ملخص_إدارة_الأعمال_كاملة_-_نسخة_1[1].pdf
Document Details
Uploaded by Deleted User
Full Transcript
ملخص مبادئ إدارة األعمال إدارة األعمال تتمثل في؛ التحديات اإلدارية – التخطيط – التنظيم – التوجيه – التنسيق – التنسيق – الرقابة – اإلدارة الحديث...
ملخص مبادئ إدارة األعمال إدارة األعمال تتمثل في؛ التحديات اإلدارية – التخطيط – التنظيم – التوجيه – التنسيق – التنسيق – الرقابة – اإلدارة الحديثة ً أول :التحديات اإلدارية؛ -أساس أي مشكلة تحدث في منظمة أعمال أو دولة مشكلة إدارة -أساس اإلدارة أخذ الموارد وتوجيهها وضبطها لخدمة أهداف كـ .المال .الوقت .الموارد البشرية -أهم سمات المدير مواكبته للعصر والقابلية للتغيير وامتالك بصمة ودور علما إذ ال غنى عن األسس العلمية والمعرفية ،ومهارة إذ ال بد من حسن توجيه الموارد، -تعد اإلدارة ً وف ًنا إذ تتطلب تمكنًا وموسوعية تسمح برسم طريق المنشأة -يلزم توفر بيئة مناسبة للحفاظ على اإلنتاجية والكفاءة -التغيرات تحدث تقادم سريع في القيم والعادات واألساليب الندماجات دمج بين شركتين ويظهر كيان جديد التحالفات سعي شركتين أو أ كثر لالستفادة من مواردهما لتعظيم استفادتهما وقد يكون استجابة للفرص والتهديدات التكتالت تكوين كيان جديد من خالل التعاون بين عدة شركات مختلفة المجال لمواجهة خطر ما العولمة وتعني زوال القيود القديمة كالوقت والمسافة والحدود الدولية واللغة والعادات والقيم عصر المعلومات الشكل وهو هيكل بناء المعلومات .الوظيفة التي ينفذها كل شكل -محورا المعلومات هما . -أهمية المعلومات هي توفيرها للتكاليف ،ورفع كفاءة الخدمات -تحدد قيمة المعلومات من خالل تفاعل األشكال والوظائف -سيادة المعلومات تعني السيطرة االستراتيجية على العالم -اتفاقية القيمة المضافة فتحت باب تجارة حرة للمعلومات .1امتالك الحساسية تجاه المعلومات وتمييز الجيد والسيء أسلوب اإلدارة السريعة .2معالجة البيانات بأحدث تقنيات كاالسترجاع الفوري المباشر .3تعلم القراءة السريعة أي قراءة الملخصات ال المجلدات الضخمة .4االشتراك في المجالت والصحف المتخصصة وحضور المؤتمرات .5امتالك القدرة على التفكير الناقد وا كتشاف األخطاء .6امتالك مهارات التواصل وتوصيل المعلومة لآلخرين اتفاقية الجات GATT -الطريق إلى النمو االقتصادي يمر عبر التجارة الخارجية -ستعزل الدول الرافضة لالتفاقية -أسست الواليات المتحدة االتفاقية من خالل صندوق النقد الدولي -التمويل هو عصب التنمية -أصرت أمريكا على أن تعامل البنوك األجنبية معاملة محلية -اتفاقية الجات خطر على السلعة المحلية ،إذ يجب أن ترقى السلعة المحلية للجودة العالمية عوائد النفتاح على الجات -لن يكون مع مطلع القرن القادم مستهلك محلي ،بل سيلجأ لألرخص بغض النظر عن مصدره -ستجبر الدول النامية على االنفتاح -ستجبر الشركات الوطنية على تحسين الجودة -ردود الشركات ستتباين ما بين شركة تحسن جودتها وشركة تغلق -ستتجه العقول للعمل بالخارج وستعاني الشركات المحلية بذلك -سيهاجر المدراء والمستثمرين والشركات لدول أخرى -ستؤدي االتفاقية لتدخل الدول الكبرى في الدول النامية -لن تستطيع الحكومات حماية شركاتها -الدول الغنية تقدم مساعدات للدول الفقيرة لكي تجعل شركاتها تتغلغل ثم ستتوقف هذه المساعدات عصر الجودة الكلية TQM