Summary of All Lessons T3 Socio in Algerian Dialect PDF
Document Details
Uploaded by EasygoingMagenta7137
Tags
Summary
This document summarizes lessons on social studies in Algerian dialect, covering topics like globalization, modernity, post-modernity, and social change. It discusses the historical context and impact of these concepts on society. It also touches on societal effects and challenges related to globalization, and diverse perspectives on modernity and post-modernity in a socio-cultural context.
Full Transcript
Summary of all lessons t3 socio in algerian dialect tail salsabil العولمة العولمة هي ظاهرة كبيرة ومتشعبة ،وما جاتش فجأة ،بل تطورات على مراحل طو...
Summary of all lessons t3 socio in algerian dialect tail salsabil العولمة العولمة هي ظاهرة كبيرة ومتشعبة ،وما جاتش فجأة ،بل تطورات على مراحل طويلة في التاريخ حتى وصلت للشكل اللي نعرفوه اليوم.ناس يقولوا بداو يبانوا جذورها من وقت القديم كي كانت التجارة بين الشعوب ،بصح بمعناها الجديد ،بدات بعد الحرب العالمية الثانية.كي سالت الحرب في ،1945أمريكا أطلقت مشروع مارشال باش تعاون أوروبا اللي كانت مدمرة اقتصاديًا.هاذ المشروع كان خطوة مهمة باش يبدأو الدول ينظموا والبنك ) (FMIاالقتصاد العالمي مع بعض.زادوا داروا اتفاقية بريتون وودز اللي خرجت صندوق النقد الدولي باش يضمنوا االستقرار المالي ويعاونوا الدول اللي عندها مشاكل اقتصادية.ومن بعد في ) (BMالدولي .اللي بدات تفتح األبواب للتجارة بين الدول وتقلل الحواجز الجمركية ) ،1947 (GATTجااتفاقية الجات في الخمسينيات ،العولمة بدات تدخل مرحلة جديدة ،وين وال التركيز على االقتصاد بزاف.ظهروا تكتالت اقتصادية كي المناطق الحرة واالتحادات الجمركية اللي شجعوا التعاون االقتصادي بين الدول.ومع السبعينيات والثمانينيات ،زادت حركية التجارة العالمية ،وكل دولة بدات تدير قوانين تعاون باش تستفاد.بصح ،التغيير الكبير جاء في التسعينيات ،كي سقط االتحاد السوفياتي وانتهت الحرب الباردة.هاذ االنفتاح خال بزاف دول يدخلوا في اقتصاد السوق ،وفي 1995تأسست منظمة التجارة العالمية اللي زادت سرعت التجارة بين الدول .وحطت قوانين باش يسهلوا تبادل السلع والخدمات من جهة التكنولوجيا ،الثورة الصناعية اللي بدات مع القرن العشرين لعبت دور كبير في دعم العولمة.في األول ،كي ظهرت القاطرة والسيارات والتليفون ،كانت غير وسائل تقريب بين الناس ،بصح مع الوقت ،ومع ظهور اإلنترنت والتكنولوجيا الحديثة ،العالم وال قرية صغيرة وين كل حاجة توصلها في ثواني.اإلنترنت .واالتصاالت الحديثة خالو تبادل المعلومات والثقافات بين الشعوب ساهل بزاف العولمة مشي غير حاجة اقتصادية ،هي مسألة كبيرة أثرت في كل المجاالت.كيما في الثقافة ،خالت الناس يتبادلوا الثقافات مع بعض ،بصح في نفس الوقت ،بزاف ناس يخافوا من طمس الهويات المحلية بسبب التأثير الكبير تاع الثقافة الغربية.