الضغوط الاستعمارية على المغرب

Choose a study mode

Play Quiz
Study Flashcards
Spaced Repetition
Chat to Lesson

Podcast

Play an AI-generated podcast conversation about this lesson
Download our mobile app to listen on the go
Get App

Questions and Answers

ﺧﻼل ﺃﻱ ﻗﺮﻥ ﺗﻌﺮَّﺽ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻟﻀﻐﻮﻁ ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﻛﺜﻴﻔﺔ ﺗﺸﻤﻞ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ؟

  • ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ
  • ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ ﻋﺸﺮ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ
  • ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ
  • ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ (correct)

ﻣﺎ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻠﻀﻐﻮﻁ ﺍﻻﺳﺘﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻮﺭﺳﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻋﺸﺮ؟

  • ﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﻟﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ
  • ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺘﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ
  • ﺩﻋﻢ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﻭﺗﻌﺰﻳﺰﻫﺎ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ
  • ﺍﻻﺳﺘﻴﻼﺀ ﻋﻠﻰ ﺃﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﺗﻘﻠﻴﺺ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ (correct)

ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﺠﺄ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺇﻟﻰ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺇﺻﻼﺣﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻋﺸﺮ؟

  • ﺗﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻟﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ.
  • ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﻭﺗﻮﺳﻴﻊ ﺍﻟﺘﺒﺎﺩﻝ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ
  • ﺗﻘﻮﻳﺔ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻟﻠﺘﻮﺳﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﺓ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﻔﻮﺫ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻲ.
  • ﺍﻟﺤﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻐﻮﻁ ﺍﻻﺳﺘﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﺘﺰﺍﻳﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻮﺍﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ. (correct)

ﻣﺎ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﺍﻹﺻﻼﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﻤﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻀﻐﻮﻁ ﺍﻻﺳﺘﻌﻤﺎﺭﻳﺔ؟

<p>ﻇﺮﻭﻑ ﺩﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﻋﺮﻗﻠﺔ ﻭﺗﻌﻄﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ. (A)</p> Signup and view all the answers

ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻌﺖ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻻﺳﺘﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﻀﻐﻮﻁ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻋﺸﺮ؟

<p>ﺗﻘﻮﻳﺾ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﻭﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻟﻤﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ. (C)</p> Signup and view all the answers

Flashcards

محاولات الإصلاح

تهدف إلى استعادة قوة الدولة ومواجهة التدخل الأجنبي.

الضغوط الاستعمارية

ضغوط مارستها الدول الأوروبية على المغرب في القرن 19، شملت الجوانب العسكرية والدبلوماسية والاقتصادية.

الضغوط العسكرية

الجيوش التي أرسلتها الدول الأوروبية للسيطرة على أجزاء من الأراضي المغربية.

الضغوط الدبلوماسية

المفاوضات والاتفاقيات غير المتكافئة التي فرضتها الدول الأوروبية على المغرب.

Signup and view all the flashcards

الضغوط الاقتصادية

اتفاقيات تجارية غير عادلة أدت إلى استنزاف موارد المغرب وزيادة تبعيته.

Signup and view all the flashcards

Study Notes

  • تعرض المغرب خلال القرن 19 لضغوط استعمارية عسكرية، دبلوماسية واقتصادية.
  • استهدفت الضغوط الاستعمارية انتزاع أجزاء ترابية من المغرب والتقليل من مكانة المخزن المغربي.
  • لجأ المغرب إلى اعتماد محاولات إصلاحية للحد من هذه الضغوط، لكنها باءت بالفشل لأسباب داخلية وخارجية.

أنواع الضغوط الاستعمارية على المغرب

  • ضغوط عسكرية
  • دبلوماسية
  • اقتصادية

الضغوط العسكرية

  • تمثلت في التدخل العسكري الفرنسي والاسباني في المغرب بسبب مساعدة المغرب للمقاومة الجزائرية.
  • تدخلت فرنسا وقصفت مدينة طنجة في 6 أغسطس 1844، ثم الصويرة في 11 أغسطس من نفس السنة.
  • وقعت معركة إيسلي في 14 أغسطس 1844 وهزم فيها الجيش المغربي أمام الجيش الفرنسي.
  • أسباب هزيمة الجيش المغربي هي رغبة فرنسا التوسع انطلاقا من الجزائر ومساندة المغرب للمقاومة الجزائرية الجزائرية.
  • نتائج معركة إيسلي: عقد معاهدة للا مغنية سنة 1845، وتركت الحدود المغربية الجزائرية غامضة، واستغلت فرنسا ذلك لاحتلال أجزاء من الصحراء الشرقية.
  • احتلت إسبانيا الجزر الجعفرية سنة 1848 ووسعت نفوذها انطلاقا من سبتة ومليلية، مما أدى إلى معركة تطوان (1859-1860).
  • تم احتلال تطوان في 6 فبراير 1860 وأبرم المغرب صلحا مع إسبانيا يوم 26 أبريل من نفس السنة بشروط قاسية.

شروط الصلح مع إسبانيا

  • توسيع رقعة الاحتلال الإسباني على حدود سبتة ومليلية.
  • دفع غرامة مالية ضخمة للأسبان (20 مليون ريال).
  • تأدية جزء من الغرامة باستفادة الأسبان من نصف مداخيل الشهر في المراسي المغربية.
  • السماح للأسبان بالصيد في الشواطئ الجنوبية.

