الابتكار: متى وكيف؟

يبدأ الإبداع من حيث يوجد المبتكر.

كل موقف يمكن أن يؤدي إلى الإبداع.

المبدع يجب أن يكون لديه حساسية بالمشكلات.

المرونة ليست مهمة للمبتكر.

المبدع يفتقر إلى مهارات التواصل.

الإبداع يتطلب التقييم والخيال فقط.

تعد القدرة على استخدام الأصالة والحداثة في التفكير ضرورية للمبتكر.

الإبداع يأتي من اللامبالاة تجاه المشاكل.

يحتاج المبدع إلى التفكير التقليدي فقط.

تعتبر الرغبة والإرادة من الصفات الأساسية للمبدع.

ندرة الابتكار

يبدأ الإبداع من تجربته الشخصية مع العمل، حيث يشعر المبتكر بحب عميق لما يفعله.
يبحث المبتكر دائماً عن طرق للتطوير والتحسين، مما يدفعه لجمع المعلومات وتوليد الأفكار.

السياق المتاح للإبداع

تحيط بنا القضايا والمشاكل اليومية التي تدفع الأفراد للتفكير بجد في كيفية التعامل معها.
يمكن تبني موقفين عند مواجهة المشاكل:
- موقف سلبي: يتمثل في التلقي اللامبالي.
- موقف إيجابي: يتضمن الاحترام والمشاركة والاهتمام، مما يشجع على الإبداع.

صفات المبتكر الناجح

يتمتع بحساسية عالية تجاه المشكلات، حيث يلاحظ التفاصيل البسيطة التي قد تكون مدخلاً لفكرة جديدة.
يفكر في أفكار جديدة لتطوير الحلول في أي مكان يتواجد فيه (مثل المنزل أو العمل).
يمتلك مرونة فكرية، مما يسمح له برؤية الأمور من زوايا جديدة ومبتكرة.
يستخدم منهج الأصالة والحداثة في التفكير لتحقيق حلول جديدة للمشكلات القائمة.
لديه مهارات خلاقة تشمل التفاعل الاجتماعي، الإبداع، حل المشكلات، والتفاوض، مما يساعده في الابتكار الفعال.

يغوص هذا الاختبار في مفهوم الابتكار وكيف يبدأ من المبدع أو الموقف الابتكاري. سيتم استكشاف كيفية تأثير الظروف والمشاعر على الإبداع، والتطور الذي يحتاجه الفرد في عمله. يعد الابتكار جزءًا أساسيًا من النجاح الشخصي والمهني.