درس أحكام البيوع

تعريف البيع

• البيع لغةً: مُطلَق المُبادَلة.
• البيع شرعًا: مُبادَلة مالٍ بمال تمليكًا وتملكًا.

مشروعية البيع

• البيع مشروع وفقًا للقرآن الكريم والسُّنَّة وإجماع الأمّة.
• آية قرآنية: أحل الله البيع وحرم الربا.
• سُنة: الرسول ﷺ اعتبر أن "عمل الرجل بيده وكل بيعٍ مبرورٍ" هو من الطيبات.
• إجماع الأمة: جواز البيع والتعامل به منذ عصر رسول الله ﷺ إلى اليوم.

حكم مشروعية البيع

• الله شرع البيع توسعةً على عباده وتيسيرًا لقضاء حوائجهم.

شروط صحة البيع

• التراضي بين البائع والمشتري: البيع يتم عن تراضٍ.
• الأهلية: العاقد يجب أن يكون بالغًا عاقلًا.
• الملكية: يجب أن يكون البائع مالكًا للمبيع أو قائمًا مقام مالكه.
• مباح الانتفاع: لا يصح بيع المحرمات كالخمر والخنزير.
• مقدور على تسليمه: لا يجوز بيع ما لا يمكن تسليمه كالبضائع في البحر.
• معرفة محل العقد: السلعة والثمن يجب أن يكونا معلومين لكلا الطرفين.

أثر عقد البيع

• نقل ملكية السلعة إلى المشتري ونقل ملكية الثمن إلى البائع.
• يحق لكلا الطرفين التصرف فيما انتقل إلى ملكه بشكل مشروع.

الاحتكار

• يُحرم الاحتكار شرعًا لما يترتب عليه من ضرر للمجتمع.
• الاحتكار يتمثل في حبس السلعة عند قِلَّتها لرفع سعرها.
• حديث: الرسول ﷺ قال "لا يحْتكِرُ إلَّا خاطئٌ".
• حديث آخر: الرسول ﷺ قال "الْجالِبُ مَرْزوقٌ، وَالمحْتَكِرُ مَلْعونٌ".

تعريف البيع

• البيع لغةً: مُبادَلة مُطلَق.
• البيع شرعًا: مُبادَلة مالٍ بمال، تشمل تمليكًا وتملكًا.

مشروعية البيع

• مشروع بالقرآن الكريم والسُّنَّة وإجماع الأمة.
• آية من القرآن: "وَأَحَلَّ ٱللَّهُ ٱلۡبَيۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰاْۚ".
• حديث نبوي: "عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ".

حكمة مشروعية البيع

• البيع توسعة وتيسير على عباد الله.
• تحقيق مصالحهم وتسهيل أمور حياتهم.

شروط صحة البيع

• التراضي: يجب أن يكون هناك اتفاق بين البائع والمشتري.
• الأهلية: العاقد يجب أن يكون بالغًا وعاقلًا.
• الملكية: البائع يجب أن يكون مالكًا للمبيع أو قائمًا مقام مالكه.
• إباحة الانتفاع: المبيع يجب أن يكون مما يُباح الانتفاع به، مثل عدم بيع الخمر أو الخنزير.
• الإمكان: يجب أن يكون المعقود عليه مقدورًا على تسليمه.
• معرفة محل العقد: السلعة والثمن يجب أن يكونا معلومين لكلا الطرفين.

أثر عقد البيع

• نقل ملكية السلعة إلى المشتري وملكية الثمن إلى البائع.
• يحق لكل طرف التصرّف فيما انتقل إلى ملكه شريطة أن يكون التصرّف مشروعًا.

الاحتكار

• حرية التصرّف تقيّدت في الإسلام لدفع الضرر.
• الاحتكار حرام شرعًا لأنه يضر بالناس ويثير الحقد.
• حديث نبوي: "لا يحْتكِرُ إلَّا خاطِئٌ".
• تاجر يعتبر جالبًا يُؤجر، والمحتكر ملعون حسب الأحاديث.

البيع في الإسلام

• تأكيد القرآن الكريم: البيع مشروع حيث قال الله تعالى: "وَأَحَلَّ ٱللَّهُ ٱلۡبَيۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰاْ" [البقرة: 275].
• علاقة البيع بالرِّبا: يُعتبر البيع حلالاً بينما يُحرَّم الربا، مما يعكس أهمية التعاملات العادلة.