ما تريد به الدول المتقدمة غلق الباب على الدول النامية وذلك بوضع معايير عالمية صعبة المنال للوصول ألفضل أداء وأعلى إنتاجية من خالل جودة التكنولوجيا المادية والبشرية والبيئية وهي ً مناال ألنها تحتاج لجودة النظم الفرعية للنظم الرئيسية ومبادئه أصعبهم التركيز على العميل بمفهومه الواسع -التركيز على العمليات واإلنتاج -تحقيق الرقابة المانعة تعبئة خبرات العاملين -اتخاذ المعلومات بنا ًء على الحقائق -التغذية المرتدة بالمعلومات نظام الجودة ISOالنظام المسؤول عن جودة الهيكل التنظيمي واإلجراءات والموارد الالزمة للجودة كيفية التغلب على هذا التحدي؟ .1االستعداد بوضع تخطيط استراتيجي لنظام الجودة .2المحافظة على البيئة والحد من التلوث البيئي عصر اإلدارة الفائقة السرعة -هدف المدير التقليدي هو عدم الدخول في مشاريع خطرة ،والتقيد ببنود التكاليف لذا تنشأ شركة متعثرة -الوقت مورد تنافسي لدى مدير المستقبل لذا يجب استثماره ،وال يعترف بوجود استراتيجية ثابتة ،بل استراتيجيات قائمة على الزمن والسرعة -يستعمل المدير العصري تقنية المعلومات نماذج اإلدارة السريعة -إدارة الدقيقة الواحدة تحديد األهداف في وقت وجيز.الثناء في دقيقة اللوم في دقيقة -إدارة الموجة الثانية والثالثة (صفحة )39 -اإلدارة العالمية التنافس على النطاق المحلي والدولي -اإلدارة فائقة السرعة تعني؛ سرعة اتخاذ القرارات – سرعة التسويق والبيع – سرعة االبتكار والتطوير – سرعة التحليل المالي – سرعة اإلنتاج – سرعة أداء المنظمات مواجهة معوقات اإلدارة كـ عصر اإلدارة المتحررة -أشكال اإلدارة التقليدية بأن تكون اإلدارة مفرطحة بمستويات إدارية قليلية -التحرر من المركزية إلى الالمركزية لضمان المرونة لفرق العمل بتفو يضها -التحرر من الجمود وموائمة العصر -مركزية االعتماد على معيار التكلفة والعائد -تحديد التدخل البشري واإلداري واالعتماد على المعرفة والذكاء البشري والصناعي -التحرر من البيروقراطية التي تعيق مرونة المنظمة -التخلص من اإلدارة الورقية واألعمال التي ال تضيف قيمة للعمل -التحرر من القيم السلبية سواء السلوكية أو اغيرها وتشجيع اإلبداع واالبتكار -التخلص من قهرية اتخاذ القرارات وتشجيع وجهات النظر المختلفة -التحرر من السيطرة الحكومية الثورة التكنولوجية وبرمجيات إدارة األعمال .1تدريب الموظفين على استعمال تقنية المعلومات – يميزه محدودية االستثمار ويعيبه استحالة االستجابة للتدريب بنفس الدرجة .2تدريب موظفين يملكون المهارات – يميزه رفع كفاءة الشركة ويعيبه ارتفاع تكلفة التوظيف .3التقاعد مع طرف قادر على توفير الخدمات المطلوبة – يعيبه زيادة التكاليف عن السابقي ل يمكن التعاقد مع شركة أخرى لتنفيذ المهام المكتبية ثان ًيا :التخطيط الستراتيجية هي توجه أو إطار عام يتم من خالله توجيه الموارد لخدمة أهداف تعريف الموارد مادية وبشرية ومعلوماتية الستراتيجية في 6نقاط .تعطي إطا ًرا عاما تنفذ القرارات من خالله تحدد غايات ومقاصد المنشأة . .تحصر االستراتيجية مجالها بمعرفة ما المجالت التي تعمل بها اآلن وما المجالت الواجب المنافسة فيها .االستراتيجية تحدد كيفية االستجابة للفرص والتهديدات الخارجية ونقاط القوة والضعف الداخلية .تنظم المنشأة بتوزيع المهام على اإلدارات العليا والدنيا والوسطى والفروع واألقسام .