البحث العلمي - أنواعه وأهدافه

نوع من البحث يركز على تقييم فعالية ممارسة أو برنامج أو طريقة معينة، دون التركيز على اكتساب معرفة علمية إضافية.

نوع من البحث يُستخدم عندما تكون المعلومات محدودة حول الظاهرة أو المشكلة قيد التحقيق، أو عندما لا توجد معلومات حول كيفية حل مشكلات مماثلة في الماضي.

يهدف إلى فهم أفضل للمشكلة وآليات عملها قبل الدخول في تحليل تفصيلي وعوامل السببية.

يتضمن استخدام مقابلات وملاحظات واستعراض دراسات سابقة.

دراسة لفهم جوانب نوعية الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة.

نوع من البحث يهدف إلى وصف ظاهرة أو مشكلة ما، من خلال وصف خصائص المتغيرات ذات الصلة بالمشكلة، مثل وصف "المن، ماذا، متى، أين، وكيف".

وصف خصائص المتغيرات المتعلقة بالظاهرة أو المشكلة، دون تحديد أسبابها.

نوع من البحث يُحلل العلاقة بين متغيرين أو أكثر، متعلقةً بظاهرة أو مشكلة.

للدراسة العلاقات بين المتغيرات، بدون محاولة التأثير أو التحكم بها.

لا يُحدد علاقات سببية، بل يوحي باحتمالية السببية، لتوجيه دراسات تجريبية لاحقة.

نوع من البحث يجمع بيانات رقمية لتحليلها واستخلاص النتائج.

تصنيف البحوث بناءً على الغرض من إجرائها (وصفي، ارتباطي، كمي).

البحث الوصفي يُجيب عن أسئلة من، ماذا، متى، أين، وكيف.

شخص يُجري بحثًا علميًا لحل مشكلة

يُفترض أن يتمتع الباحث بخصائص مثل الدقة، عدم التحيز، الاستعداد للتغيير، والقدرة على الاستماع للآخرين

نوع من البحث يهدف إلى اكتساب معرفة نظرية جديدة أو تطوير المعرفة القائمة

نوع من البحث يركز على حل مشكلة عملية محددة. يستخدم نتائج البحث الأساسي لخدمة مشاكل معينة

البحث التطبيقي يُستخدم في المجالات مثل الهندسة، الطب، والإدارة

يهدف البحث السببي إلى فهم العلاقة بين المتغيرات، وتحديد السبب وراء ظاهرة معينة. يهدف إلى الإجابة على سؤال "لماذا" ويبحث في العلاقات السببية.

فهم العلاقة السببية بين المتغيرات، وتحديد التأثير للمتغير المستقل على المتغير التابع.

يستخدم البحث الكمي عينة تمثل الشعب المستهدف لأخذ البيانات منها.

يتم جمع البيانات في البحث الكمي عن طريق الاستبيانات و التجارب و الاختبارات و الملاحظة المُنظمة.

نوع من البحث يركز على فهم الظواهر من خلال جمع بيانات غنية بالمعلومات وتفاصيلها، مثل الملاحظات، والمقابلات، والوثائق ذات الصلة.

يمكن أن تشمل أهداف البحث النوعي فهم ظاهرة بشكل أعمق، أو بناء نظريات جديدة، أو دراسة حالات فردية.

تستخدم الدراسات الاستكشافية والتاريخية والوثائقية بشكل متكرر في البحث النوعي.

يُستخدم في البحث النوعي عينة صغيرة وذات هدف محدد.

يعتمد البحث النوعي بشكل كبير على تحليل المحتوى لمعالجة البيانات وتفسيرها.