Grapes (العنب) Study Notes PDF

Summary

These notes cover various aspects of grape cultivation, including different types of grapes, their suitable environments, fertilization methods, and pruning techniques. The document explores factors like soil type, climate, and appropriate times for pruning.

Full Transcript

Grapes ‫العنب‬ ‫تنتمى جميع أصناف العنب المنزرعه فى العالم الى جنسين هما‬ ‫‪Muscadinia‬‬ ‫‪Vitis‬‬ ‫ شدة التصاق القلف بالخشب‬ ‫ القلف رقيق سهل التمزق واإلنفصال عن‬ ‫ القلف متماسك ال يتشقق‬...

Grapes ‫العنب‬ ‫تنتمى جميع أصناف العنب المنزرعه فى العالم الى جنسين هما‬ ‫‪Muscadinia‬‬ ‫‪Vitis‬‬ ‫ شدة التصاق القلف بالخشب‬ ‫ القلف رقيق سهل التمزق واإلنفصال عن‬ ‫ القلف متماسك ال يتشقق‬ ‫الخشب‬ ‫ وجود المحاليق البسيطه على القصبات‬ ‫ وجود المحاليق المتشعبه‬ ‫ النخاع الداخلى ‪ pith‬مستمر ومتصل‬ ‫ يوجد حاجز يفصل إستمرار النخاع عند‬ ‫حاجز‬ ‫يفصله‬ ‫وال‬ ‫العقد‬ ‫عند‬ ‫العقد‬ ‫‪diaphragm‬‬ ‫ العناقيد كبيرة الحجم وطويله كما تظل‬ ‫ تحمل الشجيرات عناقيد صغيره الحجم‬ ‫الحبات ملتصقه بها حتى بعد وصولها‬ ‫وتسقط الحبات منها عند اكتمال نموها‬ ‫لمرحلة اكتمال النمو‬ ‫العنب األوربى‬ ‫‪Vitis vinifera‬‬ ‫من اكثر انواع العنب انتشارا ويمثل ‪ %90‬من المساحه المنزرعه بالعنب فى العالم‪.‬‬ ‫ويضم عده آالف من األصناف‬ ‫مناطق زراعة وانتشار العنب‪:‬‬ ‫تقع المناطق المنزرعه عنبا فى نصف الكره األرضيه الشمالى بين خطى عرض ‪-20‬‬ ‫‪ º 51‬شماال‬ ‫اهم مراكز انتاجه‪ :‬فرنسا – ايطاليا – المانيا – البرتغال – تونس – مصر – الجزائر‬ ‫– سويسرا – النمسا – المجر – رومانيا – روسيا – اليونان – تركيا – سوريا –‬ ‫فلسطين – اليابان – الواليات المتحده األمريكيه‬ ‫أما المناطق المنزرعه به فى نصف الكره األرضيه الجنوبى فتنحصر بين خطى‬ ‫عرض ‪ º 40-20‬جنوبا‬ ‫اهم مراكز انتاجه‪ :‬شيلى – األرجنتين – بيرو ‪ -‬استراليا‬ ‫التربه المناسبه‪:‬‬ ‫تنمو شجيرات العنب بنجاح فى معظم انواع األراضى من رمليه خشنه إلى طمييه‬ ‫جيريه أو طينيه‬ ‫كما تنمو فى األراضى العميقه والضحله وفى األراضى الضعيفه والخصبه إال انه ال‬ ‫ينصح بزراعته فى األراضى الطينيه الثقيله والضحله جدا أو الفقيره السيئة الصرف‬ ‫عموما فإن المحصول يتناسب طرديا مع عمق التربه وخصوبتها‬ ‫التلقيح والعقد‪:‬‬ ‫فى معظم انواع العنب يتم التلقيح الذاتى لألزهار ولكن فى بعض األصناف التى ال‬ ‫تحتوى على حبوب لقاح حيه يلزم التلقيح الخلطى بواسطة الحشرات والرياح او‬ ‫التلقيح الصناعى حتى يمكن الحصول على محصول مناسب‬ ‫العوامل البيئيه وعالقتها بزراعة العنب‬ ‫العوامل المناخيه‪:‬‬ ‫تحتاج معظم أصناف العنب األوربى إلى صيف حار وجاف‪ ،‬وشتاء بارد لكى‬ ‫تعطى محصوال وفيرا وثمارا ذات جوده عاليه‬ ‫وال يفضل زراعته فى المناطق العالية الرطوبه صيفا (األمراض الفطريه)‬ ‫وال