الأنظمة البيئية والتنوع البيولوجي

الفنون التشكيلية للأطفال

دراسة الفنون التشكيلية للأطفال تُظهر نموهم وتطور شخصياتهم.
تُستخدم أساليب تعليمية تناسب أطفال الروضة في التعبير الفنى.
رسومات الأطفال في بداية عمرهم لا ترتبط بالأشياء المرئية بل تُعبر عن انشغالهم بلعبهم ومسلياتهم.
الأطفال يرسمون ما يعرفونه وليس ما يرونُه، مبالغين بأحجام الأجسام المهمة بالنسبة لهم، ويحذفون التفاصل غير المهمة بالنسبة للطفل.
الأطفال المتأخرون في الرسم يتقنون النقل لكن قد يكون ذكاؤهم أقل من المبتكرين.
الأطفال الصغار لا يميلون إلى النماذج بقدر ما يميلون إلى الأشياء التي تتعلق بذاكرتهم.
يوجد تشابه بين رسوم الأطفال ورسوم الإنسان البدائي.
الأولاد عادة ما يتفوقون على البنات في الرسم، بينما تتفوق البنات في الأعمال الزخرفية ورسم الزهور.
الأطفال في البداية لا يمثلون التفاصيل والأبعاد ونسب الأشكال، بل يأتي ذلك في مراحل متأخرة.
تظهر ظواهر طبيعية في رسومات الأطفال كالتسطيح والحذف والمبالغة وتظهر في مراحل متأخرة.
لكل طفل فرديته الخاصة في التعبير.
يوجد تباين في أساليب وأهداف تعليم أطفال الروضة.
تفاعل الطفل مع الأشياء يمكن أن يكون حسياً أو ذهنياً أو وجدانياً.
الأطفال الصغار يبالغون في رسم بعض الأشكال بناءً على انفعالاتهم المختلفة.
الأطفال المتقدمون قد يرسمون أشخاصاً أكثر من غيرهم من الموضوعات الأخرى.
الأطفال الصغار في بداية تعلمهم يتفاعلون بصرياً مع الأشياء، فهم يمثلون ما يحسونه ويرونه.

أهمية الفن التشكيلي في رسوم الأطفال

رسوم الأطفال تكشف نموهم وتطور شخصياتهم.
تُعد لغةً للتعبير عن انفعالاتهم وأفكارهم.
الفن التشكيلي يساعد في تعديل سلوك الأطفال.
الفن التشكيلي وسيلة تعليمية تساعد على تعديل السلوكيات غير المرغوبِ فيها.
الفن التشكيلي يساعد في علاج نوبات الغضب عند الأطفال.
الفن التشكيلي يعالج مشاكل التعلم (مثل اضطرابات الانتباه).
الفن التشكيلي يُساعد في علاج مشاكل اجتماعية كالخجل.
تُفيد دراسة فن الطفل في فهم مراحل نموهم وتحديد القدرات العقلية في كل مرحلة.
تُفيد دراسة تعبيرات الأطفال في فهم خصائص كل مرحلة تطورية وتطوير أنشطة تعليمية تناسبهم.
تُفيد دراسة تعبيرات الأطفال (الذكور والإناث) في فهم العوامل النفسية وراء عملية التعبير من أجل التوجيه السليم.
تساعد دراسة فنون الأطفال على استنباط العوامل المؤثرة على تعبيرات الأطفال البصرية لتطوير المناهج التعليمية.