مهارات الاستماع في اللغة العربية

مهارات اللغة العربية

• تشمل المهارات اللغوية الأساسية: الاستماع، التحدث، القراءة، والكتابة.
• كل مهارة مهمة بذاتها، وتتكامل مع المهارات الأخرى.
• عملية التواصل اللغوي تعتمد على تكامل هذه المهارات.
• اللغة ميدان لممارسة هذه المهارات.

مهارة الاستماع

• تعتبر مهارة الاستماع من المهارات المهمة منذ القديم، فهي أساس التواصل مع الآخرين من خلال الكلام.
• أهميتها لا تتناقص مع تطور العلم وتنوع وسائل الاتصال.
• السمع أهم من البصر، كما ورد في القرآن الكريم.
• الاستماع يمثل قاسماً مشتركاً بين المهارات اللغوية كافة، ويمثل عنصراً حيوياً في الفهم والتفكير.

تعريف الاستماع

• لغةً: حاسة الأذن التي تدرك الأصوات، وتعلم ما يقوله المتحدث.
• اصطلاحاً: قدرة الكائن الحي على إدراك الأصوات عن طريق الأذن، وبالنسبة للإنسان يُعرف بأنه الحاسة التي تمكّنه من إدراك الكلام والأصوات.
• الاستماع عملية واعية مدبرة تهدف إلى اكتساب المعرفة.
• تشمل عملية تحليل ظاهر الصوت وباطنه ومعانيه.

طبيعة الاستماع

• عملية معقدة تشمل: إدراك الأصوات، فهم مدلولها، إدراك الرسالة الاتصالية، تفاعل الخبرات السابقة مع الرسالة.
• التقويم والنقد والحكم على الخبرات.
• يُشبه الاستماع القراءة بالأذن، حيث تتضمن عمليات عقلية فكرية كالاستنتاج والفهم.

أهمية مهارة الاستماع

• وسيُلة أساسيّة لتلقي المعلومات.
• يتأثر استماع وتحدث الطلاب بخبراتهم.
• يشكل الاستماع ٥٠% من نشاط اللغة اليومي.
• مساهم كبير في تفوق الطالب في المرحلة الابتدائية.
• ضروري في حفظ القرآن.
• أساس النمو اللغوي للطفل.
• الاستماع أساسي في تكوين النطق للكلمات.
• نقل التراث الثقافي والحضاري من جيل إلى آخر.

وسائل تنمية مهارة الاستماع

• الاستفادة من موضوعات القراءة، الصحف، والمجلات.

• استغلال حصص الإملاء.

• استثمار حصص التعبير.

• استثمار حصص القواعد والنصوص

• الـاستفادة من الإذاعة المدرسية.

• رواية القصص.

• الألعاب اللغوية.

• الوسائط التعليمية (بصرية وسمعية).

• توجيه المعلمين نحو كيفية تنمية المهارة لدى الطلاب.

• احترام الفروقات الفردية بين المتعلمين.

• الالتزام بالقواعد المرشدة للاستماع الجيد.