اجتماعيا ،العولمة جابت فرص كيما الهجرة وخدمة في بلدان أخرى ،بصح زادت الت تسيطر على االقتصاد ،والدول الفقيرةالمشاكل كي الفجوة بين الغني والفقير.الشركات العالمية الكبيرة و ّ .بزاف تولي تابعة ليها وما تقدرش تكون مستقلة اقتصاديًا بال شك ،العولمة عندها إيجابيات كيما نشر العلم والتكنولوجيا ،تعزيز حقوق اإلنسان ،وتسهيل حركة الناس بين الدول.بصح عندها سلبيات خطيرة ،كي التبعية االقتصادية ،مشاكل البيئة ،واستنزاف الموارد الطبيعية. العولمة تبقى ظاهرة كبيرة وصعبة ،فيها فرص كبيرة بصح زادت مخاطر كبيرة الزم الدول تعرف كيفاش .تواجهها وتوازن باش تستفاد بال ما تخسر هويتها ومصالحها الحـداثة وما بعد الحداثة والتغير االجتماعي الحداثة تحمل معاني متعددة حسب السياق ،يعني في بعض األحيان تشير لحاجة جديدة ظهرت في المجتمع ،أو لتطورات حصلت في ميادين العلوم والفكر.في التاريخ ،الكلمة هذي ارتبطت بالتحوالت اللي صارت في أوروبا وقت االنتقال من العصور الرومانية القديمة إلى العصور المسيحية.الحداثة في هاذي الفترة كانت تتعلق .بالتغيير الجذري في الفكر والثقافة ظهور الحداثة كان له تأثير كبير في السياسة ،االقتصاد ،والدين.وخلّى الناس يبدلوا كيفاش يشوفوا ويعيشوا في المجتمع.الفكر الحداثي كان يرفض القيم القديمة المرتبطة بالقبيلة أو العائلة ،وركز على بناء الدولة الحديثة اللي فيها المواطن هو األساس ،مش الجماعات القديمة.هذا التغيير الكبير كان يرافقه تطور في مجاالت عديدة، .خاصة في التقنيات والعلوم ،اللي خلت كل شيء يتغير بسرعة ،من طريقة التفكير إلى طريقة العيش واحدة من األفكار المهمة في الحداثة هي العقالنية ،بمعنى أنه اإلنسان الزم يعتمد على العقل والمنطق باش يحدد كيفاش يتصرف في حياته.فكل شيء في حياة الناس الزم يكون له تفسير عقالني وعلمي.وكذلك الحداثة كانت تهدف لتغيير العالقات بين األفراد ،وكان فيها دعوة لالعتماد على األساليب العلمية في كل شيء.الفكر الحداثي .جاء كرد فعل ضد التقاليد القديمة اللي كانت تتحكم في المجتمع بجانب الفكر العقالني ،كان هناك أيضًا التركيز على الثورة ضد التقليد.الثورة هذي كانت تعني كسر القيود اللي فرضتها العادات والتقاليد القديمة ،وكان الهدف منها هو تغيير المجتمع من خالل أفكار جديدة وتطلعات حديثة. كان الفكر الحداثي يعتقد أن كل شيء قديم البد أن يتم تجاوزه ،ألن العيش وفقًا لهذي األفكار القديمة ال يتماشى .مع التقدم مع مرور الوقت ،جاءت فكرة جديدة سميناها "ما بعد الحداثة".ما بعد الحداثة ما كانتش امتداد طبيعي للحداثة، بل كانت رد فعل ضدها.ألنها كانت تشوف أن الحداثة قدمت حلول لكن ما قدرتش تحل المشاكل الكبرى اللي واجهت المجتمع ،خاصة في مسألة الحرية الفردية ،والحقوق ،والتطور التكنولوجي.من هنا ،جاء التركيز على .هدم األنظمة الفكرية الجامدة ،ورفض كل أشكال اإليديولوجيات الكبرى اللي كانت تتحكم في المجتمع الفكر ما بعد الحداثي يقول إن التاريخ ميمشيش غير في خط واحد ،لكن مليء بالتناقضات والتفسيرات المختلفة. يعني األحداث ما تقدرش تكون قصة واحدة ثابتة.