Untitled Quiz

• الأنواع العامة للأقواس في العمارة الإسلامية

القوس الدائري

• شكل أساسي للقوس.

القوس الدائري المتجاوز (المشرع)

• قوس دائري ممتد باستقامة من نهايتي القوس إلى نقطتي الاستناد.

القوس الموتور (جزء من دائرة)

• قوس يمثل جزءاً من دائرة.

القوس المريب

• نوع من الأقواس غير محدد بشكل واضح.

القوس ذو المراكز الأربعة

• يعتمد على أربعة مراكز لتحديد شكله.

القوس الفاطمي

• يشتهر في العمارة الفاطمية.

القوس المفلّطَح (العثماني)

• قوس عثماني مفلطح.

قوس نصف دائري في جامع قرطبة

• مثال تطبيقي في جامع قرطبة.

القوس ذو المراكز الأربعة (عثماني) في نافذة المدرسة العثمانية (حلب)

• مثال تطبيقي في المدرسة العثمانية في حلب.

القوس ذو المراكز الأربعة في باب بغداد - الرقة

• مثال تطبيقي في باب بغداد في الرقة.

لقوس ذو المراكز الأربعة (فاطمي) في القاهرة

• مثال تطبيقي في القاهرة.

القوس المائي

• أحد أنواع الأقواس.

لقوس المستقيم والأقواس العاتقة

• يجمع بين القوس المستقيم والأقواس العاتقة.

القوس العاتق فوق مدخل قصر الحير الشرقي قرب تدمر

• مثال تطبيقي في قصر الحير الشرقي بالقرب من تدمر.

القوس المفصص

• قوس مزخرف بمجموعة فصوص.

• قوس مفصص في جامع سامراء (القرن الأول الهجري).

• قوس مفصص في الجامع الكبير بقرطبة (القرن العاشر الميلادي).

• قوس مفصص في كنيسة للاسوتيرين بفرنسا (القرن الثاني عشر الميلادي).

• قوس مفصص في كنيسة كلاي بنورفولك (القرن الرابع عشر الميلادي).

• قد يتكون القوس من خمسة فصوص، كما في المسجد الكبير في سامراء (224-237 هـ)، ما جدده المتوكل.

• تظهر في المسجد على شكل مستطيلات من الخارج، تعلوها من الداخل أقواس ذات خمسة فصوص.

• توجد أقواس خماسية الخصوص في الجامع الكبير بقرطبة على طبقتين.

• يمثل هذا الشكل انطلاقاً جديداً وأصيلاً في الهندسة المعمارية الإسلامية.

• هناك قوس مبتكر شاع في العصر المملوكي، يعلو أمراً دين الأبواب أو الشبابيك أو السبيلان.

• هو مخصص يشبه مجموعة من مجلدات الكتب المرصوصة إلى بعضها ويمكن اعتباره شكلاً متطوراً للقوس الكثير الخصوص.

• أقدم نموذج لهذا القوس ظهر في القاهرة في باب الفتوح، الذي بني في القرن الخامس الهجري في العصر الفاطمي.

• شاع في كثير من مباني العصر المملوكي، وأقدمها باب مسجد الظاهر بيبرس 665هـ.

• توجد أمثلة على هذا القوس في التربة الأحمدية وجامع التوريزي بدمشق.

• يوجد قوس من هذا النوع على باب خان سبل الواقع على الطريق بين حلب والمقدة.

• الفضل في الأقواس المخصصة على اختلاف أنواعها وتطوراتها في العمارة الأوربية يرجع إلى المسلمين.

• تستعمل النجفات للأبواب أو الشبابيك.

• يطلق بعض الباحثين على النجفة اسم "القوس المستقيم"، ويسميها آخرون "القوس المنبطح" أو "القوس المسطح".

• هي قوس نصف قطره لانهائي.

• تتكون النجفة في معظم الحالات من قطعة حجرية واحدة، وقد تبني من عدة قطع من الحجارة.

• يندر أن تبني النجفة باللبن أو الآجر، ولذلك تكثر في عمائر المناطق التي يستخدم فيها الحجر في البناء.

• استعملت النجفات في العمارة الأمغاريتية والعمارة المصرية الفرعونية الحجرية، وفي العصرين الروماني والبيزنطي، وخاصة في بلاد الشام.

