التدخل الروماني في مصر

التدخل الروماني في مصر

• بدأت روما تتدخل في شؤون مصر منذ عام 190 ق.م.
• كان ذلك بسبب الخطر المزدوج الذي واجهه بطليموس الخامس (إبيفانيس) من قبل انطيوخس الثالث (الملك السلوقي) وفيليب الخامس (ملك مقدونيا).
• استنجد بطليموس الخامس بروما، عبر تقديم الهدايا وموارد مصر.
• رفضت روما العرض.
• انتصرت روما على القوات السلوقية في معركة عام 190 ق.م.
• سيطرت روما على جزء من الشرق، بما في ذلك مصر، بعد المعاهدة.
• حاول ملك مصر استرداد أراضيه في فلسطين، لكن انطيوخس الرابع دخل مصر وحاصر الإسكندرية في الفترة من 170 إلى 168 ق.م.
• أرسل مجلس الشيوخ الروماني مبعوثًا يدعى يوليوس لايناس لإنهاء النزاع، وانسحب انطيوخس.
• أصبح الملك المصري تابعًا لروما.

التدخل المتزايد

• زاد تدخل روما في مصر في عهد بطليموس الثاني عشر، الذي حكم بين 80 و 51 ق.م.
• واجه بطليموس الثاني عشر تحديات متعددة، بما في ذلك عدم اعتراف روما بحكمه، وطموح ابنته بيرنييكى الرابعة، وقف الشعب السكندري ضده.
• كان تدخل روما في شؤون مصر مرتبطًا أحيانًا بمصالح شخصية أو سياسية.

تحويل أجزاء من مصر

• تحولت أجزاء من الأراضي المصرية إلى ولايات رومانية خلال فترة حكم روما.
• أصبحت برقة ولاية رومانية عام 74 ق.م.
• عينت روما حاكمًا رومانيًا لهذه الولاية.
• تمت إضافة قبرص إلى الأراضي الرومانية.
• أرسل مجلس الشيوخ الروماني ماركوس كاتو إلى قبرص لينهي الخلاف مع ملك مصر.

تدخل سياسي ورشاوى

• اهتم الساسة الرومان بشكل متزايد بمصر.
• تطلبوا رشاوى من ملوك مصر للحصول على اعتراف بعرشهم، مما استدعى تدخل روما.
• طلب يوليوس قيصر من بطليموس اوليتيس مبلغ 6 آلاف تالنتا.
• تصاعد النزاع بين الملك المصري وشعب الإسكندرية، مما أجبره على الذهاب إلى روما لتأمين موقفه.

النتائج

• أصبحت مصر، في النهاية، ولاية رومانية.
• أدى التدخل الروماني في مصر إلى تغيير كبير في الوضع السياسي.

استعرض هذا الاختبار تفاصيل التدخل الروماني في مصر منذ عام 190 ق.م. وكيف تطور الوضع تحت حكم بطليموس الخامس والثاني عشر. سنركز على الأحداث السياسية الكبرى التي أدت إلى هيمنة روما على مصر.