نتائج هزيمتي إسلي وتطوان

  • تراجع الاحتياطي النقدي (فضة وذهب).
  • استدانة المغرب من انجلترا لتعويض الغرامة مقابل التنازل لها عن 25% من رسومه الجمركية.
  • تراجع هيبة المخزن وتعزيز النفوذ الأجنبي بالمغرب.
  • تفاقم الحمايات الفردية بالبلد.

الضغوط الدبلوماسية والاقتصادية

  • انتهج المغرب سياسة الاحتراز من أوربا إلى منتصف القرن 19 باتخاذ إجراءات تقلص من التعامل مع الأوربيين.
  • عملت الدول الأوربية على إخراج المغرب من عزلته بالتدخل العسكري، ثم بالحصول على الامتيازات عن طريق الاتفاقيات المبرمة.
  • اضطر المخزن لمراجعة سياسته التجارية مع أوربا وأبرم اتفاقية تجارية مع بريطانيا في 9 يناير 1856م.

نتائج الاتفاقية التجارية مع بريطانيا

  • حصلت بريطانيا على امتيازات هامة كحق التجارة والتملك والتنقل داخل المغرب.
  • تخفيض الضرائب على الواردات إلى 10%.
  • منح الحماية الفردية للمغاربة.
  • حصلت إسبانيا على نفس الامتيازات بعد اتفاقية 1861 وفرنسا بعد اتفاقية 1863.
  • أصبحت الأسواق المغربية مفتوحة أمام المنتجات الأوربية مما أدى إلى تدهور اقتصاد المغرب وتضرر الحرفيين وارتفاع أسعار المواد الأولية.
  • اضطر المخزن إلى إحداث ضرائب جديدة فقامت ثورات وتمردات في الأوساط الحضرية والقروية.
  • مكنت الحماية الفردية مجموعة من المغاربة المحميين من الخروج عن السلطة المحلية، حيث يتمتعون بحقوقهم كمغاربة وليست عليهم واجبات مخزنية.
  • جمعوا ثروات هامة وظفوها في التجارة والمضاربات العقارية والقروض بفوائد مرتفعة، وفي شراء الأراضي وأصبحوا وسيلة للتوغل الاستعماري وإضعاف السلطة المركزية.
  • استفاد اليهود المغاربة من هذه الوضعية وتجنسوا بجنسيات أجنبية، وساهموا في الأزمة الداخلية.

الإصلاحات التي قام بها المخزن المغربي لمواجهة الضغوط الاستعمارية

  • إصلاحات إدارية وجبائية ونقدية
  • إصلاحات عسكرية

الإصلاحات الإدارية والجبائية والنقدية

  • تم إصلاح الإدارة المركزية بتحديد اختصاصات كل وزير، وأصبحت مهمة الصدر الأعظم تقتصر على الشؤون الداخلية والمراسلات الرسمية.
  • تم تعيين أمين الأمناء ومهمته السهر على جباية الضرائب وتنظيم مختلف الشؤون المالية.
  • على المستوى الجهوي تم الحد من نفوذ القواد الكبار وتقسيم مناطق نفوذهم إلى قيادات صغرى، والتقليص من نفوذ الزوايا المتعاملة مع الأوربيين.
  • تم تعميم نظام الأجور على موظفي المخزن مركزيا وجهويا، وذلك تجنبا للنهب والتلاعب في مداخيل الدولة، وحتى يتمكن المخزن من تسديد القروض الأجنبية.
  • قام المخزن بسك عملة فضية جديدة في عهد الحسن الأول سميت بـ "الريال الحسني"،وحاول الزيادة في مداخيل الدولة فأحدث ضريبة "المكوس" على الأسواق وأبواب المدن، وزاد في قيمة الرسوم الجمركية.

الإصلاحات العسكرية

  • اعتمد المغرب في إصلاحاته العسكرية على الأوربيين الذين كانوا يفكرون ويخططون لاحتلاله.
  • في عهد الحسن الأول تم إرسال بعثات طلابية إلى الأكاديميات الأوربية لتكوين ضباط مغاربة وتدريبهم على الأسلحة الحديثة بلغ عدد الضباط المغاربة المتخرجين من أوربا 180 ضابطا سنة 1880.
  • استعان الحسن الأول بضباط وخبراء فرنسيين وأنجليز قصد تدريب الجيش المغربي، وقام بإنشاء معامل لإنتاج الأسلحة في فاس ومراكش، واقتنى أسلحة من أوربا ومراكب حربية لحراسة السواحل المغربية، ولمنع تجارة التهريب.
  • كلفت هذه الإصلاحات نفقات باهضة أثرت على ميزانية الدولة،حيث عرف الميزان التجاري المغربي عجزا كبيرا وصل إلى 14 مليون فرنك فرنسي.

محاولة الحد من خطر الحماية الفردية

  • تفاقم خطر الحماية الفردية وأصبح يهدد سيادة المخزن وماليته، ودعا الحسن الأول الدول الأوربية إلى تقنينها.
  • انعقد مؤتمر مدريد سنة 1880 وحققت الدول الأجنبية مكاسب جديدة، وتمسكت بالامتيازات التي تخولها لها اتفاقياتها السابقة مع المغرب.
  • مارست ضغوطا على المغرب للحصول على امتيازات جديدة، لكن الحسن الأول عارضها معتمدا على اقتراحات العلماء والأمناء وكبار التجار.

Studying That Suits You

Use AI to generate personalized quizzes and flashcards to suit your learning preferences.

Quiz Team

More Like This

Use Quizgecko on...
Browser
Browser