السُّنَّة النبوية

• حادثة مع الرسول ﷺ: عندما سُئل النبي عن أفضل أنواع الكسب، أجاب بأن "عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرورٍ".
• تعريف البيع المبرور: يشير إلى البيع الذي يخلو من الغش والخيانة، مما يعزّز مفهوم الأمانة في المعاملات التجارية.

إجماع الأمة

• إجماع العلماء: اتفقت الأمة الإسلامية على جواز البيع والتعامل به منذ زمن الرسول ﷺ وحتى اليوم، مما يدل على استمرارية هذا المبدأ في الفقه الإسلامي.

البيع في الإسلام

• تأكيد القرآن الكريم: البيع مشروع حيث قال الله تعالى: "وَأَحَلَّ ٱللَّهُ ٱلۡبَيۡعَ وَحَرَّمَ ٱلرِّبَوٰاْ" [البقرة: 275].
• علاقة البيع بالرِّبا: يُعتبر البيع حلالاً بينما يُحرَّم الربا، مما يعكس أهمية التعاملات العادلة.

السُّنَّة النبوية

• حادثة مع الرسول ﷺ: عندما سُئل النبي عن أفضل أنواع الكسب، أجاب بأن "عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرورٍ".
• تعريف البيع المبرور: يشير إلى البيع الذي يخلو من الغش والخيانة، مما يعزّز مفهوم الأمانة في المعاملات التجارية.

إجماع الأمة

• إجماع العلماء: اتفقت الأمة الإسلامية على جواز البيع والتعامل به منذ زمن الرسول ﷺ وحتى اليوم، مما يدل على استمرارية هذا المبدأ في الفقه الإسلامي.

أركان البيع

• العاقدان: يتكون البيع من شخصين، هما البائع والمشتري.
• محلُّ البيع: هو المال المتعلق بالبيع، والذي يمكن أن يكون إما بضاعة (سلعة) أو نقود (ثمن).
• الصيغة: تشمل الإيجاب والقبول وتتمثل في نوعين:
  • صيغة فعلية: تشير إلى الأفعال التي تعبر عن التعاقد بين الطرفين.
  • صيغة قولية: تعتمد على الكلمات التي توضح رغبة الطرفين في إتمام البيع.

أركان البيع

• العاقدان: يتكون البيع من شخصين، هما البائع والمشتري.
• محلُّ البيع: هو المال المتعلق بالبيع، والذي يمكن أن يكون إما بضاعة (سلعة) أو نقود (ثمن).
• الصيغة: تشمل الإيجاب والقبول وتتمثل في نوعين:
  • صيغة فعلية: تشير إلى الأفعال التي تعبر عن التعاقد بين الطرفين.
  • صيغة قولية: تعتمد على الكلمات التي توضح رغبة الطرفين في إتمام البيع.

مفهوم الاحتكار

• يُعرَّف الاحتكار بأنه السيطرة على سلع معينة بهدف رفع أسعارها.
• يُعتبر احتكار السلع ممارسة غير عادلة تُضر بالمستهلكين وتؤدي إلى التلاعب في السوق.

أحكام الاحتكار في الإسلام

• حرية المالك في التصرف بممتلكاته مقيدة بالاعتبارات الشرعية.
• الإسلام يجرم الاحتكار لما يسببه من أضرار للمجتمع ويدعو إلى العدالة والمساواة.

أسباب الاحتكار

• يلجأ التجار إلى حبس السلع عندما تكون نادرة أو قليلة.
• يهدف المحتكرون إلى رفع الأسعار مستغلين حاجة الناس.

أحاديث نبوية عن الاحتكار

• حديث عن معمر بن عبد الله: "لا يحْتكِرُ إلَّا خاطِئٌ"، يدل على تحذير رسول الله ﷺ من الاحتكار.
• حديث عن ابن عمر: "الْجَالِبُ مَرْزُوقٌ، وَالْمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ"، يُبرز الفارق بين التجارة النزيهة والاحتكار.

يتناول هذا الاختبار مفهوم البيع في اللغة والشرع، ويستعرض الأدلة من القرآن والسنة حول مشروعية البيع. كما يسلط الضوء على الحكمة من تشريع البيع وأهميته في المجتمع الإسلامي.