محمد مهدي الجواهري: شاعر عراقي

محمد مهدي الجواهري: شاعر عربي عراقي

• ولد في النجف عام 1899م وتوفي في دمشق عام 1997م.
• يُعد من أفضل شعراء العرب في العصر الحديث.
• تميزت قصائده بالالتزام بالعمود الشعر التقليدي.
• نشأ في أسرةٍ معروفةٍ بالعلم والأدب في النجف.
• درس علوم العربية وحفظ شعرًا قديمًا وحديثًا، ولا سيما شعر المتنبي.
• عمل في التعليم والصحافة.
• أصدر جريدة الفرات، ثم الانقلاب، ثم الرأي العام.
• من أولى دواوينه "حلبة الأدب" (1923م).
• ظهرت لهُ دواوين أخرى، مثل "بين الشعور والعاطفة" (1928م) و"ديوان الجواهري" (1935م، 1949م-1953م).
• يتصف شعره بوضوح وإطناب، وخاصةً عند مخاطبة الجماهير.
• لم يتأثر بالتيارات الأدبية الأوروبية.
• تناولت موضوعاته المناسبات السياسية والتجارب الشخصية.
• ظهرت في شعره ثورةٌ على التقاليد والأوضاع السياسية والاجتماعية الفاسدة.
• أمضى فترةً من حياته مُبعَدًا عن وطنه.

حياته المبكرة

• ولد في أسرةٍ علميةٍ وأدبيةٍ ذات سُمعةٍ في النجف.
• كان والده الشيخ عبد الحسين عالمًا من علماء النجف.
• لُقِبَ بالجواهري نسبةً إلى اسم والده، الذي ألف كتابًا في الفقه.
• كانت لأسرة الجواهري سمعة في النجف بسبب الأدب والأدباء.
• أرسله والده إلى المدرسة ليتعلم النحو والصرف والبلاغة والفقه.
• شارك في ثورة العشرين.
• أول مجموعة شعرية له كانت بعنوان "خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح".
• ديوانه الأول "بين الشعور والعاطفة" ظهر عام 1928م.

حياته المهنية

• عمل فترةً قصيرة في البلاط الملكي.
• قدم استقالته بسبب قصيدته "جربيني" التي تحدت المجتمع والعادات.
• أسس جريدة الفرات، التي أغلقها الحكومة.
• عمل معلمًا في المدارس والثانويات، في عدة مدنٍ منها بغداد والبصرة والحلة.
• أصدر جريدة الانقلاب، وحُبس بسبب مواقفه المناهضة للانقلاب.
• أُعيد فتح جريدة الرأي العام بعد سقوط حكومة الانقلاب.
• أجبر الضغط على مغادرته العراق إلى إيران ثم عودته.
• انضم إلى الحزب الوطني العراقي.
• انتخب نائبًا في مجلس النواب العراقي.
• استقال من البرلمان بسبب معارضته معاهدة بورتسموث.
• كتب قصيدتين رثاء لأخيه.

أنشطة الجواهري ومساهماته

• كان من الشخصيات التي حضرت مؤتمر أنصار السلام العالمي في بولندا عام 1949م.
• اختير عضوًا في مجلس السلم العالمي عام 1950م.
• سافر إلى سوريا لحضور حفل تأبيني عام 1956م.
• طلب اللجوء السياسي في سوريا، ثم عاد إلى العراق.
• استدعي من الحكومة العراقية بتهمة المشاركة في محاولة قلب النظام، ثم أُطلق سراحه.
• أُطلق عليه لقب "شاعر الجمهورية" بعد انتقال العراق من الملكية إلى الجمهورية.
• أصبح أول نقيب للصحفيين في العراق عام 1959م.
• غادر العراق إلى لبنان ثم التشيك.
• سحبت الحكومة العراقية جنسيته عام 1963م بسبب رفضه لانقلاب عبد السلام عارف.