تعد تعري ًفا لإلسهام االقتصادي وغير االقتصادي الذي تقدمه للمستفيدين التخطيط الستراتيجي أو التكتيكي هو .الوقت الذي يستغرقه األسلوب المتبع في إنجازه . .اإلطار الذي يبين نوع العمل .2دراسة البيئة المحيطة بالمنشأة .1وضع إطار عام لالستراتيجية عناصر التخطيط الستراتيجي .4تحديد أهداف وغايات.اختيار بديل استراتيجي يعظم تحقيق األهداف .3وضع استراتيجيات بديلة .6وضع سياسات وخطط وبرامج وموازنات .7تقييم األداء في ظل األهداف .8استيفاء المتطلبات التنظيمية لتنفيذها .2أن تتميز بالبساطة والوضوح .1أن يكون للخطة هدف واضح خصائص التخطيط الجيد .5أن تكون واقعية .4أن تتميز بالتوقيت المحكم .3أن تكون الخطة مرنة .6أن يبدأ الهيكل التنظيمي من أسفله ألعاله معوقات التخطيط االفتقار لعملية التنسيق . .االعتماد على اإلعالن القوي والتشجيع المعلومات الواردة غير صحيحة . .الخطط التي تعد بنا ًء على افتراض توفر االزدهار االقتصادي .تحديد الفرص ونقاط الضعف الداخلية .الرؤية(حلم) مراحل التخطيط الستراتيجي وضع استراتيجيات وبدائلها ثم االختيار منهم . وضع أهداف محددة . .تحديد رسالة المنشأة خطة تنفيذية إنمائية تحدد أهداف المنظمة وهي طويلة األجل( )15-5وتكون في اإلدارة العليا . الخطط االستراتيجية .خطة تكتيكية متوسطة األجل ( )5-3سنوات توضع في مجاالت عمل المنشأة كاإلنتاج واإلدارة الوسطى وهي ثابتة .الخطط التكتيكية قصيرة األجل (أقل من سنة) وتوضع على المدى القصير وتكون محددة وواضحة وتطبق على إدارة التشغيل ً ثالثا :التنظيم التنظيم عملية تحديد أوجه النشاط واألعمال ووضعها في هيكل يشغله أشخاص مناسبين تعريف هدفه تنسيق جهود األفراد لخدمة هدف أهمية التنظيم .1العمل .2األفراد .3ظروف العمل .4التفاعل والعالقات المتبادلة مكونات التنظيم الرسمي .2تحديد العمل وتقسيمه الرسمي .1تحديد األهداف خطوات التنظيم .4تحديد الواجبات التفصيلية .5تحديد الوظائف الالزمة للقيام باألعمال .3تجميع األنشطة المتشابهة .7تعيين األفراد في المكان المناسب .6تجميع الوظائف في مجموعات بمستويات رئاسية .8تعريف كل فرد بدوره والنتائج المرجوة منه المبادئ األساسية للتنظيم الرسمي .1تيسير األهداف .2فاعلية العمليات(يكون الهيكل فعال إذا ساعد بتحقيق األهداف) .3التماثل الوظيفي(كل فرد يعمل وفق مهاراته) .4السلطة هي الحق ،والمسؤولية هي التعهد .5وحدة المسائلة عن األعمال(من يسألني شخص واحد) .6مبدأ وحدة القيادة(الرئيس الواحد) .7مبدا النمو الوظيفي(المنشأة في تطور دائم لذا تحتاج لتعيين أفراد جدد) .8مبدأ نطاق اإلشراف(يكون ضيقا في األعمال الصعبة ،وواسعا في األعمال البسيطة) نطاق اإلشراف الضيق يزيد عدد المستويات اإلدارية ونطاق اإلشراف الواسع يقلل عدد نطاق اإلشراف المستويات اإلدارية وبذلك يسهل االتصال .معدل التغيرات في األعمال .درجة تعقد المهام .مهارات المديرين .المرؤوسين العوامل المؤثرة فيه .قابلية النتائج للقياس .درجة اعتماد األعمال على بعضها .األساس الوظيفي .أساس العمالء .أساس المنتجات أسس تجميع النشاط .