الصيام في الإسلام: تفسير وأصول

الصيام في الإسلام: تفسير وأصول

الصيام هو تمكن المؤمنين المسلمين عن التناول والشرب بمسيرة يومية في شهر رمضان. وهو حرصاً على ترك الغذاء والشراب وترك السكتة إذا لم يكن في نفس الوقت أن يكون في حالة صمت. يعتبر الصيام روحياً وتطهيراً للجسد والروح ويزيد بشفافيته في إسلامنا.

فرائض الصيام

1. تنصيب الصيام: يعتبر تنصيب الصيام في شهر رمضان من الواجب الذي يجب على كل مسلم يكون يجاهله فقيراً أو غنياً ولا يتجوز له استثناء غير مرتب عليه.

2. إيام الصيام: الصيام في شهر رمضان يتم بصوم يوم الفترة كله، بدءًا من فجر يوم الأول وإنتهاءً بغدر يوم الأخير.

النية للصيام

الصيام يتم لتحسين صدقتك وتحسين خلقك، ويساعدك على ترك السيوف السلبية وتنظيم الأفعال اليومية. ويتم به لتعزيز التواضع والتركيز الفكري في الدعاء والتقنع بالله.

المكروهات في الصيام

1. تناول الغذاء: يجوز للمسلم تناول المياه والشراب الصالح في حالة عائق شديد أو في حالة عارض ربيعي أو مرض السكر.

2. الإغتذاء بغير نية الصيام: يجوز أيضًا أن يأكل المسلم في حالة وجود دواء يجب تناوله أو في حالة أن يكون يجد موجبًا أن يوجد له غداء لم يسمع منه أنه يأكل في شهر رمضان.

الأعذار المبيحة للإفطار

1. الأنزل في الفجر: يقول الشريعة لأن الفجر الواحد يكفي لإفطار كل يوم.

2. الإفطار بعد الشفر: يسمح للمسلم بإفطاره بعد إمرار الشفر على الأيام التي يشمل فترتها في أواخر شهر رمضان.

3. الإفطار بعد عمري: يسمح للمسلم بإفطاره بعد عمري في أواخر شهر رمضان.

أحكام الإفطار

1. إفطار المكتوب: يجوز للمسلم إفطار أيام الليلة والنهار في شهر رمضان بواسطة إفطار المكتوب في يوم أول شهر رمضان.

2. إفطار الإعتماد: يجوز للمسلم إفطار أيام الليلة والنهار في شهر رمضان بواسطة إفطار إعتمادين في يوم أول وثاني شهر رمضان.

أن تعلم القرآن وتنفيذ الصيام في شهر رمضان هو حل واحد ينفذ على