إضطرابات الجهاز المناعي

رد فعل الجسم المفرط ضد مادة معينة مثل الطعام أو الأدوية أو بعض المواد الأخرى، ويشمل التفاعلات التي تحدث نتيجة وجود مسببات حساسية .

حالة يهاجم فيها جهاز المناعة في الجسم مكونات الجسم مُثْلَ الخلايا وْ الأنسجة، و ينتهي الأمر بحدوث أضرار في الجسم.

هو عامل النمو الذي يشارك في تفعيل الخلايا البائية لإنتاج الغلوبولين المناعي E (IgE).

هو مؤشر رئيسي للخلايا البدينة ويساعد على تحفيز إنتاج IgE، الذي هو من أهم العوامل التي تسبب الحساسية.

يساعد IL-3 على بقاء الخلايا الحمضية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في التحسس.

يعمل IL-5 على تحفيز تكوين الخlaيا الحمضية ومساعدتها على البقاء في الجسم.

هي خلايا دم بيضاء تلعب دورًا هامًا في الاستجابة المناعية ضد الطفيليات، والتي تُحفز بواسطة IL-3 و IL-5.

التوسع في حجم الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى المنطقة المصابة.

تُعرف هذه المرحلة باسم الاستجابة الأولية وتتميز بتوسع الأوعية الدموية كاستجابة للأذى أو الالتهاب.

تعتبر تسرب الأوعية الدموية جزءًا من الاستجابة الالتهابية، حيث تخرج بعض المكونات من الأوعية الدموية إلى المنطقة المصابة لتعزيز عملية الشفاء.

قد تؤثر هذه التغيرات على خلايا العضلات الملساء، مما يؤدي إلى انقباض أو ارتخاء هذه الخلايا.

قد تتأثر بعض الغدد بشكل مباشر بالاستجابة الالتهابية ممّا يؤدي إلى زيادة أو انخفاض في إفرازاتها.

هي أجسام مضادة تتميز بقدرتها على الارتباط بقوة بالخلايا البدينة والخلايا القاعدية.

هي خلايا مناعية تلعب دورًا رئيسيًا في الاستجابة التحسسية.

هي خلايا مناعية تشبه الخلايا البدينة وتُعرف أيضًا باسم الخلايا البدينة.

هي مسببات للحساسية مثل حبوب اللقاح أو الغبار أو الطعام.

هي عملية تتفاعل فيها الأجسام المضادة IgE مع المحدد مما يُسبب إطلاق مواد كيميائية من الخلايا البدينة أو القاعدية.

مرحلة متأخرة من الاستجابة الالتهابية تتميز بوجود خلايا قاعدية و اليوزينية ووحيدات وخلايا T بشكل كبير

نوع من الخلايا المناعية ذات أهمية في التحسس و الربو.

نوع من خلايا الدم البيضاء تلعب دورًا هامًا في الاستجابة المناعية

نوع متخصص من خلايا الدم البيضاء تُعرف أيضًا باسم الكريات البيضاء

عملية التدمير أو تحطيم الأنسجة

هي مواد كيميائية تنتجها الخلايا البدينة وتُطلق عند التعرض لمسببات الحساسية، وتشمل الهستامين وleukotrienes وplatelet-activating factor وغيرها. تعمل هذه الوسائط على تحفيز الاستجابة الالتهابية في الجسم عن طريق توسيع الأوعية الدموية، وزيادة نفاذية الأوعية الدموية، وجذب خلايا الدم البيضاء إلى موقع الالتهاب

هي مواد كيميائية تُعدّ من أهم العوامل المسببة للالتهاب، وتُنتجها الخلايا البدينة عند تعرضها لمسببات الحساسية. يُعتقد أن هذه المواد تلعب دورًا رئيسيًا في تطور أمراض مثل الربو و الأكزيما.

هي مواد كيميائية تُنتجها الخلايا البدينة عند تعرضها لمسببات الحساسية، وتُعدّ من أهم العوامل المسؤولة عن التقلصات في القصبات وتوسيع الأوعية الدموية. من أمثلتها: leukotrienes, prostaglandins, platelet-activating factor

هي مجموعة متعددة من البروتينات التي تلعب دورًا هامًا في التواصل بين الخلايا المختلفة في الجسم. وتُعدّ من أهم العوامل في تطور الالتهابات و تحفيز الاستجابة المناعية.

تعتمد على التفاعل بين الخلايا البدينة و مسببات الحساسية. عند التعرض لمسببات الحساسية، تُطلق الخلايا البدينة مواد كيميائية كثيرة. تقوم هذه المواد بتوسيع الأوعية الدموية و جذب خلايا الدم البيضاء إلى موقع الالتهاب وتُشكل أحد الخطوات الأساسية في تطور الاستجابة التحسسية.