أصول التربية - علم النفس والتربية

أصول التربية - الفرقة الثانية

• الفصل الخامس: علم النفس والتربية

• كان المبدأ السائد في المدارس أن يُدرّس المجهول من المعروف، والبساط من المعقد.

• كان من المفترض السماح لكل أنواع الانطباعات دون أي قيود أو رقابة.

• اعتقد سابقاً أن الأسس اللازمة للتربية الناجحة مُرسية.

• اعتبر جميع التلاميذ متشابهين وغير مُختلفين.

• لم تُعطَ أهمية لحاجات التلاميذ الخاصة.

• لم تُلاحظ مشكلة "الانضباط" في المدارس.

• لم يُجرَ أي محاولة لتعديل أو تكيف مناهج التعليم حسب احتياجات التلاميذ.

• تُثبت الأبحاث الحديثة أهمية علم النفس في التربية.

• نبذت المبادئ القديمة لتطوير مناهج التربية.

• أصبحت مهنة التدريس الآن أكثر جاذبية.

• أصبح لزاماً على المعلم مراعاة صحة التلاميذ جسديًا واجتماعياً وعاطفياً.

• يجب على المعلم فهم بيئات التلاميذ.

• يجب على المعلم احتواء حاجات التلاميذ ورغباتهم وقدراتهم.

• يجب أن يراعي المعلم طبيعة المجتمع.

• ليست جميع الأطفال متشابهين، فبعضهم يتميز بالتدلف، وبعضهم بالسرعة، وبعضهم بالغباء، والبعض بالذكاء.

• يجب مراعاة خصائص كل طفل من حيث قدراته.

• تُعتبر الدراسات النفسية حديثة لتعديل مناهج التربية.

• يُعدّ التوازن والتكيف من أفضل وسائل تقوية الذاكرة.

• يُعتبر إعطاء المسائل التربوية بشكلٍ مُناسب من أفضل وسائل حفز العقول.

• يجب على المعلم أن يستوعب المعرفة النفسية والاجتماعية.

• يجب على المعلم التعامل مع كل طفل على حدة.

• يجب على المعلم التكيف حسب ظروف واحتياجات كل طالب.

• يجب أن يكون المعلم على دراية بأسس علم النفس.

• يُجدر بالمعلم أن يمتلك أدوات فكرية تساعده في فهم تلاميذه.

• يجب مراعاة تفاوت القدرات والخصائص الفردية لكل طفل.

• يجب أن يلاحظ المعلم القدرات والخصائص الفريدة لكل طفل.

• يجب أن تطبق التوجيهات المدرسية على مبادئ حديثة.

• تطلب من المعلم أن يكون لديه فقه سيكولوجي، واجتماعي، ونفسي لتقديم أفضل تعليم.

• مهمة المعلم معرفة حوافز و دوافع تلاميذهم.

• أهمية قراءة الفلاسفة الذين سبقوهم حول التربية وعلم النفس.

• نُقل الترابط بين التربية وعلم النفس.

• من مهمات المعلم إرضاء تلاميذهم.

• فهم طبيعة كل طفل مهم لتحقيق التطوير المنشود.

• اهتمام أفلاطون بطبيعة الإنسان.

• ربط أفلاطون بين طبيعة الإنسان والمعرفة.

• أهمية دراسة طبيعة الإنسان لتطوير مناهج التربية.

• اعتمد روسو على بعض المبادئ النفسية في التربية.

• اهتمام روسو بالتطوير الملائم.

• اهتمام بوستالويزي بتطوير الطالب.

• تطوير الطالب بطريقته الخاصة.

• دور المعلم في دعم نمو الطالب.

• دور المجتمع في مساعدة المعلم.

• أهمية التطوير التلقائي.

• يجب أن يكون المعلم مطلعًا على علم النفس.

• أهمية ملاحظات الأخصائيين.

• يُجب أن يفهم المعلم طبيعة نمو الطالب.

• أهمية إعطاء كل طالب حسب قدراته واستعداداته.

• يجب مراعاة السياقات الاجتماعية والنفسية لمعرفة الطلاب.

• أهمية مراعاة التفاوتات في استعدادات وخصائص الطلبة.

• أهمية فهم عالم النفس لمعرفة التلاميذ.

• دور المعلم في مساعدة التلاميذ على تحقيق طموحاتهم.

• دور المعلم في اكتشاف ميزات الطلاب.

• أهمية مراعاة مراحل النمو لدى الطلاب.

• تحديد دور المعلم في مراحل النمو المختلفة عند الطلاب.

• أهمية التلقائية في عملية نمو الطلاب.

• ضرورة إشراك المعلم في عمليات النمو التعليمي.

• أهمية استعدادات التلاميذ.

• ضرورة ضبط النفس، والتواصل، والاجتماع الجيد.

• أهمية التكيّف مع بيئة الطلاب.

• استعدادات ومهارات الطلاب.

• ضرورة ضبط التعلم لدى الطلاب.

• الحاجة إلى ضبط نمو الطلاب.

• أهمية استثمار الطاقات المتميزة لدى الطلاب.

• ضرورة مساعدة الطلاب على مواجهة مشكلاتهم.

• دور المعلم في خلق جو من الأمان، والاحترام المتبادل.

• أهمية الإبداع، والابتكار, والرعاية.

• تشارك علم النفس في دعم ومساعدة التلاميذ.

هذا الاختبار يستعرض الفصل الخامس من مادة أصول التربية في الفرقة الثانية. يتناول أهمية علم النفس في علم التربية وكيف يمكن أن تؤثر البيئة واحتياجات التلاميذ على العملية التعليمية. يسلط الضوء على التغييرات الضرورية في المناهج لتلبية احتياجات الطلاب المتنوعة.