األساس الجغرافي المركزية تعني تمركز سلطة اتخاذ القرار في يد المدير ،أما الالمركزية فإنها تعني المركزية والالمركزية تفويض سلطة اتخاذ القرار مزايا الالمركزية :خفض أعباء اإلدارة العليا – زيادة سرعة إنتاج األعمال – توجيهها لإلدارة الوسطى – زيادة الفاعلية – تنمية العالقات وروح التعاون بين المدير ومرؤوسيه – تقليل المخاطر التي تتعرض لها المنشأة نتيجة توزع مواردها – إمكانية تجربة بعض القرارات على اإلدارات الالمركزية – تفريغ اإلدارة للقرارات المهمة – تنمية مهارات المديرين ورفع كفاءاتهم – سرعة اتخاذ القرارات ألن المشاكل ستقل العقبات أمام الالمركزية. :النقص في الكفاءة اإلدارية .مشاكل في التنسيق والرقابة .تطبيق المركزية يقلل التكاليف العوامل المؤثرة في درجة الالمركزية. :مدى توفر الرؤساء الذين لديهم تفويض السلطة مدى استقرار الظروف البيئية .مدى توفر األنظمة الفعالة للرقابة . مدى التنوع في نشاط المنظمة .حجم المنظمة . تفويض السلطة معناها تكليف فرد ليكون مسؤول عن أعباء محددة مع وجود مسائلة وعقاب ،مع تفويضه بشكل يضمن إنجازه ألمر ما لماذا يتردد البعض في تفويض السلطة؟ ظروف خاصة بالمنشأة :طبيعة العمل ال تحتمل حدوث أخطاء وتجاوزات ،واالفتقار للسياسات التي تنمي مهارات المرؤوسين ،وكذلك قد يكون لرغبة اإلدارة العليا أن تكون على علم بكافة العمليات ،أو لعدم وجود سياسات واضحة ترشد وتوجه تصرفات المديرين. قيود مرجعها المرؤوسين :كافتقار المرؤوسين للثقة في نفسهم ،وضعف والئهم للرئيس ،انخفاض مستوى دافع النمو والتقدم لدى البعض ،انخفاض مستوى مهارات المرؤوسين وعدم قدرتهم على تحمل أعباء ،والخوف من تحمل المخاطر قيود مرجعها الرؤساء :خوف الرؤساء من وقوع المرؤوسين في أخطاء غير مقبولة قد يالمون بسببها ،أو لخوفهم أن يعتقد أن تفويضهم إنما كان لضعف فيهم ،وكذلك إحساس البعض أنه يجب الرجوع عليه دائما ،وضعف ثقة الرئيس في مرؤوسيه ،وكذلك صعوبة وضع معايير لألداء تحظى بالقبول المشترك من الطرفين يمكن في ضوئها الحكم على مستوى كفاءة أداء المرؤوسين في المهام المنوطة إليهم زيادة شعور الموظفين بالثقة . .رفع الروح المعنوية للمرؤوسين مزايا تفويض السلطة .سرعة إنجاز العمل تحقيق خلق أجيال قيادية ومستويات إدارية جديدة . تفرغ الرئيس لألعمال الرئيسية . السلطة والمسؤولية السلطة هي حق رسمي أو قانوني التخاذ القرارات وتنفيذها وقيادة تصرفات اآلخرين تستمد من. :تأييد شخص وقبول الجماعة .حسن إدارة المواقف العصيبة .الوظيفة أو المركز اإلداري السلطة ليست مطلقة بل لها حدود .2السلطة الوظيفية (تستمد من وظيفة) أنواع السلطة.1 :السلطة االستشارية (تقديم االستشارة للمدير) .3السلطة الرئاسية (رئاسة عدة إدارات) المسؤولية تعهد شخص للقيام باألعمال بأعلى كفاءة وفق إمكاناته ،وتتكامل المسؤولية مع السلطة الرغبة في تجنب المسؤولية . العوامل المؤثرة في قبول أو عدم قبول السلطة. :انتظار الثواب والخوف من العقاب .القيم والعادات .ما يتميز به الرئيس من خبرة ومهارة فنية اإلعجاب بالشخصية القيادية . يقوم التنظيم غير الرسمي على الشائعات عادة ص104-101 شبكات التنظيم الرسمي شبكات التنظيم غير الرسمي رابعا :التوجيه ً يهدف لتمكين المستخدمين من حسن أداء عملهم ،ووظيفة التوجيه إرشادية .استنتاج الصفات الالزمة للقيام بمهام اإلدارة لن تستطيع القوى العمل إال بـ .المعرفة بالوظيفة اإلدارية .