مقدمة في إدارة العمليات الإنتاجية

بالتأكيد ، إليك ملاحظات الدراسة التي طلبتها:

مقدمة في إدارة العمليات الإنتاجية

• إدارة العمليات الإنتاجية هي فرع من المعرفة يهتم بإدارة وتنظيم تدفق الموارد إلى الوحدات الإنتاجية.
• تشمل أيضًا إدارة وتنظيم عمليات التحويل لإنشاء قيمة مضافة ومنفعة جديدة.
• يركز على إدارة وتنظيم مخرجات الإنتاج إلى البيئة المحيطة لضمان نظام إنتاجي فعال يحقق أهداف المنظمة بكفاءة اقتصادية عالية.
• يمثل مصطلح "إدارة العمليات الإنتاجية" مفهومًا حديثًا نسبيًا في مجال إدارة الأعمال.
• تاريخيًا، كانت مجموعة المبادئ والأسس المستخدمة في إدارة الأنشطة الإنتاجية تعرف باسم "إدارة الإنتاج".
• تطور هذا المفهوم ليشمل "الإنتاج والعمليات" لإدراك أن عمل الإدارة يتأثر بطبيعة المنظمة والإنتاج.
• تظل الأسس والمبادئ التنظيمية والإدارية كما هي في جميع المنظمات.
• في المنظمات التي تعمل في مجال الصناعة لإنتاج سلع مادية، تُعرف الإدارة باسم "إدارة الإنتاج".
• في المنظمات التي تنتج سلعًا وخدمات، يُعرف باسم "إدارة الإنتاج والعمليات".
• ظهرت إدارة الإنتاج في البداية في المنظمات الصناعية التي تنتج سلعًا مادية.
• مع نمو قطاع الخدمات وزيادة أهميته، تم تكييف المبادئ والأسس لتشمل النشاط الخدمي.
• أدى تطبيق هذه المبادئ إلى نجاح كبير في مجال الخدمات، على غرار الإنتاج الصناعي.
• هذا بسبب التشابه بين ظروف العمل والعوامل التي تتحكم في العمليات الإنتاجية في كلا القطاعين.
• تشمل الظروف الهامة:
  • مشاكل التعامل مع كثافة اليد العاملة وارتفاع تكاليف رأس المال.
  • تعقيد العمليات الإنتاجية وتطورها.
  • حاجة المنظمات لتقديم السلع والخدمات.
  • ندرة وتذبذب الموارد.
  • زيادة متطلبات المستهلك والضغوط الاقتصادية والاجتماعية.
    • تأثير التقانة والتكنولوجيا.

أهمية إدارة العمليات

• تحتل إدارة العمليات مكانة هامة في مجال المعرفة وميدان العمل.
• تتضمن المهام الأساسية للتخطيط والتنظيم لموارد المنظمة من أجل تحقيق الأهداف على المدى القصير والطويل.
• تساهم في توفير السلع والخدمات اللازمة، مما يتيح التعرف على كيفية إنتاجها.
• تستهلك ما بين 60% و 80% من موارد المنظمة، بما في ذلك المباني والمواد والآلات.
• تساعد في فهم الأنشطة التي يمارسها مديرو الإنتاج والعمليات، مما يطور المهارات الذهنية والعملية.
• توفر فرصًا حقيقية لتحقيق الأرباح أو تقليل التكاليف، وتعزيز الميزة التنافسية.
• يفرض ازدياد التقانة والتكنولوجيا اتباع أسس علمية ثابتة للوصول إلى قرارات سليمة.