تحتمل شجيرات العنب درجات الحراره الشديدة اإلنخفاض شتاءا حيث تضار‬ ‫ضررا بالغا إذا ما تعرضت لدرجات حراره أقل من ‪ 22-‬الى ‪º 16-‬م بدون‬ ‫حمايه‬ ‫تسبب األمطار شتاءا وفى بداية تفتح البراعم نقص فى نسبة عقد الثمار كما أن‬ ‫البرد واألجواء الغائمه خالل فترة التزهير تؤدى ايضا إلى نقص فى نسبة عقد‬ ‫الثمار‬ ‫أما اثناء نضج الثمار فإن وجود األمطار كثيرا ما يتسبب فى تعفن الثمار‬ ‫تخطيط البستان وغرس الشجيرات‬ ‫ اختيار الموقع (األرض المناسبه)‬ ‫ إعداد األرض (الحرث والتسويه)‬ ‫ تقسيم األرض (تخطيط األرض واتجاه الخطوط)‬ ‫ مسافات الزراعه‪:‬‬ ‫تختلف على حسب نوع التربه وخصوبتها – طبيعة نمو الصنف – نوع التربيه‬ ‫‪2 x 2‬م (بين األشجار والصفوف)‬ ‫الرأسيه‪:‬‬ ‫القصبيه‪ :‬األراضى الجديده ‪2.25 x 2.25.........‬م (بين األشجار والصفوف)‬ ‫الدلتا ‪2.5....................‬م (بين األشجار) ‪2.25‬م (بين الصفوف)‬ ‫‪2.5‬م (بين الصفوف)‬ ‫الكردونيه‪ :‬رمليه وجيريه ‪2.........‬م (بين األشجار)‬ ‫خصبه (الدلتا)‪2.5.........‬م (بين األشجار) ‪2.25‬م (بين الصفوف)‬ ‫ إقامة الدعائم‬ ‫طريقة الجيبل المفتوحه المعدله‬ ‫خدمة بساتين العنب‬ ‫التسميد‪:‬‬ ‫بدون تسميد‬ ‫الدلتا‪......‬العام األول‬ ‫‪10‬م‪ 3‬سماد بلدى (يناير)‬ ‫من العام الثانى للرابع‬ ‫‪100‬كجم سلفات امونيوم (ابريل – مايو)‬ ‫(امكانية اضافته مره كل سنتين)‬ ‫‪30-25‬م‪ 3‬سماد بلدى‬ ‫السنه الخامسه‬ ‫(ابريل – بعد عقد الثمار)‬ ‫‪200‬كجم سلفات امونيوم‬ ‫‪100‬كجم سوبر فوسفات‬ ‫‪100‬كجم سلفات بوتاسيوم‬ ‫األراضى الجديده مع الرى بالتنقيط‬ ‫ يضاف المقرر السنوى لنترات النشادر عل دفعات اسبوعيه متساويه من اول اسبوع من فبراير حتى رابع‬ ‫اسبوع من سبتمبر (يوليو بدون)‬ ‫ اذا كان مصدر عنصر الفسفور هو حمض الفسفوريك فيضاف على دفعات اسبوعيه مخلوطه مع السماد‬ ‫اآلزوتى من فبراير حتى األسبوع الرابع من يونيه‬ ‫أما إذا كان المصدر سوبر فوسفات فيمكن إضافته مع الخدمه الشتويه (‪ 200-150‬كجم سوبر فوسفات أحادى)‬ ‫ سماد كبريتات او كلوريد البوتاسيوم نفس النتراتى ولكن بالتبادل (يوليو بدون)‬ ‫ كبريتات المغنسيوم يمكن خلطه مع البوتاسيوم وفى نفس المواعيد‬ ‫ التركيز النهائى لماء الرى ال يزيد عن ‪ 0.5‬جم‪/‬لتر من األسمده الذائبه‬ ‫ يجب أال تزيد فترة إضافة المصادر السماديه فى ماء الرى عن ‪ 8‬ساعات فى اليوم‬ ‫تبدا مبكر جدا فى الصباح لتجنب تأثير الحراره صيفا‬ ‫التقلـيم‬ ‫طرق التربيه‪:‬‬ ‫هناك عدة طرق لتربية العنب أهمها‬ ‫‪ -1‬التربيه الرأسيه‬ ‫‪ -2‬التربيه القصبيه‬ ‫‪ -3‬التربيه الكردونيه‬ ‫‪ -4‬التربيه على تكاعيب‬ ‫‪Head training-spur pruning‬‬ ‫التربيه الرأسيه‬ ‫رسم تخطيطى لشجيرة عنب تامة النمو مرباه بطريقة‬ ‫التربيه الرأسيه مبينا عليها األجزاء‬ ‫خطوات التربيه الرأسيه‬ ‫مميزات التربيه الرأسيه‪:‬‬ ‫‪ -1‬سهولة اإلجراء‬ ‫‪ -2‬قلة التكاليف حيث أن هذه الطريقه ال تحتاج