عوائق عملية التواصل

عوائق عملية التواصل

• سوء فهم المعلومات: اختلاف التفسيرات بين المرسل والمستقبل يؤدي إلى سوء فهم الرسالة، وقد يكون السبب اختلافًا في الخلفية الثقافية، أو المستوى التعليمي، أو التجارب الحياتية.
• الضوضاء: أي عائق يعيق التواصل يُعرّف بالضوضاء، منها الضوضاء الصوتية، والإضطرابات العقلية، وتشتت الانتباه، والمشكلات التقنية في وسائل الاتصال. تؤدي هذه العوائق إلى تشويه أو عدم وصول المعلومة.
• حاجز اللغة: اختلاف اللغة بين المرسل والمستقبل عائق كبير، مما يؤدي إلى سوء فهم أو انقطاع في التواصل، ويشمل ذلك اختلاف اللهجات واللهجات المحلية.
• اختلاف ثقافي/اجتماعي: تختلف الثقافات في فهم الكلمات، والإشارات، و أساليب التفاعل. التعارض في الأعراف المجتمعية والاجتماعية يُفسد التواصل.
• عدم الانتباه المُتبع: عدم انخراط المُستقبل في التواصل، وعدم تركيزه على رسالة المرسل يعيق استيعاب الرسالة. الشرود الذهني، والضغوط، والتشتت تؤدي إلى عدم الانتباه.
• سوء تقديم الرسالة: تقديم المعلومات بشكل غير واضح، أو غير مرتب، أو معقد يُعوق استيعابها بشكل سليم.
• قصور في مهارات التواصل: صعوبة المُرسل في صياغة الرسالة بوضوح، أو استخدام أسلوب تواصل فعّال يفهمه المُستقبل. قلة الممارسة أو نقص الكفاءة في التواصل.
• اختلاف مستوى الفهم: تباين القدرات المعرفية بين الأطراف في عملية التواصل يؤدي إلى تصورات مُختلفة للمعلومات، مما يعرقل الفهم المتبادل.
• عوامل بيئية/وضعياتية: الظروف المحيطة، مثل الضوضاء، حالة الطقس، أو سوء الإضاءة قد تؤثر على جودة عملية التواصل.
• سوء التفسير: سوء تفسير الإشارات غير اللفظية، مثل تعابير الوجه، أو لغة الجسد، تختلف تفسيراتها بين الأفراد.
• انعدام الثقة والتقدير المتبادل: الثقة بين المرسل والمستقبل تُعزز التواصل، وانعدامها يعرقل العملية.
• حجب المعلومات بوعي أو بدون وعي: إخفاء المعلومات عن قصد أو بدون قصد يعرقل التواصل. عدم القدرة على ربط الأفكار أو المعلومات المترابطة قد تؤدي إلى سوء فهم.

أنواع أخرى من العوائق

• قناة اتصال غير فعالة: استخدام قنوات اتصال غير مناسبة، أو معطلة، أو غير متاحة يؤدي إلى عوائق في التواصل. مثل: البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي.
• عدم التغذية الراجعة: عدم إمكانية الحصول على ردود من المُستقبل يُصعّب على المُرسل معرفة نجاح التواصل. يضيع الوقت والجهد.
• مشاكل في الاستماع النشط: عدم القدرة على الاستماع النشط يُعيق فهم الرسالة وفهم المُستقبل.

تتناول هذه المادة العوائق التي تعترض عملية التواصل الفعال. تشمل العوائق سوء فهم المعلومات، الضوضاء، حاجز اللغة، والاختلافات الثقافية والاجتماعية. من خلال فهم هذه العوائق، يمكن تحسين جودة التواصل بين الأفراد.