التعرف على تواجد هذه الصفات فيمن يرشحون أنفسهم .2أحد أشكال الهيمنة .1حث العاملين على التصرف بطريقة مرغوبة مفهوم القيادة .4إحداث التأثير الفعال على اآلخرين .3عملية التأثير التي تتناولها أنشطة مجموعة بشرية منظمة .5التأثير على مجموعة في موقف معين وفي وقت معين ضمن ظروف ومحورها .1المهام المطلوب تحقيقها .2األشخاص الذين سيحقق العمل من خاللهم المعضلة اإلدارية حلت من خالل المدارس .اإلدارية العملية (تايلور) من خالل الكفاءة في العمل وبذلك يرضى األفراد وقد ُ .السلوكية (مايو) االهتمام باألشخاص .الميكافيللي التوازن ما بين عالقة الحب والخوف ،والخوف أدوم ليبيت أنماط القيادة اإلدارية .األوتوقراطية تركز السلطة في يد القائد .الديمقراطية مشاركة العاملين في اتخاذ القرارات .الفوضوية عدم التدخل من جانب القائد وترك المرؤوسين يختارون األهداف ليكرت .المدير األتوقراطي المستغل يستخدم أسلوب التهديد والتلويح بالعقاب .المدير األوتوقراطي المعتدل يكون بينه وبين مرؤسيه ثقة معتدلة .المدير االستشاري توجد بينه وبين مرؤوسيه ثقة كبيرة .المدير المشارك ثقة كاملة بينه وبين مرؤوسيه .عالقة القائد .تحديد طبيعة العمل .سلطة القائد نموذج فيدار (موقف فاعلية القيادة) التوفيق ما بين نموذج تانديوم وشميت القيادة الفعالة تعتمد على طبيعة القائد و طبيعة احتياجات المرؤوسين وطبيعة الموقف المدير .يتخذ القرارات ويعلنها على المرؤوسين .يحاول إقناع المرؤوسين بالقرارات بعد أن تتخذ .يعرض المشكلة ويتقبل االقتراحات ثم يتخذ هو القرار .يقدم قرارات مبدأية قابلة للتغيير .يسمح للمرؤوسين للعمل بحرية في حدود إطار متفق عليه النمطين الرئيسين للقيادة القيادة الستبدادية (األوتوقراطية) :االستبداد بالقرارات والتحكم وتسيير المرؤوسين بغير إرادتهم ،وهو يغرس روح التوا كل واالعتماد ويقتل االبداع واالبتكار يهتم بالعمل فقط القيادة الديمقراطية :ويضمن مراعاة المرؤوسين وعدم االستبداد بالرأي ،وضمان حرية ممارسة شؤون األفراد لتنمية االبتكار لدى المرؤوسين ،كما أنها تساهم في مساندة القيادة بوجود ظهر للقائد إن غاب ،و يحتاج هذا النمط وع ًيا وإدرا كًا نظريات القيادة نظرية الرجل العظيم(النظرية التقليدية) :القادة يولدون ال يصنعون قصورها .عدم القدرة على تفسير ا كتساب القيادة وعدم توضيح أن قدرة التأثير ال تعتمد على سمات المدير فحسب .إمكانيات القائد ليست المحدد لفاعليته فقط .االعتماد على فهم الطبيعة البشرية فقط في تفسير صفة القيادة نظرية السمات(الصفات) :الشخص المهيأ للقيادة يختلف عن سائر األفراد جسم ًيا وعقل ًيا ،حيث يتميز بأربع .التجاهات والعالقات .التحفيز الداخلي ودوافع اإلنجاز اإلنسانية .النضج الجتماعي .الذكاء قصورها .لم تستطع إيجاد نموذج ثابت للسمات .لم تستطع إيجاد سبب وجود القيادة فيمن ال تتوفر بهم سمات ما دراسات أنماط السلوك القيادي النقطة التي بدأ منها االهتمام بفاعلية القيادة ،تهدف لتحقيق أهداف األداء ورضاء األفراد وف ًقا للنمط القيادي للمدير .1دراسة الجماعة والتبادل الجتماعي القائد وسيلة تحقيق رغبات تابعيه ،وقصورها في عدم تحديد الصفات والموقف .2الموقف لفتلر الموقف هو ما يحدد نجاح أو فشل المدير .3المسار للوصول للهدف يسهل القائد األهداف للوصول إلنتاجية العاملين مع مراعاة مهاراتهم وبيئة عملهم .4نظرية درجة نضج المرؤوسين فعالية النمط القيادي تتوقف على نضج