دورة حياة الماء: التبخر

دورة حياة الماء: التبخر

• التبخر هو عملية تحويل الماء السائل إلى بخار ماء جوي.
• تحدث هذه العملية عندما تمتص جزيئات الماء الطاقة الحرارية من الشمس أو من مصادر أخرى، مما يؤدي إلى زيادة طاقة حركتها وترك الماء السائل لتصبح بخاراً.
• درجة حرارة التبخر تعتمد على الضغط الجوي.
• يزداد معدل التبخر في الأجواء الحارة والجافة ذات الضغط الجوي المنخفض.
• درجة حرارة نقطة الغليان للماء هي 100 درجة مئوية عند مستوى سطح البحر.
• عوامل تؤثر على معدل التبخر:
  • درجة الحرارة: كلما زادت درجة الحرارة، زاد معدل التبخر.
  • مساحة السطح: كلما زادت مساحة السطح المعرض للهواء، زاد معدل التبخر.
  • الرياح: كلما زادت شدة الرياح، زاد معدل التبخر.
  • الرطوبة النسبية: كلما انخفضت الرطوبة النسبية، زاد معدل التبخر.
  • الضغط الجوي: يؤثر الضغط الجوي على نقطة الغليان للماء، وبالتالي على معدل التبخر.
• أهمية التبخر في دورة حياة الماء:
  • يمثل التبخر خطوة أساسية في دورة حياة الماء، حيث ينقل الماء من سطح الأرض إلى الغلاف الجوي.
  • يساهم في توزيع الماء على سطح الكرة الأرضية، من خلال عملية التكثف على شكل أمطار أو ثلوج.
  • له دور في تنظيم درجة حرارة الكرة الأرضية.
• يتميز التبخر بخصائص عدة:
  • يحدث بكافة درجات الحرارة.
  • يعتمد على مساحة السطح المعرض للهواء.
  • يتأثر بعوامل جغرافية مثل الرياح والضغط الجوي والرطوبة النسبية.

عوامل تزيد من معدل التبخر:

• درجات الحرارة المرتفعة.
• منطقة جافة.
• الرياح القوية.
• مساحة سطح كبيرة.
• انخفاض الرطوبة النسبية.
• درجات الحرارة العالية تزيد من طاقة الحركة للجزيئات، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية تبخرها.
• الرياح تزيد من الحركة الهوائية.
• تزيد مساحة السطح من عدد الجزيئات المعرضة للهواء.
• الرطوبة المنخفضة تعني أن الهواء لا يحوي الكثير من الماء، مما يسهل على الجزيئات الهروب.
• الضغط الجوي المنخفض يعني أن الجزيئات أقل ارتباطًا ببعضها البعض، مما يُسهل عملية التبخر.

عوامل تُقلّل من معدل التبخر:

• درجات الحرارة المنخفضة تُقلل من حركة الجزيئات و الطاقة المتاحة لها.
• الرطوبة النسبية العالية تعني أن الهواء يحتوي بالفعل على الكثير من بخار الماء، مما يقلل من احتمالية انتقال الماء من السطح إلى الغلاف الجوي.

دور التبخر في دورة حياة الماء:

• التبخر هو المرحلة الأولى الأساسية في دورة المياه، حيث يُحوّل الماء من سطح الأرض إلى الغلاف الجوي على شكل بخار.
• عندما يرتفع البخار، يبرد ويتكثف، مُشكلاً سحبًا.
• تتحول السحب المشبعة إلى أمطار أو ثلوج، تعود إلى الأرض وتبدأ دورة جديدة.
• هذه العملية هي عملية تكراريّة هامة في دورة حياة الماء، تُساعد على إعادة توزيع المياه وتغذية الأنظمة البيئية.