إلى أسالك أو دعائم وكل ما تحتاجه‬ ‫دعامات خشبيه خالل الخمس سنوات األولى أو حتى يستطيع الجذع تدعيم نفسه‬ ‫ويصبح قادرا على حمل الرأس‬ ‫‪ -3‬سهولة اجراء العمليات الزراعيه المختلفه‬ ‫عيوبها‪:‬‬ ‫‪ -1‬المحافظه على شكل رأس الشجيره مندمجا يستلزم إجراء تقليم شديد مما يحد من‬ ‫نموها‬ ‫‪ -2‬تأخر وصول الشجيره لإلنتاجيه الكامله‬ ‫‪ -3‬تراكم وتزاحم الثمار فى مساحه صغيره يعرضها لإلصابه بالعفن ويسبب عدم‬ ‫تلونها باللون المطلوب خاصة األصناف ذات الحبات الملونه‬ ‫‪Cane pruning‬‬ ‫التربيه القصبيه‬ ‫رسم تخطيطى لشجيرة عنب تامه النمو مرباه بطريقة التربيه‬ ‫القصبيه مبينا عليها األجزاء‬ ‫أوجه الشبه واإلختالف بين التربيه الرأسيه والتربيه القصبيه‪:‬‬ ‫تتشابه الطريقتان فى أن الشجيره تتكون من جذع قائم بطول من ‪100-90‬سم ويحمل‬ ‫الجذع فى نهايته الرأس التى تتكون من عدد من األذرع تحمل القصبات والدوابر‬ ‫أوجه اإلختالف‬ ‫‪ -1‬فى التربيه الرأسيه نجد أن الرأس يحمل عدد من األذرع الموزعه فى جميع‬ ‫اإلتجاهات بينما فى حالة التربيه القصبيه تكون األذرع موزعه فى إتجاهين موازيين‬ ‫لألسالك التى ستربط عليها القصبات‬ ‫‪ -2‬فى التربيه الرأسيه نجد أن الدوابرالثمريه مخصصه لحمل الثمار وانتاج قصبات‬ ‫جديده تقصر إلى دوابر لحمل محصول السنه التاليه‪ ،‬أى أن الوظيفه هنا مزدوجه‪.‬أما‬ ‫فى التربيه القصبيه تنفصل هاتان الوظيقتان حيث تتخصص القصبات الثمريه لحمل‬ ‫الثمار فقط أما الدابره التجديديه فتتخصص إلنتاج خشب جديد للعام التالى‬ ‫مزايا التربيه القصبيه‪:‬‬ ‫‪.1‬حيث أن الثمار تحمل على قصبات طويله ‪ 15-8‬عين فإن الشجيره تعطى‬ ‫محصوال اكبر بالمقارنه بالتربيه الرأسيه والكردونيه‪.‬خاصة فى أصناف‬ ‫النبيذ ذات العناقيد الصغيره‬ ‫‪.2‬نظرا ألن الوحدات اإلثماريه هى القصبات التى يصل طولها إلى حوالى‬ ‫‪100-90‬سم فإن العناقيد تكون موزعه عليها توزيعا منتظما بعكس التربيه‬ ‫الرأسيه حيث تكون فيها العناقيد متزاحمه‬ ‫‪.3‬طريقه مناسبه لتربية اصناف العنب التى تحمل براعمها الزهريه بعيدا عن‬ ‫قاعدة القصبه (بالقرب من الطرف) مثل العنب البناتى وكذلك األصناف ذات‬ ‫العناقيد الصغيره مثل الصنف ‪ Riesling‬وسلطانا‬ ‫‪.4‬يكون التقليم أقل شده وذلك مقارنة بالطرق األخرى (التقليم الدابرى القصير)‬ ‫ومن ثم يكون اقل إضعافا للشجيرات‪.‬ومن هنا نجد أن الشجيره المرباه بهذه‬ ‫الطريقه أقوى نموا وأبكر إثمارا عن مثيالتها المرباه بالطرق األخرى‬ ‫عيوب التربيه القصبيه‪:‬‬ ‫‪.1‬هذه الطريقه تؤدى ألن تحمل بعض األصناف محصوال عزيرا ومن ثم فإنه‬ ‫فى هذه الحاله يلزم خف الثمار للحصول على ثمار ذات جوده عاليه‪.‬كما أن‬ ‫الحمل الغزير عاما بعد آخر يؤدى إلى ضعف الشجره‬ ‫‪.2‬تحتاج الشجيرات إلى دعامات وأسالك لربط القصبات وهذا يؤدى الى زيادة‬ ‫تكاليف اإلنتاج‬ ‫‪.3‬تحتاج التربيه القصبيه إلى فن فى تقليم الشجيرات ومن ثم البد من توافر‬ ‫األيدى العامله الماهره المدربه‪.