المرؤوسين على أربعة مراحل؛ مرحلة التعريف المبدئي (اهتمام بالعمل والعالقات) مرحلة بدء العمل (اهتمام بالعمل) االلمام الكامل (اهتمام منخفض بالعمل والعالقات) االلمام المتوسط (العالقات بشكل كبير) النظرية الشاملة في القيادة نظرية قائمة على منهج النظم ،فال بد من أخذ الصفات الشخصية للقائد وسلوكه وسلوك مرؤوسيه وأشكال العالقات والموقف ونوع العمل القيادة التبادلية والتحويلية التبادلية المكافآت المشروطة (مقدار الدعم المادي الذي يحصل عليه المرؤوس عند اإلنجاز) اإلدارة باالستثناء (عدم تدخل المدير إال في حالة الفشل أو حدوث مشكالت في العمل) التحويلية القيادة الكاريزمية (غرس روح االفتخار واالنتماء والوالء للمنظمة واحترام المدير) الدفع واإللهام (قدرة القائد على إيصال توقعاته لآلخرين واستخدام األسلوب اللفظي ولغة الجسد) التشجيع اإلبداعي (جعل القائد تابعيه يتصدون للمشكالت القديمة بطرق غير تقليدية ومبتكرة) االهتمام بالمشاعر الفردية (إدراك القائد للفروق الفردية بين كل مرؤوس حيث يتعامل فرد ًيا بعناية) أساسا ،وعلى التبادلية عند إحداث تغيير ً إذن؛ القادة الفعالين يعتمدون على القيادة التحويلية ليس هناك قائد %100أو مدير %100 الفرق بين القيادة واإلدارة المدير القائد أوجه المقارنة يضع الخطوط التنفيذية التفصيلية يحدد االتجاه – ينمي الرؤية المستقبلية خصوصا البعيدة نقط االهتمام – يضع البرامج الزمنية – يخصص يضع االستراتيجية الموارد ينظم القوى البشرية – يضع الهيكل تنمية العاملين يتصل بالعاملين بكلمة أو قرار أو فعل – يحث العاملين التنظيمي يحدد المسؤوليات – على التعاون و يضمن فهمهم الرسالة والرؤية يحدد السياسات – يفوض السلطة – يتابع األفراد يراقب ويحدد االنحرافات – يحل يحفز ويلهم – يزود الناس بالقوة – يشبع حاجاتهم التنفيذ المشكالت -يصحح األخطاء اإلنسانية يحقق قدر من النظام – يحقق نتائج سلع وخدمات جديدة – عالقات طيبة مع المتعاملين المخرجات أصحاب المال – يحقق النتائج تجعل الشركة قادرة على المنافسة المطلوبة من المتعاملين الفرق بين القائد والمدير المدير القائد ينفذ يفكر يخطط يضع رؤية ينظم ويحدد االختصاصات يعبئ الطاقات يكافئ يحفز معنويا يتعامل مع النظم واألشياء يتعامل مع البشر يدير باللوائح يدير بالمعاني واآلمال مألوف وتقليدي مبتكر وجديد منضبط المشاعر مليء بالمشاعر سلبي نحو األهداف إيجابي نحو األهداف يتخذ القرارات دون مشورة وقد يشرحها يشاور التابعين في القرارات محفز من خارجه محفز في ذاته خامسا :التنسيق ً تعريف التنسيق عملية تربط بين األنشطة واألهداف المراد تحقيقها ،وبين اإلدارة وفروعها وأقسامها ،ويعد التنسيق جيدًا إذا أزال المواقف الحرجة عند ظهورها ،وممتا ًزا إذا استطاع معرفة المشاكل ومنع ظهورها ،وهو جهد يقوم به المدير لتوجيه العمل في وقت محدد وأسلوب معين .ينظم الجهود الجماعية مزايا التنسيق .يضمن تفاعل الوظائف بأقل تضارب أو إزدواجية وبأعلى فعالية يوضح العالقات بين المنظمة وفروعها . .يوزع المسؤوليات .يحدد األهداف المطلوب تحقيقها وسائل التنسيق .اللجنة التي تجتمع لمناقشة األمور وتعريف األعضاء بدورهم .اجتماعات فرق العمل .من خالل االتصاالت المكتوبة (رسالة ً مثال) .من خالل اإلرشادات العامة التي تضعها المنظمة .