الأسمدة العضوية والمادة العضوية

المادة العضوية

• بقايا النباتات والحيوانات في مختلف مراحل التحلل.
• تحسن الصرف والتهوية والتغذية وامتصاص المياه في التربة.
• مصدر جيد للعناصر الغذائية الدقيقة.
• إطلاق العناصر الغذائية ببطء، لتحسين المحاصيل على المدى الطويل.
• تربة داكنة اللون غنية بالمادة العضوية، مثالية لزراعة الخضر.
• تربة قليلة المادة العضوية صلبة وقشرية في الصيف.

الأسمدة العضوية

• السماد البلدي: سماد كامل يحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة للنبات، و يُضاف قبل الحرث بمعدل 10-40 متر مكعب حسب نوع المحصول.
• سماد زرق الحمام: سماد كامل غني بالأزوت، يُستخدم في زراعة الشمام والبطيخ خصوصاً في الزراعات البعلية.
• مخلفات الأغنام: سماد كامل، يفضل استخدامه على السماد البلدي في حالة التوفر.

أنواع أخرى من الأسمدة العضوية

• السّماد الأخضر: محاصيل بقولية تُزرع وتُقلب في التربة عند الإزهار، تزيد من المادة العضوية بشكل كبير، مناسبة للأراضي الرملية، ويُفضل أن تفصل زراعته عن محاصيل الخضر بشهرين على الأقل.
• الفيرميكمبوست: مخلفات ديدان الأرض (RedWiggler) التي تتغذى على المخلفات النباتية، تُحوَل إلى سماد عالي الجودة.
• مخلفات المدن: قمامة المنازل العضوية، تحسن من تركيب وخصائص التربة، مُستخدمة بكثرة في ضواحي مدينة الإسكندرية.
• الحمأة: مخلفات الصرف الصحي، غنية بالأزوت، يُستخدم في زراعة الخضر، لكن يجب الحرص عند استخدامها خاصةً المحاصيل التي تُؤكل نيئة.

تأثير الرقم الهيدروجيني (pH) في التربة

• يؤثر على تيسر العناصر الغذائية في التربة، وتثبيط العناصر في الأراضي شديدة الحموضة أو القلوية.
• يُؤثر على نشاط الكائنات الحية الدقيقة في التربة، كالبكتيريا المُثبّتة للأزوت.
• يُؤثر على انتشار بعض الأمراض النباتية.
• أفضل pH لزراعة معظم محاصيل الخضر بين 6 و 6.8.

أنواع الأراضي

• الطبيعية: تتكون من مكونات التربة كمكونات الرمل، الطمي والطين.
• الكيميائية: تشمل ملوحة و قلوية التربة.

إصلاح الأراضي القلوية

• يمكن خفض مستوى الرقم الهيدروجيني (pH) في الأراضي القلوية بإضافة الكبريت أو الجبس الزراعي (كبريتات الكالسيوم).
• يُفضل إضافة هذه المواد قبل الزراعة وتُخلط جيداً مع العشرة سنتمترات السطحية من التربة.
• تُفضل إضافة كميات معتدلة سنوياً، بدلاً من كمية كبيرة كل عدة سنوات .

ملوحة التربة

• تتراكم الأملاح في التربة نتيجة عوامل طبيعية، مثل تفتت الصخور، بالإضافة إلى سوء الصرف، واستخدام مياه مالحة في الري، استخدام أنظمة الري التي تُؤدي لزيادة التبخير عن عمليات الصرف.
• ارتفاع منسوب المياه الجوفية.

###العوامل الأخرى المؤثرة على نمو محاصيل الخضر

• الحشائش: تنافس المحاصيل على الغذاء والضوء.
• منظمات النمو: مواد هرمونية تؤثر على نمو النبات.
• الأمراض والحشرات: تؤثر سلبًا على نمو المحاصيل وتؤدي لانخفاض المحصول.
• ملوحة التربة: تؤثر سلبًا على نمو النباتات.

الهرمونات النباتية

• الأوكسينات: تُنتج من أطراف البراعم والورقات الفتية، وتُساعد على نمو الخلايا وتوجيه السيقان والأوراق نحو الضوء.
• الجبرلينات: تؤثر على انقسام الخلايا و مرونة الجدار الخلوي.
• السيتوكينينات: هرمون مضاد للشيخوخة، يوجد في الجذور والبذور والثمار، مُساعد على تكوين الكلوروفيل ونضج الثمار.
• حمض الأبسيسيك (ABA): يُحافظ على حياة النبات في مواجهة الإجهاد (الجفاف، الملوحة، درجات الحرارة).
• الإثيلين: هرمون غازي يتواجد في الثمار الناضجة، يُسبب نضج و تليين الثمار.

يتناول هذا الاختبار موضوع الأسمدة العضوية ودورها في تحسين التربة والمحاصيل. ستكتشف أنواع مختلفة من الأسمدة العضوية وفوائدها وتأثيرها على جودة التربة. يعتبر هذا الاختبار مهمًا لفهم كيفية تعزيز الإنتاج الزراعي من خلال استخدام المواد العضوية.