‬كما يجب العنايه عند اختيار القصبات‬ ‫اإلثماريه حيث أن أى خطأ ولو فى قصبه واحده قد يؤدى إلى ضياع ربع‬ ‫المحصول‬ ‫‪Cordon pruning‬‬ ‫التربيه الكردونيه‬ ‫رسم تخطيطى لشجيرة عنب تامه النمو مرباه بطريقة الكردون‬ ‫األفقى ذو اإلتجاهين مبينا عليها األجزاء‬ ‫خطوات التربيه الكردونيه‬ ‫”الكردون األفقى ثنائى‬ ‫اإلتجاه“‬ ‫مزايا التربيه الكردونيه‪:‬‬ ‫‪.1‬طريقه سهله وال تحتاج إلى خبره إلجراء التقليم للشجيرات التامة التكوين كما‬ ‫هو الحال فى التربيه القصبيه‬ ‫‪.2‬إمتداد الكردون أفقيا لمسافه طويله يدفع البراعم القاعديه الخضريه التى توجد‬ ‫على القصبات إلى التحول لبراعم ثمريه ومن ثم فإن هذه الطريقه تفيد فى‬ ‫تربية بعض األصناف التى توجد بها هذه الظاهره‬ ‫‪.3‬الثمار الناتجه تكون جيدة التلوين وذات جوده عاليه نظرا ألن األذرع التى‬ ‫تحمل الدوابر تكون موزعه بإنتظام على مسافات متساويه من بعضها البعض‬ ‫على الكردون األفقى‬ ‫عيوب التربيه الكردونيه‪:‬‬ ‫‪.1‬تتبع فى تربية األصناف القوية النمو جدا وذات العناقيد والحبات الكبيره‪.‬كما‬ ‫تحتاج الى ارض قويه خصبه وخدمه جيده وال ينصح بإتباعها مع األصناف‬ ‫ضعيفة النمو‬ ‫‪.2‬تعتبر طريقه مضعفه لنمو الشجيرات حيث يلزم فيها إجراء التقليم الشديد‬ ‫‪.3‬تعد من الطرق المكلفه نظرا إلحتياج الشجيرات إلى دعامات واسالك‬ ‫‪.4‬تحتاج إلى خبره وعنايه كما تعد من اصعب الطرق وذلك بسبب طول الجذع‬ ‫ميعاد التقليم‪:‬‬ ‫يعتبر موعد التقليم من اهم العوامل التى تلعب دورا هاما فى تحديد كمية وجودة‬ ‫المحصول الناتج باإلضافه للتأثير على قوة نمو الشجيرات‬ ‫‪ -‬بصفه عامه يمكن اجراء التقليم فى الفتره ما بين دخول العيون فى طور الراحه وحتى‬ ‫بداية خروج العيون فى بداية موسم النمو التالى‬ ‫‪ -‬الشجيرات الضعيفه وكذلك التى فى مرحلة التربيه‪(...........‬بداية موسم التقليم –أول‬ ‫ديسمبر أو نوفمبر وديسمبر) حتى يؤدى هذا الموعد المبكر لزيادة قوة نموها الخضرى‬ ‫‪-‬الشجيرات القويه المثمره‪......‬فيستحسن تأخير تقليمها حيث يؤدى ذلك للزياده من‬ ‫خصوبة العيون فنحصل على عدد أكبر من العناقيد باإلضافه الى زيادة وزن العنقود عن‬ ‫التقليم المبكر‬ ‫‪ -‬الشجيرات المثمره ذات قوة النمو الخضرى المعقول‪....‬فيفضل تقليمها وسط الموسم‬ ‫(يناير وفبراير)‬ ‫‪ -‬الشجيرات التى تمتاز بقوة النمو الخضرى وقلة اإلثمار ‪...‬فإنها تقلم فى (فبراير‬ ‫ومارس)‬ Creeping system ‫الطرقة الزاحفه‬ basket system ‫طرقة السله‬ ‫الطرق المتبعه لتحسين جودة الثمار (الحبات)‬ ‫‪ -1‬التحليق‬ ‫‪ -2‬الخف (عناقيد زهريه – عناقيد ثمريه – حبات العنقود)‬ ‫‪ -3‬استخدام منطمات النمو (زيادة العقد – زيادة حجم الحبات – تاخير نضج‬ ‫الحبات – اإلسراع من نضج الحبات – انتاج حبات عديمة البذور – الحصول على‬ ‫عناقيد غير مندمجه)‬ Downy mildew Powdery mildew Black rot Phylloxera Phylloxera

Use Quizgecko on...
Browser
Browser