مفهوم نظام الإنتاج

• نظام الإنتاج هو إطار عمل لتحويل الموارد إلى سلع أو خدمات.
• يتكون نظام الإنتاج من ستة عناصر: موردون، مدخلات، عمليات التحويل، مخرجات، عملاء وتغذية راجعة.
• يعتبر نظام الإنتاج نظامًا فرعيًا من بيئة أكبر هي المنظمة.
• يتمثل دور المجهزين في توفير المدخلات اللازمة لعملية التحويل.
• قد يكون المجهز طرفًا خارجيًا أو قسمًا داخليًا في الشركة.
• مدخلات نظام الإنتاج هي الموارد المستخدمة في عملية التحويل للحصول على السلع أو الخدمات.
• تشمل المدخلات: المواد، الطاقة، العمالة، الأموال والمعلومات.
• يجب فحص المدخلات قبل دخولها عمليات التحويل لضمان الجودة.
• تشير إلى مجموعة المعالجات التي ترمي إلى تحويل مدخلات نظام الإنتاج إلى سلع أو خدمات، وتجرى داخل وحدات إنتاجية أو بواسطة الآلات.
• تعد عمليات التحويل العنصر المسؤول عن إضافة قيمةValue أو تحقيق منفعة (Utility)، وهناك عدة طرق لتحقيق ذلك:
  • منفعة الشكل Form: تتم من خلال تغيير المدخلات من شكل لآخر.
  • منفعة المكان Place: تتحقق من خلال نقل المدخلات من مكان لآخر.
  • المنفعة الزمانية Time: تتحقق من خلال خزن المدخلات من فترة لأخرى.
  • منفعة الفحص Inspection : فحص المواد من شأنه زيادة قيمتها. المخرجات
• تتمثل في حصيلة عملية التحويل التي تظهر على شكل سلع او خدمات
• تقسم مدخلات عملية التحويل إلى مجموعتين: -الموارد التي تجري عليها عملية التحويل Transformed Resources. -الموارد المحولة Transforming Resources. الزبائن
• وهي الفئة التي تنتج من أجلها السلع والخدمات
• تقسم إلى ثلاث مجموعات:
  • Consumer المستهلكون
  • Internal Customers الزبائن الداخلي
  • External Customer الزبون الخارجي وتعتبر عملية إدراك حاجات الزبائن ورغباتهم أمر ضروري جداً في عملية تصميم السلع والخدمات. التغذية العكسية Feedback -هي المعلومات المرتدة عن المجهزين، المدخلات عمليات التحويل، المخرجات، والزبائن.

القيادة

• يرتبط أداء المنظمة بشكل وثيق بنمط القيادة.
• القيادة الجيدة تحول المنظمة الضعيفة إلى قوية وناجحة.
• القيادة الضعيفة تحول المنظمة الناجحة إلى فاشلة أو خاسرة.
• يمكن للمدير، من خلال ممارسة القيادة، تأمين التعاون مع الآخرين في تحقيق الأهداف.
• كل مدير له دور قيادي، بغض النظر عن مستواه في الهيكل التنظيمي.
• الإدارة والقيادة ليستا متطابقتين؛ فالإدارة تشمل 4 وظائف، إحداها التحفيز والقيادة.

سمات القيادة

• الاعتقاد بأن العوامل الأساسية التي تقرر فاعلية القيادة هي الخصائص أو السمات الشخصية للقائد.
• فاعلية القائد تعتمد على عوامل كثيرة اخرى تتعدى مجرد سماته الشخصية.

نمط القيادة

• هو سلوك القائد.
• أنماط التوجه للمهمة، مقابل التوجه للعلاقات.
• طرحت خلال الثلاثين سنة الماضية تبويبات متعددة لأنماط القيادة، وأكثرها قبولا ذلك التبويب الذي يقسمها إلى نمطين أساسين هما: التوجه للمهمة والتوجه للعلاقات.

أنماط المعاملات والتحول

• الاعتماد على تصنيف أنماط القيادة في نمطين هما: المعاملة والتحويل.

  • القائد المعاملاتي هو الذي يحفز التابعين من خلال مبادلة أدائهم بالمكافئات
    

  • القائد التحويلي الذي يتميز على إسهام التابعين، وجعلهم ينغمس(يتورطون نفسياً) في غرض (رسالة) المنظمة،

المعوضات والمحيّدات

• مجموعة أخرى من المتغيرات تؤدي إلى تعقيد عملية تحليل أثر نمط القيادة على الجماعة

القيادة في وضعها الموقفي

• متغيرات الموقف، وتأثيرها في فاعلية القيادة.
• الأنموذج الموقفي للقيادة
• العوامل الموقفية
  • العلاقات بين القائد والعضو
  • هيكل المهمة
  • وضعية قوة القائد
• يبوب فيدلر في المجموعتين التقلبين -التوجه للمهمة -التوجه للعلاقات
• تدريب القادة: لتغيير نمط القياد.
• تقييم الأنموذج الموقفي:
• العوامل الموقفية الثلاث جزء من مجموعة العوامل المهمة.

نظرية (المسار - الهدف في القيادة

• طبيعة المسار - الهدف في القيادة، وانماطها : أربعة أنماط قيادية:
  • القيادة الموجهة
  • القيادة المساندة
  • القيادة المشاركة
  • القيادة المتوجهة للإنجاز
• المتغيرات الموقفية:
  • الخصائص الشخصية للمرؤوسين
  • الضغوط والطلبات البيئية
• تقييم نظرية.

الإدارة المشاركة

• طبيعة القياداه المشاركه. -ايجابياتها. -سلبياتها.

إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة، فلا تتردد في طرحها.