• يتكون من قوسين رسما من مركزين متباعدين، ويمس كل قوس منها مستقيم يلتقي مع القوس الآخر في القمة المدينة للقوس.

• يشكلان زاوية منفرجة والشبه بين هذا القوس والقوس ذي المراكز الأربعة كبير.

• أقدم الأمثلة الصحيحة عن القوس الفاطمي توجد في الجامع الأزهر.

• يسبق هذا المثل الفاطمي أقدم الأمثلة المماثلة من هذا النوع من الأقواقي في فارس بنحو قرن من الزمان.

• شاع استخدام هذا القوس في إيران وخاصة زمن الصفويين، وهو يعتبر من مميزات المدرسة العراقية الفارسية.

• يتكون من سلسلة من الأقواس المتتالية، ويستعمل غالباً لأغراض تزيينية منها وزخرفية، أو لزيادة ارتفاع السقف.

• في مصر ظهرت الأقواس الحدوية لأول مرة في المدرسة وضريح السلطان قلاون عام 682هـ/1284.

• في أوجه قاعدة منذنة جامع أحمد بن طولون التي بناها لاجين عام 696هـ هو مجموعه من شباكين وهميين قوى كل منها حدوى .

• شيدت فى نظرة تصل المئذنة بسطح الجامع، ويعمل القنطرة من الجانبين قوسان حرويات ثم ظهر القوى الحدوي في مدرسة الضريح سلار وسنقر الفوني عام 703هـ.

• منشأ الأقواس الحدوية بلاد الشام، ولكن استعمالها انتشر على نطاق واسع في بلاد المغرب العربي والأندلس، ومنها انتقل إلى أوربا.

• هو القوس الذي يتألف من منحنيين محددبين يتصل بها من الأعلى منحنيات أقل تحدباً، أو منحنيات صغيرات مقعرات.

• تعود أقدم أمثلة هذا القوس إلى حوالي سنة 100هـ في باب بغداد.

• ثم انتشر في عمائر سامراء فاستخدم في باب العامة بقصر الجوسق الخاقاني عام ٢٢١.

• جميع أقواس جامع أبي دلف 245 ذات أربعة مراكز.

• يدعو بعض الباحثين هذا القوس بالقوس الفارسي، على الرغم انه ظهر للمرة الأولى في سورية.

• مقوس ذو الأجزاء الأربعة المنحنية، اختفى من العمارة العربية الإسلامية في بلاد الشام ومصر ودول المغرب منذ العصر العباسي ثم عاد إلى الظهور في بلاد الشام بالعصر العثماني

• القوس العثماني المتطور

• هو قوس يحتوي على انحناء بارز باتجاه الفتحة عند تمركزه على منطقة الاستناد.

• يسمى أيضاً حدوة الحصان، أو نعل الحصان، أو نعل الفرس، أو العقد المنتفخ.

• للقوس نوعان: دائري ومدبب.

• الدائري يتشكل من أكثر من نصف دائرة، ويكون مستوى استناده تحت مستوى قطره.

• المدبب يكون فيه مستوى استناده تحت المستوى المار في مركزي الدائرتين المشكلتين لجزأيه.

• وجدت أمثلة مفردة لأقواس حدوية في أماكن متفرقة، في محمودية مار يعقوب (259هـ)، وفي كنيسة الدانا (2482 بعد الميلاد).

• ظهرت وظيفة معمارية صحيحة للأقواس الحدوية في الجامع الأموي بدمشق (86-96هـ/705-714م).

• استعمل في الجامع الأموي القوس حدوة الفرس الدائري على نطاق واسع جداً في الصف السفلي من أقواس القبلية، والأروقة حول الصحن.

• هاجر هذا القوس إلى المغرب العربي والأندلس، وأصبح من أهم مميزات العمارة الإسلامية هناك.

• ظهر القوس المدبب الإسلامي في العراق للمرة الأولى في قصر الأخيضر عام (161هـ/778م).

• في مصر استعمل أولاً في النوافذ العليا بجامع عمرو بن العاص

• بلغ التباعد بين المركزين ⅓ الفتحة وأصبح من أهم ميزاتها وخاصة في بلاد الشام ومصر.