كل شخص أو مجموعة عندهم رؤية مختلفة عن نفس الحدث. ..مثال في الحرب ،كل طرف عنده تفسير مختلف عالش بدأت ،كيفاش صرات ،ومن فاز أو خسر من جهة أخرى ،ما بعد الحداثة كانت تعارض المركزية الغربية ،اللي كانت تفرض نموذجها على باقي المجتمعات.كانت ترفض أن الغرب يكون هو المرجع الوحيد اللي يحكم على بقية الشعوب والثقافات.بالنسبة لهم ،كل ثقافة هي فريدة ولها خصوصياتها ،والمجتمعات يجب أن تعترف بتعدد الثقافات وال تفرض نموذ ًجا .واحدًا على الجميع في المجال االجتماعي ،ما بعد الحداثة اعتبرت أن الطبقات االجتماعية ما عادش عندها أهمية كبيرة في تفسير العالقات بين األفراد.بدل من التركيز على الطبقات ،صار التركيز على الهويات المتنوعة اللي تشمل الجنس، العرق ،الثقافة ،والعمر.يعني المجتمع أصبح أكثر تنوعًا ،وما عادش ممكن تحديد مكانك االجتماعي حسب المهنة أو الوضع المالي فقط.التغيرات هذي أثرت على العالقات بين األفراد ،وأصبحت المجتمعات أكثر .انفتا ًحا على التنوع من الناحية االقتصادية ،في مرحلة ما بعد الحداثة بدأت تظهر أنماط جديدة لإلنتاج تتجاوز التصنيع التقليدي. ظهرت الحاجة للتكنولوجيا المتطورة ،وابتكرت طرق جديدة إلنتاج وتوزيع السلع والخدمات.األسواق أصبحت أكثر تعقيدًا ،وبدأت الشركات الكبرى تهيمن على كل شيء ،مما زاد من التفاوت االجتماعي وفتح المجال .للتنافس الشديد أما على المستوى السياسي ،المجتمعات في مرحلة ما بعد الحداثة بدأ يخف فيها دور الدولة ،وظهر ما يسمى بتقليص دور الدولة في رفاهية المواطنين ،مع ظهور سياسة الخوصصة وإعادة الهيكلة.المجتمعات انتقلت من فكرة الدولة الكبيرة إلى فكرة الدولة التي تركز على تقديم خدمات أقل للمواطنين ،وفي نفس الوقت ترك الفرصة .لألسواق الحرة للتوسع فكرة التغيير االجتماعي كانت حاضرة في كل مراحل الحداثة وما بعدها.التغيير االجتماعي يقدر يكون نتيجة للعديد من العوامل سواء كانت داخلية أو خارجية.وهو مش فقط تغيير في القوانين أو المؤسسات ،لكن أيضًا في طريقة تفكير الناس وتفاعلهم مع بعضهم البعض.التغيير في المجتمع قد يكون تدريجي أو سريع ،وممكن يكون .مخطط له أو يحدث بشكل عفوي وفي النهاية ،التغيير االجتماعي عنده تأثير كبير على كل جوانب الحياة ،سواء في المجاالت السياسية، االقتصادية ،االجتماعية ،أو الثقافية.ومن خالل التغيير هذا ،المجتمع يكون في حالة استمرار للتحول والتكيف مع الظروف الجديدة.والحداثة وما بعد الحداثة كانت المحرك الرئيسي لهذا التغيير ،وكل فترة في هذه المراحل .كانت جابت أفكار جديدة خلّت الناس يعيدوا النظر في كل شيء من حولهم الهجرة الى العالم الغربي الت ظاهرة كبيرة و معقدة و عندها بزاف التأثيرات على الدول اللي في شمال البحر الهجرة للعالم الغربي و ّ األبيض المتوسط و حتى دول جنوبه.الدول هاذي كيما الجزائر و المغرب و تونس ما هيش غير نقاط عبور الت مناطق استقبال للمهاجرين غير الشرعيين اللي فشلوا يوصلوا للمهاجرين اللي رايحين ألوروبا ،و لكن و ّ ألوروبا بسبب الظروف الصعبة أو القوانين الصارمة.