النُظم وتصميم التعليم

يُعَدُّ التَّبسيط مِنَ الصِّفات المُهمَّةِ فِي تصميمِ الأنظمةِ التعليميةِ، حيثُ يجبُ أنْ تكونَ نِظامًا سهلًا لِفهمِهِ واستخدامهِ، دونَ تعقيداتٍ أوْ مُسائلٍ مُرَكَّبةٍ.

قُدرةُ النِّظامِ على التَّطويرِ والتَّعديلِ لِلَّتْقاءِ الاحتياجاتِ المُتغيِّرةِ، فِي المستقبلِ.

يُؤدِّي النِّظامُ المُؤثّرُ إلى توفيرِ الوقتِ والجهدِ، ويُقدّمُ معلوماتٍ دقيقةً ملائمةً لِمُتعَلِّمي هُوَ مَصمَّمٌ لَهُم، ويُحسِّنُ مِنْ نتائجِ التَّعليمِ.

القدرةُ على تحديد مشاكل نظام التعلم بدقة لتحديد الأنظمة الفرعية المناسبة لحل هذه المشاكل.

يُعَدُّ التَّقييمُ والمُراجعةُ جزءًا أساسيًّا فِي تصميمِ الأنظمةِ التعليميةِ، لِضمانِ تحسينِها وتطويرها بِشكلٍ مُستمرٍّ.

يجبُ على الأنظمةِ التعليميةِ أنْ تُواكِبَ التَّطورَ الدَّائمَ فِي مُختلفِ المجالاتِ، لِتلبيةِ احتياجاتِ العصرِ الرَّقميّ.

تحديدُ أهدافِ النِّظامِ بِوَضوحٍ، لِضمانِ تحقيقِها بِشكلٍ مُوفّقٍ.

تَصميمُ أنشطةِ تَعليميةٍ مُناسبَةٍ لِمُستوياتِ الطلابِ واحتياجاتِهمِ وميولِهمِ، وتَوافقِها معَ قيمِ المُجتمعِ وفلسفتهِ.

تَوظِيفُ أساليبَ ومُقارباتٍ واستراتيجياتٍ مناسبةٍ لِتحقيقِ أهدافِ النِّظامِ.

تحديدُ مستوياتِ التخطيطِ المُناسِبةِ لِلنِّظامِ لِتحقيقِ أهدافِهِ بِكفاءةٍ.