النبطيون واليونان في التاريخ

النبطيون والصناعات

• كانت زراعة المحاصيل الزراعية من أهم الصناعات.
• استخرج النبطيون القار من البحر الميت، واستخدموه في مصر للتحنيط و طلاء جذور الأشجار.
• جمعوا العطور من نبات الملسات.
• صنعوا أدوات خفيفة وثقيلة، مثل الحلي والأواني والتماثيل، وصدرهم للخارج.

الهيكل النبطي

• تمثال النصر: تمثال كبير يحمل أبراجًا فلكية.
• تمثال تايكي المجنح: منحوت بدقة بالغة.
• تمثال النسر: يمثل شعار الأنباط.
• تمثال عطار: يمثل الحنة والخصوبة والفاكهة عند النبطيين.

الأردن في عهد اليونان

• عام 332-64 ق.م، خضعت الأردن لحكم الإمبراطورية اليونانية بعد غزو الإسكندر المقدوني.
• قسمت الإمبراطورية بعد وفاة الإسكندر على قادة.
• مصر من نصيب البطالمة.
• بطليموس: مؤسس الأسرة البطلمية، أحد قادة الإسكندر.
• سوريا من نصيب السلوقيين.
• سلوقيوس: مؤسس الأسرة السلوقية.
• حاول بطليموس (312 ق.م) السيطرة على سوريا الجنوبية (فلسطين والأردن)، لكن أنطيوخس الثالث السلوقي استعادها (218 ق.م).

الثقافة والمجتمع في عهد اليونان

• اندمجت الثقافة الغربية مع الشرقية، ما أدى إلى ظهور الثقافة الهلنستية.
• تحولت المدن الفلسطينية (غزة، يافا، عسقلان، عكا) إلى مراكز حضارية متمدنة.
• بنيت تسع مدن في شرق الأردن على الطراز اليوناني.
• أصبحت الديموقراطية دستورًا لهذه المدن.
• استقطبت هذه المدن النازحين اليونان إلى جانب ازدهار الزراعة والتجارة.
• كانت هذه المدن هدفًا لأسكندر جانوس المكابي من إمارة اليهود المكابين في فلسطين الذي هاجمها واحتل بعضها.
• ساد التنوع الثقافي والاجتماعي الذي جذب اليهود والعرب للعمل إلى جانب اليونانيين، وازدهر اقتصادها.
• كان للأردن أهمية اقتصادية و استراتيجية ما جعلها هدفًا للأطماع.

###الأردن في عهد الرومان

• عام 64-636 ق.م، خضعت الأردن لحكم الرومان.
• قام القائد بومبي بترميم ما دمره اليهود بعد احتلال سوريا وفلسطين (64 ق.م).
• أسس القائد الروماني بومبي حلف الديكابوليس.
• حلف تجاري وعسكري يتكون من عدة مدن: عمان، جرش، أم قيس، طبقة فحل، بيت رأس، بيسان و دمشق و درعا و بصرى.
• تتمتع مدن الحلف باستقلال داخلي، مع دستور مزدوج (محلي وامبراطوري).
• تم تعيين مندوبين لتنظيم العلاقات بين المدن والحكم الروماني.
• كان لديها ديانة يونانية، مع إله لكل مدينة.

###المدن في حلف الديكابوليس:

• تمتع المدن بحكم ذاتي يحميه الرومان.
• كان لها دستور محلي وإمبراطوري.
• كان لديها مندوبون لتواصل مع الإمبراطورية.
• كانت تتبع الديانة اليونانية.
• حظيت بالعديد من الامتيازات مثل : قدرة على ضرب عملة تحمل صورة الإمبراطور الروماني، وجود مجالس محلية، تقديم خدمات صحية للمواطنين، وحرية الاعتقاد والتملك.
• بنيت على الطراز اليوناني، مع شوارع و معابد و ساحات عامة و مدرجات و هياكل و حمامات و قنوات.

طريق تراجان:

• كان طريقًا تجاريًا وعسكريًا لنقل القوات الرومانية، سمى باسم الامبراطور تراجان.
• يمر بطرق رئيسية في الأردن (من بصرى وصولا للعقبة).
• كان رصفًا بالحجارة.
• كان دليلًا على اهتمام الرومان بطرق المواصلات في شرق الأردن.

الآلهة في مدن الديكابوليس:

• أم قيس: زفس، هرقل، عشتار.
• بيت رأس: عشتار، زفس.
• عمان، بيلاس: هرقل.

الانقسام الروماني:

• انقسمت الدولة الرومانية عام 395م إلى الامبراطورية الرومانية الغربية والامبراطورية الرومانية الشرقية.
• سيطر قسم البيزنطي على شرق الأردن.
• أصبحت المسيحية دين الدولة، فأقيمت الكنائس في المدن الكبيرة في شرق الأردن.

الأهمية التجارية والحربية لمواقع المدن

• وضعت مدن الديكابوليس على مرتفعات لحماية المراكز التجارية العسكرية من الأعداء.
• كانت بمثابة حصون وقلاع لمنع الوصول الى المناطق المجاورة

أهمية العقبة للبيزنطيين

• كانت العقبة ذات أهمية تجارية في تجارة البحر الأحمر والشرق عن طريق الأسطول الروماني.
• جذبت التجار الرومان والعرب، وخاصة من تدمر.
• لعبت دورًا عسكريًا في حماية حدودهم الشرقية عن طريق الاستعانة بالقبائل العربية كدرع ضد هجمات الفرس والقبائل العربية.