الهجرة هي مغادرة الفرد لبالدو و رحيله لدولة أخرى بشكل نهائي ،و الهجرة غير الشرعية هي التسلل عبر الحدود بطريقة غير قانونية.المهاجرين عادة ً يظنوا أن الهجرة راح تحسن وضعهم المعيشي و تعطيهم فرص عمل أفضل و ظروف عيش أحسن.دوافع الهجرة تكون اقتصادية غالبًا ،كيما تدني األجور و غالء المعيشة في البلدان اإلفريقية و الزيادة الكبيرة في السكان ،اللي تخلي الدول ما تقدرش توفر فرص عمل أو خدمات لناسها.من جهة أخرى ،يكون عندهم دوافع سياسية كيما عدم استقرارا.بعض الناس يهاجروا ً االستقرار السياسي و الحروب و النزاعات اللي يخليهم يهربوا لبلدان أكثر ألسباب اجتماعية كيما الفقر و البطالة و األمراض.أيضًا ،في دوافع نفسية كيما الطموح و الرغبة في تحسين الوضع و الهروب من الظروف االجتماعية الصعبة.لكن رغم أن الهجرة تكون حل لبعض الناس ،إال أن عندها تأثيرات سلبية على الدول اللي تستقبل المهاجرين.من ناحية األمن ،الهجرة غير الشرعية تقدر تخلق مشاكل كبيرة مع عصابات التهريب و الجريمة المنظمة ،و حتى الجماعات اإلرهابية اللي ممكن تستغل المهاجرين ألغراض غير قانونية.على المستوى االجتماعي ،ممكن تنتقل أمراض كيما السيدا بين المهاجرين و السكان المحليين ،و حتى على المستوى االقتصادي ،الدول المستقبلة تتكبد أموال ضخمة لمكافحة الهجرة غير الشرعية و ترحيل المهاجرين.و في المستوى السياسي ،الهجرة تسبب توترات بين الدول و تبادل االتهامات.الحلول الزم تكون بتعاون بين الدول باش يتصدىوا للمشاكل األساسية اللي سببت الهجرة ،كيما تحسين األوضاع االقتصادية و توفير فرص العمل في البلدان اللي تصدر المهاجرين.باإلضافة لهذا ،الزم الدول تشتغل مع بعض باش يتحكموا في الحدود و يقاوموا شبكات الهجرة غير الشرعية و يتبادلوا المعلومات.و الزم كمان تحمي القوانين حقوق المهاجرين و تكون حلول شاملة تعتمد على التنمية و تحسين األمن و الظروف االجتماعية في .الدول المصدرة للهجرة ،و هذي كلها تتطلب شراكة قوية بين الدول و المنظمات الدولية :..األقليات في العالم الغربي األقليات هم الناس اللي يكونوا جزء من مجتمع معين ،لكنهم يختلفون عن األغلبية في أشياء مثل العرق ،الدين، أو القومية.مثال ،ممكن يكونوا مجموعة من الناس في دولة معينة لكن عندهم دين أو عرق مختلف عن أغلب السكان.هؤالء األشخاص غالبا ً يشعرون أنهم بحاجة إلى قوانين تحميهم وتضمن لهم حرية ممارسة دينهم .وثقافتهم.كما يريدون أن يكونوا متساوين مع باقي الناس في الحصول على نفس الحقوق المدنية والسياسية األقلية هي ظاهرة ثقافية حيث قد يتشارك أعضاؤها في واحد أو أكثر من مقومات مثل التاريخ ،اللغة ،الدين أو العرق.وفي الحالة هذه ،تكون هناك أقلية لغوية أو دينية أو عرقية.وإذا كانوا يشتركون في هذه العوامل كلها، .