العراقيل في اتخاذ القرارات الإدارية

العراقيل التي تواجه عملية اتخاذ القرارات:

• نقص المعلومات: نقص المعلومات، وعدم دقتها وحداثتها، يجعل عملية اتخاذ القرارات صعبة للغاية.
• غياب الأجهزة والأساليب الحديثة: غياب الأجهزة والأساليب الحديثة يحول دون حفظ المعلومات وتنسيقها بشكل فعال.
• تعدد الجهات: مشاركة العديد من الجهات في اتخاذ القرار الواحد يزيد تعقيد العملية.
• طول الإجراءات: طول الإجراءات وتعقدها يبطئ من سرعة اتخاذ القرارات.
• الازدواجية والتضارب: ازدواجية وتضارب القرارات من جهات مختلفة ذات اختصاصات متشابهة.
• ضعف الوعي التخطيطي: غياب الوعي التخطيطي يؤثر على جودة واتخاذ القرارات الإدارية.
• نقص الكفاءة الإدارية: نقص الكفاءة الإدارية لدى الموظفين والقيادات يعرقل اتخاذ القرارات.
• فقدان التنسيق: غياب التنسيق والاتصال الفعال يجعل الجهود متشتتة.
• عدم الاهتمام بالوقت: عدم وجود جدول زمني واضح ومتابعة دورية للقرارات يؤثر على فعالية اتخاذها.
• الخوف من المسؤولية: تردد متخذي القرارات في مواجهة المشاكل والظروف العصيبة.

العوامل الاجتماعية:

• التأثيرات الشخصية: تؤثر الجماعات الضاغطة والهيئات المهنية على اتخاذ القرارات بشكل غير موضوعي.

العوامل الاقتصادية والسياسية:

• التأثير السياسي والاقتصادي: تؤثر الاعتبارات الاقتصادية والسياسية على اتخاذ القرارات، خاصة في الدول النامية.
• نقص الإمكانيات: عدم وجود الإمكانيات الاقتصادية الكافية يحول دون تحديث أجهزة الإدارة العامة.

العوامل القانونية والتنظيمية:

• عدم مرونة اللوائح: عدم مرونة اللوائح والتعليمات، وعدم ملاءمتها للتغيرات المستمرة.
• سرعة تغير اللوائح: سرعة تغير التعليمات واللوائح تشكل تحديًا أمام فهم العاملين.

العوامل الإدارية:

• ضعف الرقابة: ضعف الرقابة ومتابعة تنفيذ القرارات يؤثر على مصداقية الإدارة.
• المركزية الشديدة: المركزية الشديدة وعدم التفويض يضعف من نشاط القيادات الوسطى والعاملين.
• محدودية الرشد الإنساني: صعوبة معالجة المعلومات، عدم قدرة متخذ القرار على احتواء جميع البيانات، تأثير البيئة الخارجية، العوامل النفسية، والعوامل الزمنية تُشكل تحديات للتحليل واتخاذ القرار.
• التعارض بين الأهداف: وجود أهداف متعارضة يتطلب مفاضلة صعبة.

هذا الاختبار يستكشف العراقيل التي تواجه عملية اتخاذ القرارات الإدارية. سيتناول مجموعة من العوامل مثل نقص المعلومات، ضعف الكفاءة الإدارية، وغياب التنسيق. الهدف هو فهم التعقيدات التي تؤثر على فعالية القرارات في المؤسسات.