نظرية الحوافز والسلوك التنظيمي

نظرية الحوافز

• يُعتبر الفرد العامل كائناً رشيدًا واقتصاديًا، مما يعني أن الحوافز المادية تلعب دورًا مهمًا في تحفيزه ودفعه لتحقيق أقصى إنتاجية.
• يمكن أن يُشجع الفرد على العمل من خلال زيادة الأجور، وفقًا لهذا النهج.

السلوك التنظيمي

• يتناول هذا المجال دراسة الدوافع والسلوكيات والاتجاهات التي تؤثر على أداء الموظفين في بيئة العمل.
• تُساهم هذه الدراسة في تشكيل ثقافة تنظيمية فريدة من خلال فهم تفاعل هذه العناصر مع بعضها البعض.

أهمية السلوك التنظيمي في عالم الأعمال

• يساعد فهم السلوك التنظيمي على تحسين التواصل بين الإدارة والموظفين.
• يمكن أن يُساهم السلوك التنظيمي في تعزيز الاعتراف بالمجموعات الصغيرة داخل المنظمة.
• يُمكن استخدام السلوك التنظيمي لتحسين مهارات القيادة لدى المشرفين.
• يُساعد السلوك التنظيمي على تحسين التواصل مع الموظفين ومعاملتهم كشركاء في العمل بدلاً من مجرد عاملين.

النظرية السلوكية

• تُركز هذه النظرية على فهم سلوك الأفراد في بيئة العمل، مع الأخذ بعين الاعتبار الجوانب الإيجابية والسلبية لكل من سلوك الإدارة والأفراد.
• تُعد نظرية ماسلو من أهم النظريات التي ركّزت على فهم احتياجات الفرد العامل، حيث اعتبر أن الفرد ليس سلبيًا بطبعه ولا يكره العمل، بل يحبه لأنه مصدر رضاء نفسي له.
• تؤكد النظرية السلوكية على أهمية العلاقة الإنسانية بين الإدارة والموظفين بمختلف مستوياتهم الإدارية.
• تدعم النظرية العدالة في نظام الأجور والحوافز في المنظمة.
• تُؤكد نظرية ماسلو على ضرورة توفير قنوات الاتصال المباشرة وغير المباشرة بين الإدارة والموظفين.