• لم تعرفه أوروبا إلا بعد القرن الحادي عشر الميلادي، إذ انتقل إليها نتيجة الحروب الصليبية.

• يرى كريزويل وعبد العزيز عبدون أن أول ظهور للقوس المدبب كان في قصر ابن وردان الذي يقع شمال شرقي حمص.

• يرى أن الأقواس الأربعة التي تحمل القبة مدببة، ويستندان في ذلك إلى بحث بتكر "العمارة القديمة في سورية".

• لم يكن القوس المدبب معروفاً على الإطلاق في العمارة الساسانية.

• في العمارة الإسلامية كان أول استعمال للقوس المدبب في الجامع الأموي بدمشق.

• وعندما بناه الوليد بن عبد الملك بين 87 و 96 هـ استعمل في الحصيل القوسي الكبير الذي يتوسط واجهة القبلية ويحيط بالأبواب الرئيسية الثلاثة التي تؤدي الى المجاز القاطع فالمحراب.

• واجهة القبلية رآها شارلز ويلسن عام 1865، أي قبل حريق عام1892.

• يثبت أن نشوء القوس المدبب وتطوره كان في سورية.

كما استخدمت الأقواس نصف الدائرية في الصف العلوي من أقواس الأروقة حول صحن الجامع الأموي بدمشق وداخل القبلية

• أقواس الصدف السفلي معيق، وداخل القبلية، أما أقواس الصدف السفلي.
• الجامع الأموي بني في عهد الوليد بن عبد الملك بين العامين 87 و 96 هـ
• في الأندلس عقدت على رؤوس الأعمدة الرخامية بجامع قرطبة أقواس نصف دائرية، تقوم مقام الأوتار الخشبية وظيفتها ربط الأعمدة.
• هناك نوعين المتفرعة من القوس الدائري: القوس الدائري المتجاوز: ووفية يكون ابتداء القوس تحت مستوى قطر دائرة القوس.
• والنوع الثاني: القوس الموتور وهو اقل من نصف وأثرة: كنيفات الأبواب والنوافذ.

يتولد القوس المدبب من تداخل دائرتين اقترب مركز أهما، وكلما تقارب مركزا الدائرتين، كلما ازداد اتساع القوس المدبب والفرجت زاوية الخطين المنحنيين اللذين يشكلان رأس القوس

• تختلف المصادر حول تاريخ نشوء القوس المدبب ومكانه التقرير شافعي يرى ان القوس نشأ في العمارة الساسانية بالعراق.
• استُعمل ليتوج 9 شبابيك كاذبة في الطرف الداخلية من واجهة قصر كسرى، وهو يحف أيضا بالإيوان الكبير، ويرتسب طاق كسرى الى شابور الأول.

تنوعت أشكال الأقواس متنوعها مكن المعماريين المسلمين من التحكم في ارتفاع السقف وفي نوع التسقيف، وفي التباع بين الأعمدة والدعامات، كما أن تنوقها أضفى على المساجد جمالاً وحيوية.

• دراسة تاريخية لاستعمالات الأنواع الرئيسية من الاستواك في العمارة الإسلامية خاص المساجد.

القوس نصف الدائري: يعتبر القوس نصف الدائري أبسط من ناحية التخطيط وليس من السهل الوصول الى اول من ابتكر

• الالهام من الطبيعة فنشاة الاقواس. نماذج الأبواو بواسطة المصريون ولكن الأقواس كان نادر الاستعمال.

بدأ استعمال القوس نصف الدائري في العمارة الإسلامية في عبدالملك ابن مروان جمع الأقواس المستحمة في ذات أ دَائِرِيَّة.

لم يفكر المسلمون في عصر الرسول والخلفاء الراشدين في بناء المساجد لان اهتمامهم كان منصرفاً الى الفتوحات و نسر الدقوة للاسلامية.

• وبعد قيام الدولة الأموية وتغير الأمور بدأ المسلون يفتككرون في تشييد المساجد.
• مبن قبة الصخرة الذي انشاه عبد الملك بن مروان في اول صرح معماري وتعهده المسجد الأموي 🛕 الذي أنشاه الوليد وبدأت المساجد تتزين بالأقواس