التفويض وإعطاء صالحيات .التنظيم الجيد .التخطيط السليم عوامل التنسيق الفعال .مشاركة العاملين باالقتراحات .توفير المعلومات والبيانات أنواع التنسيق (داخلي – خارجي – رأسي – أفقي – على مستوى األشخاص – على مستوى الجماعة إلخ ).. العالقات التنظيمية لجان تعقد لالتفاق على آلية التنسيق وتنظمه العالقات اإلدارية والتنفيذية .األنشطة التي تساهم في تحقيق األهداف تنفيذية .األنشطة التي ال عالقة مباشرة لها بتحقيق األهداف استشارية .يفرق بين التنفيذ واالستشارة بعالقات السلطة عالقات السلطة الرئاسية تعني حق رئيس وحدة تنظيمية في اإلشراف على أداء وحدة أخرى تابعة له لتميزه بخبرة فيما يشرف عليه التنسيق الرأسي ومعناه أن عملية الوصول للمستوى اإلداري األدنى للمستوى اإلداري األعلى يجب المرور بالمستويات اإلدارية بد ًءا من األسفل صعودًا لما أعاله ،ويجب التقيد بذلك إال إن كسر المدير تلك القاعدة بالسماح بـالباب المفتوح ومعناه االنتقال من األسفل لألعلى مباشرة دون الحاجة للمرور بمن هو أعلى إدار ًيا طبيعة ومفهوم التصال إلدارة الموارد البشرية والمادية والمعلوماتية يلزم وجود اتصال .مستقبل (الشخص الذي أرسلت الرسالة له) عناصر عملية التصال .مرسل ( الشخص الذي يرسل الرسالة) .رسالة (وهي مضمون االتصال وسببه) .وسيلة اتصال (األداة التي استعملت في االتصال سواء كانت كتابية أو شفوية أو من خالل حاسوب ً مثال) .محصلة أو نتيجة االتصال (تفاعل المرسل إليه مع الرسالة بأثر مرتد) الشروط المطلوبة في عملية التصال .التصرف المنطقي واالستيعاب وحسن التصرف .الثقة بالنفس والطرف اآلخر .إجراء االتصال في الوقت المناسب .فهم اللغة المستخدمة في االتصال أنواع التصالت اإلدارية -اتصال هابط (من أعلى المستويات اإلدارية ألدناه) -اتصال صاعد (من أدنى المستويات اإلدارية ألعاله) -اتصال أفقي (بين المستويات اإلدارية) أهمية التصالت ً فعاال وانسياب ًيا .1تجعل العمل .3تساعد على تدارك المشاكل قبل حدوثها .2توفر الوقت والجهد والمال وتزيد اإلنتاجية .4تساعد القائد على إصدار القرارات ومراقبة تنفيذها .5تساعد في عملية التفويض وتسهل التواصل مع المفوض وتنمية العالقات .6تساعد على اإلشراف على اآلخرين معوقات اإلتصال .عدم وجود لغة مشتركة بين المرسل والمرسل إليه .ضغط العمل واإلجهاد .التشويش بمعنى إحداث تغيير في المعلومات المنقولة .تأثير اإلدراك لدى المرسل إليه .درجة مصداقية مصدر المعلومات التغلب على معوقات التصال .التأكد من فهم المستقبل للرسالة .إعداد جيد للرسالة قبل إرسالها .اختيار قناة مناسبة لالتصال .تدريب العنصر البشري على االتصال الجيد .التحديث المستمر لوسائل االتصال معا النظام هو مجموعة من العناصر أو األجزاء المرتبطة ً النظام المفتوح هو نظام يتفاعل مع البيئة المحيطة النظام المغلق :هو نظام ال يتفاعل مع البيئة المحيطة سادسا :الرقابة ً المعايير رقمية أو كمية يمكن التعبير عنها برقم – معايير نوعية ال يمكن التعبير عنها برقم تقييم األداء الفعلي وف ًقا للمعايير مقارنة األداء الفعلي مقارنة بما خطط له وقد يكون االختالف سالب أو موجب تصحيح االنحراف معرفة أسباب االنحراف سواء كانت تكنولوجية أو مالية أو تنظيمية أو كانت ظروف العمل إلخ أربعة عناصر الرقابة .وضع المعايير في أي شكل كانت (كمية – نوعية – زمنية – تكاليف – جودة) .