Podcast
Questions and Answers
يقول مونتسكيو إن الرق غير مفيد للسيد ولا للعبد غير مفيد للسيد لأنه لا يستطيع صنع شيء عن الفضيلة وغير مفيد للعبد لأنه يخلق في العبيد جميع أنواع العادات السيئة، إذ يتعود العبد دون أن يشعر فقدان جميع الفضائل الخلقية، لأنه يصبح عاتيا، متسرعا قاسيا، غضوبا شهوانيا جائرا.وهو يؤمن مع «جون لوك بأن الناس جميعا ولدوا أحرارا، ومن ثم فلا يجوز أن تخمد الطبيعة البشرية أو تذل، كما أن وجود العبيد وبمبدأ.ويقصد بالطبيعة الشخص أو الجماعة التي تملك السيادة في الدولة.ويقصد بالمبدأ الوجدان الذي يسري في القائمين بالحكم إذا كان لهذا الحكم أن يعمل على أفضل وجه..أما الأنواع فهي الجمهورية، والملكية والاستبداد.وهو يعود فيقسم النظام الجمهوري إلى نوعين: جمهورية ديمقراطية عندما تكون السلطة العليا بيد 98 الشعب، وجمهورية أرستقراطية عندما تكون السلطة العليا محصورة في يد فئة قليلة من الشعب.أما الحكم الملكي فهو نظام تكون فيه السلطة العليا في يد شخص واحد هو الملك، لكنه يحكم وفقا لقوانين مقررة تنشئ قنوات من خلالها تسري السلطة الملكية.أما الاستبداد فهو نظام حكم الفرد الواحد وفقا لأهوائه ورغباته دون التقيد بقواعد أو قوانين.فهو لا يسترشد ولا يتوجه إلا بإرادته الخاصة وأهوائه الشخصية.ومبادئ هذه الحكومات مختلفة فالفضيلة السياسية، أو حب الوطن وقوانينه، والاستعداد للتضحية بالذات هي مبدأ الحكم الجمهوري.
يقول مونتسكيو إن الرق غير مفيد للسيد ولا للعبد غير مفيد للسيد لأنه لا يستطيع صنع شيء عن الفضيلة وغير مفيد للعبد لأنه يخلق في العبيد جميع أنواع العادات السيئة، إذ يتعود العبد دون أن يشعر فقدان جميع الفضائل الخلقية، لأنه يصبح عاتيا، متسرعا قاسيا، غضوبا شهوانيا جائرا.وهو يؤمن مع «جون لوك بأن الناس جميعا ولدوا أحرارا، ومن ثم فلا يجوز أن تخمد الطبيعة البشرية أو تذل، كما أن وجود العبيد وبمبدأ.ويقصد بالطبيعة الشخص أو الجماعة التي تملك السيادة في الدولة.ويقصد بالمبدأ الوجدان الذي يسري في القائمين بالحكم إذا كان لهذا الحكم أن يعمل على أفضل وجه..أما الأنواع فهي الجمهورية، والملكية والاستبداد.وهو يعود فيقسم النظام الجمهوري إلى نوعين: جمهورية ديمقراطية عندما تكون السلطة العليا بيد 98 الشعب، وجمهورية أرستقراطية عندما تكون السلطة العليا محصورة في يد فئة قليلة من الشعب.أما الحكم الملكي فهو نظام تكون فيه السلطة العليا في يد شخص واحد هو الملك، لكنه يحكم وفقا لقوانين مقررة تنشئ قنوات من خلالها تسري السلطة الملكية.أما الاستبداد فهو نظام حكم الفرد الواحد وفقا لأهوائه ورغباته دون التقيد بقواعد أو قوانين.فهو لا يسترشد ولا يتوجه إلا بإرادته الخاصة وأهوائه الشخصية.ومبادئ هذه الحكومات مختلفة فالفضيلة السياسية، أو حب الوطن وقوانينه، والاستعداد للتضحية بالذات هي مبدأ الحكم الجمهوري.
الحكومة
أما الأنواع فهي الجمهورية، والملكية والاستبداد.وهو يعود فيقسم النظام الجمهوري إلى نوعين: جمهورية ديمقراطية عندما تكون السلطة العليا بيد 98 الشعب، وجمهورية أرستقراطية عندما تكون السلطة العليا محصورة في يد فئة قليلة من الشعب.أما الحكم الملكي فهو نظام تكون فيه السلطة العليا في يد شخص واحد هو الملك، لكنه يحكم وفقا لقوانين مقررة تنشئ قنوات من خلالها تسري السلطة الملكية.أما الاستبداد فهو نظام حكم الفرد الواحد وفقا لأهوائه ورغباته دون التقيد بقواعد أو قوانين.فهو لا يسترشد ولا يتوجه إلا بإرادته الخاصة وأهوائه الشخصية.ومبادئ هذه الحكومات مختلفة فالفضيلة السياسية، أو حب الوطن وقوانينه، والاستعداد للتضحية بالذات هي مبدأ الحكم الجمهوري.
أما الأنواع فهي الجمهورية، والملكية والاستبداد.وهو يعود فيقسم النظام الجمهوري إلى نوعين: جمهورية ديمقراطية عندما تكون السلطة العليا بيد 98 الشعب، وجمهورية أرستقراطية عندما تكون السلطة العليا محصورة في يد فئة قليلة من الشعب.أما الحكم الملكي فهو نظام تكون فيه السلطة العليا في يد شخص واحد هو الملك، لكنه يحكم وفقا لقوانين مقررة تنشئ قنوات من خلالها تسري السلطة الملكية.أما الاستبداد فهو نظام حكم الفرد الواحد وفقا لأهوائه ورغباته دون التقيد بقواعد أو قوانين.فهو لا يسترشد ولا يتوجه إلا بإرادته الخاصة وأهوائه الشخصية.ومبادئ هذه الحكومات مختلفة فالفضيلة السياسية، أو حب الوطن وقوانينه، والاستعداد للتضحية بالذات هي مبدأ الحكم الجمهوري.
أمور
أما الشرف بمعنى النخوة والطموح والقيام بالأعمال العظيمة التي تتناسب مع المرتبة الاجتماعية والعسكرية لصاحبها فهو مبدأ الحكم الملكي.أما مبدأ الحكم الاستبدادي فإنه يكمن في خوف الرعايا ورعبهم، وخضوعهم أمام سلطة السيد المستبد.ويرى مونتسكيو أن الملكية هي النظام العص
أما الشرف بمعنى النخوة والطموح والقيام بالأعمال العظيمة التي تتناسب مع المرتبة الاجتماعية والعسكرية لصاحبها فهو مبدأ الحكم الملكي.أما مبدأ الحكم الاستبدادي فإنه يكمن في خوف الرعايا ورعبهم، وخضوعهم أمام سلطة السيد المستبد.ويرى مونتسكيو أن الملكية هي النظام العص
أصف