فإننا نكون بصدد أقلية متعددة المقومات األقليات في القانون الدولي :اهتم المجتمع الدولي باألقليات بداية من حماية األقليات الدينية في معاهدة وستفاليا التي وضعت حدًا لحرب الثالثين سنة في أوروبا ،ثم الوثيقة النهائية لمؤتمر فيينا سنة 1815ومؤتمر برلين 1878الذي توج بمعاهدة برلين التي وضعت قيودًا والتزامات على دول مثل بلغاريا ،مونتينغرو ،صربيا، .تركيا ورومانيا لصالح األقليات العرقية والدينية المتواجدة في هذه الدول ،..وتكرس اتفاقية فرساي مبدأ المساواة بين المواطنين تجاه القانون أما العهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية ،فقد نص على نبذ التمييز العنصري .واحترام حقوق اإلنسان ،بما في ذلك الحق في التربية والتعليم األقليات في أوروبا من منظور تاريخي :تعود جذور مسألة األقليات في القارة األوروبية إلى ما قبل القرن العشرين ،حيث كانت طبيعة الحدود السياسية في العصور الوسطى تتيح انتشار هجرات الجماعات اإلثنية عبر مختلف أقاليم القارة.تغيرت الخريطة السياسية األوروبية بشكل مستمر نتيجة المواجهات العسكرية، .وزيادةالنفوذ ،وإقامة المناطق العازلة.هذه التغيرات أدت إلى اختالط الجماعات اإلثنية وانتماءاتهم عبر الدول الشكاليات لي كانت في بداية القرن العشرين بدات تبرز خاصة في وسط وشرق أوروبا ،وقتلي اإلمبراطورية النمساوية المجرية بدات تضعف.كان الزم يعاودو يرسمو الخريطة السياسية في منطقة البلقان ،ومن هنا جات فكرة إعادة تشكيل الدولة الصربية اللي كانت تحوس على استرجاع أراضيها من النمسا ،مثل البوسنة والهرسك.هذي األمور خالت األمور تصعب وتصير صراع عسكري ،وخالت الناس يعاودو يشوفو الحدود .السياسية في أوروبا ،الشي لي أثر على الجماعات القومية في أوروبا اللي كانوا حابين يبنيو دولهم المرحلة األولى :من بعد الحرب العالمية األولى في ،1918بدات تظهر حركات قومية جديدة في وسط وشرق أوروبا نجحت في تحقيق أهدافها الوطنية بفضل تفكك اإلمبراطوريات القديمة.من بين هذي الحركات كانت تشيكوسلوفاكيا ،يوغوسالفيا ،وبولندا.هذي التغيرات جابت مشاكل جديدة بسبب األقليات ،حيث المعاهدات في تلك الفترة قسّمت أراضي من دول كبيرة مثل النمسا والمجر وألمانيا وبلغاريا باش يصنعو دول جديدة ،وكان .هاد الشي نتيجة لضغوط الحركات القومية المرحلة الثانية (بعد نهاية الحرب العالمية الثانية) :من بعد الحرب العالمية الثانية ،تغيرت الخريطة السياسية في أوروبا ،ولكن هاد التغيرات سببت صراعات جديدة ،كيما الصراع األلماني على إقليم السوديت اللي كان في تشيكوسلوفاكيا ،واللي منحوها بعد الحرب العالمية األولى ،وكان عندهم مطالب في األراضي لي تم اقتطاعها من المجر.من بعد الحرب ،رغم كلشي ،معاهدات 1919و 1921ما غيّرتش وضع األقليات بشكل كبير ،لكن .أكدت على توزيع السلطة بين الدول الكبرى المرحلة الثالثة (بعد الحرب الباردة) :بعد نهاية الحرب الباردة في ،1991بدات التأثيرات األيديولوجية تتراجع ،وكل واحد رجع لهويته الثقافية واإلثنية.نزاع البوسنة والهرسك كان من بين األمثلة البارزة لهذا ،وين الجماعات العرقية واألقليات حاولوا يعاودو يراجعو الخريطة السياسية اللي كانت موجودة.