مشكلة الشرب الاجتماعية

في المناسبات الاجتماعية، يبدأ الفرد بالشرب للتسلية والمرح فقط.

عندما يكتشف الفرد أن تناول المشروبات يساعده على تخفيف حدة التوترات، قد يزيد من كمية شربه تدريجيًا خلال عدة أشهر أو سنوات.

عندما يصبح الفرد من هواة الشرب، يمكن أن يكون ذلك بسبب تأثير الكحول على جودة حياته.

عندما يشعر الفرد بالتوتر والقلق، قد يقلل من شربه للمساعدة في التخفيف من التوتر.

حتى عند زيادة كمية الشرب، قد لا يُظهر الفرد أي نوع من التصرفات الغير مقبولة أمام أصدقائه والمحيطين به.

في المرحلة الحرجة، يبدأ المدمن في فقدان السيطرة على عاداته ويشرب الكحول بشكل اجتماعي بشكل طبيعي.

المدمن في المرحلة الحرجة يميل إلى تقديم المعاذير لسلوكه السيء ويدافع عن نفسه بشكل حماية.

المدمن يزيد من كمية شربه للكحول لتخفيف حدة شعوره بالقلق والتوتر.

في المرحلة الحرجة، ينخدع المدمن بأن الشرب يخدم في تبرير عاداته السيئة.

في المرحلة الحرجة، قد يصبح المدمن حساسًا بشأن حالته ويتخذ إجراءات دفاعية لحماية ذاته.