‬‬ ‫ ي‬ ‫وه‪:‬‬‫بالتاىل الشعور باأللم أكي ي‬ ‫ي‬ ‫ هناك آلية لخفض عتبة تنبيه األلم >>‬ ‫✓ عند تعرض األنسجة لألذية‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫وه ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫التنبيه‬ ‫عتبة‬ ‫خفض‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫تسهم‬ ‫موادا‬ ‫المتخربة‬ ‫الخاليا‬ ‫خرج‬‫ت‬ ‫✓‬ ‫ر‬ ‫اديكيني‬ ‫‪ o‬الت‬ ‫‪ o‬التوستاغالندين‬ ‫ر‬ ‫وستاسايكلي‬ ‫‪ o‬الت‬ ‫‪ K o‬البوتاسيوم‬ ‫‪ o‬حمض ر‬ ‫اللي‪.‬‬ ‫العصب المركزي لتنفيذ أمر االبتعاد عن مصدر األلم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫بالتاىل سياالت عصبية اكت للجهاز‬‫ي‬ ‫✓‬ ‫المستقبالت الكهرطيسية ‪Electromagnetic receptors‬‬ ‫العص والمخاريط‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ تستجيب للمنبهات الضوئية فقط ر يف‬ ‫‪Sensory coding‬‬ ‫الشيفرة الحسية‬ ‫ ي‬ ‫‪1‬‬ ‫ه جزء من الشيفرة العصبية ‪Neural coding‬‬ ‫العصب المركزي عىل تحديد‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ ي‬ ‫ه قدرة الجهاز‬ ‫‪ o‬نمط ‪Modality‬‬ ‫‪ o‬وشدة ‪Intensity‬‬ ‫‪ o‬وموقع ‪ Locality‬التنبيه‬ ‫ وذلك يتم عن طريق‪:‬‬ ‫السبل الحسية‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫حيث أن لكل احساس سواء كان لمسا عميقا أم حرارة له سبيل خاص به ينتقل به اىل الدماغ‬ ‫نوعية الخاليا‬ ‫ لكل سبيل وجهة أختة ي‬ ‫وه‪ :‬العصبونات‬ ‫وه المسؤولة عن تحديد هذا النوع من‬ ‫ينته بها ي‬ ‫ي‬ ‫ ولكل سبيل عصبونات محددة‬ ‫األحاسيس بالتحديد (حيث من الممكن ان تتشارك بعض االحاسيس بنفس السبيل)‬ ‫‪2‬‬ ‫رر‬ ‫الممي‪/‬الموسوم ‪Lebeled line principle‬‬ ‫ تسىم اآللية السابقة بآلية الخط‬ ‫ً‬ ‫‪1‬‬ ‫العصب كمعدل اإلطالق‪ ،‬تبعا لمرج ع‬ ‫ي‬ ‫ه مصطلح واسع آللية معالجة جميع المعلومات العصبية الحسية والحركية عن ط ريق أنماط النشاط‬‫ر الشيفرة العصبية ي‬ ‫ر‬ ‫والتش ح‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫يف الفتيولوجيا‬ ‫ً‬ ‫‪ 2‬تبعا لمرجع غايتون‬ ‫أنماط اإلحساس ‪Sensation types‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وه‬ ‫لإلحساس عدة أنماط تختلف باستجاباتها ي‬ ‫ ‬ ‫اإلحساسات‬ ‫اإلحساسات‬ ‫اإلحساسات‬ ‫اإلحساسات‬ ‫الجسدية‬ ‫العضوية‬ ‫الخاصة‬ ‫الحشوية‬ ‫‪Somatic‬‬ ‫‪Organic‬‬ ‫‪Special‬‬ ‫‪Visceral‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫اإلحساسات الحرارية‬ ‫اإلحساسات الميكانيكية‬ ‫اإلحساسات األلمية‬ ‫‪Thermoreceptor‬‬ ‫‪Mechanoreceptor‬‬ ‫‪Pain sensations‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫‪sensations‬‬ ‫حس‬ ‫حس‬ ‫إحساس‬ ‫إحساس‬ ‫إحساس‬ ‫إحساس‬ ‫اليودة‬ ‫اللمس‬ ‫الحكة‬ ‫رر‬ ‫االهياز‬ ‫الضغط‬ ‫اللمس‬ ‫المتناقض‬ ‫العميق‬ ‫والدغدغة‬ ‫رر‬ ‫التميي‬ ‫غي‬ ‫اللمس الخشن أو اللمس ر‬ ‫رر‬ ‫التميي الدقيق‬ ‫اللمس‬ ‫ر ر‬ ‫نقطتي‬ ‫بي‬ ‫رر‬ ‫التميي ر ر‬ ‫حس‬ ‫حس التوضع‬ ‫حس النسيج أو المادة‬ ‫حس التجسيم‬ ‫ه‪:‬‬ ‫ُ َ ر‬ ‫‪1‬‬ ‫صنفها الدكتور إىل إحساسات حشوية و خاصة و جسدية و عضوية ‪ ،‬لكن ذكر يف مرجع غايتون أن تصنيف اإلحساسات ي‬ ‫إحساسات عامة ‪ :‬تقسم إىل ‪:‬‬ ‫جسدية ( ألم و حرارة ) ‪ /‬آلية ( لمس و ضغط و ر‬ ‫اهتاز و دغدغة وحكة ) ‪ /‬عضوية ( جوع و عطش و رغبة جنسية )‬ ‫إحساسات خاصة ‪:‬‬ ‫شم و تذوق و سمع و برص‬ ‫اإلحساسات الحشوية ‪Visceral sensations‬‬ ‫ تنقل اإلحساسات من أحشاء البطن ‪:‬‬ ‫‪ o‬كالسبيل المعدي المعوي ‪GIT‬‬ ‫التناسىل‬ ‫ي‬ ‫البوىل‬ ‫ي‬ ‫‪ o‬والسبيل‬ ‫ وتنتقل هذه االحساسات عن طريق‪:‬‬ ‫‪ o‬األلياف الودية‬ ‫‪ o‬ونظتة الودية‪.‬‬ ‫اإلحساسات الخاصة ‪Special sensations‬‬ ‫وه تتواجد ضمن الرأس‬‫ ي‬ ‫ ي‬ ‫وه الشم و البرص و السمع و التوازن‬ ‫اإلحساسات العضوية ‪Organic sensations‬‬ ‫ ي‬ ‫وه الجوع و العطش و الرغبة الجنسية‪.‬‬ ‫اإلحساسات الجسدية ‪Somatic sensations‬‬ ‫الب تنتقل عن طريق المستقبالت من‪:‬‬‫ه اإلحساسات ي‬ ‫ ي‬ ‫‪ o‬الجلد‬ ‫‪ o‬واألنسجة العميقة‬ ‫ كالعضالت و األوتار و االربطة و المفاصل‪.‬‬ ‫ ي‬ ‫وه تقسم إىل ‪ 3‬أنواع ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ o‬اإلحساسات الميكانيكية ‪Mechanoreceptor sensations‬‬ ‫‪ o‬اإلحساسات الحرارية ‪Thermoreceptor sensations‬‬ ‫‪ o‬اإلحساسات األلمية ‪Pain sensations‬‬ ‫ً‬ ‫‪ُ 1‬سميت كذلك تبعا لمرجع غانونغ‬ ‫اإلحساسات الميكانيكية ‪Mechanoreceptor sensations‬‬ ‫‪.1‬إحساس اللمس ‪:Touch‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـً ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