اإلشراف والمالحظة قدر المالحظة المطلوب يعتمد على عوامل كـقدرات المرؤوسين وخبرات الرئيس وبيئة العمل .مقارنة األداء الفعلي بالمعايير مقارنة المخرجات مع المدخالت ،ما كان مع ما كان يجب أن يكون .اتخاذ اإلجراءات المصححة .1إجراء عاجل وفوري (تقييم وتقويم) .2إجراء أساسي (كتحسين خط اإلنتاج) الرقابة الضرورية لمعالجة القصور واالنحرافات ،وذلك بوجود هيكل تنظيمي يحدد الرقابة الداخلية اقتناعا بموضوعية المقاييس ً المسؤوليات ونطاق اإلشراف وبمشاركة العاملين الرقابة الممارسة من جهات مركزية حيادية تقيم أداء الوزارات والمصالح الحكومية الرقابة الخارجية متطلبات نظام الرقابة الفعال .أن ينظر إلى المستقبل .أن يكشف عن االنحرافات داخل النظام بسرعة .أن يعكس مهمته .أن يكون اقتصاديًا -موضوع ًيا .أن يعكس البيان التنظيمي للمنشأة .أن يكشف عن االستثناءات مفهوما ً مرنًـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا – .أن يقود إلى اقتراح اإلجراء المصحح المبادئ األساسية للرقابة في المنظمات .تحديد ووضع مراكز رقابية إستراتيجية .وضع المعايير .اإلسهام بجهد مشترك نحو هدف المنظمة .مناسبة األنظمة .اإلدارة باالستثناء .مرونة الرقابة .اإلنسجام (التنظيم) الوظيفي .تصحيح اإلنحرافات .مسؤولية الرقابة .المسائلة عن الرقابة الرقابية سابعا :اإلدارة الحديثة ً إدارة األزمات مفهوم األزمة تعني ترا كم المشاكل ويشترط لتكون أزمة أن .تختل وحدة النظام الكلي .يصبح ما يقوم عليه النظام الكلي من إرشادات وافتراضات موضع شك لدرجة االعتقاد ببطالنها تعريف األزمة نقطة تحول غير عادية يفقد المنظمة توازنها ويوقف تصرفاتها الطبيعية ،وقد تكون له إنذارات أحيانًا أسباب األزمة ظهور معوقات وعجز على المستوى اإلداري أو الفرعي بسبب ضعف الخبرة أو قرارات فاشلة المشاعر المصاحبة لألزمة خوف من المستقبل وعدم تأكد يحكمه تكوين الفرد الداخلي كالسمات ،والظروف المحيطة بالموقف أنواع األزمات تصنف وف ًقا للكيان كـ .أزمات عالمية .أزمات قومية .أزمات محلية .أزمات تنظيمية إلخ.. كيف يتم التعامل مع األزمات َ بالطرق التقليدية .3تشكيل لجنة لمعرفة أسباب حدوثها وتجميد أسباب تفاقم األزمة .2تأجيل ظهورها .1التكتيم اإلعالمي .5التنفيس عن األزمة .4التقليل من األزمة س .4تصعيد األزمة .3احتواء األزمة .2المشاركة الديمقراطية .1فرق العمل الطرق غير التقليدية .5تفريغ األزمة من خالل التحالف المؤقت مع مسبباتها .3االحتواء وتقليل األضرار .2مرحلة االستعداد والرقابة مراحل إدارة األزمات .1 مرحلة استكشاف التحذير .6تحليل األزمة .5التعلم من األزمة .4إعادة األوضاع لما كانت عليه قبل األزمة تحليل األزمة من خالل مصفوفة األزمات والتي تتكون من محورين؛ المحور األفقي (يقيس خطورة األزمة ش) المحور الرأسي (يقيس درجة التحكم في األزمة ت) االستراتيجية المناسبة للتعامل معها نوع األزمة استراتيجية مشاركة اإلدارة العليا ألن األزمة تهدد استمرارية المنظمة مربع 1و 2 استراتيجية عدم تدخل اإلدارة العليا ألن األزمة ال تهدد استمرارية مربع 3و 4 المنظمة استراتيجية التعامل مع مسببات األزمة نظرًا الرتفاع درجة التحكم في مربع 2و 3 األزمة استراتيجية التعامل مع األزمة تتركز حول خطط ما بعد األزمة مربع 1و 4