Lecture 2 - Job Satisfaction - ULM101
Document Details
Uploaded by Deleted User
Dr.Ashraf Hendam
Tags
Summary
This lecture discusses labor economics, covering wages, nominal wages, real wages, productivity, job satisfaction, and methods for measuring job satisfaction. It explores various aspects of job satisfaction, including personal, organizational, and economic factors. It aims to provide an understanding of these topics and offer insights into the factors influencing job satisfaction..
Full Transcript
LECTURE 2 ULM101: سوق العمل By Dr.Ashraf Hendam المحتوى اقتصادالعمل األجــــور األجر االسمى األجر الحقيقى االنتاجية الرضا الوظيفي أساليب قياس الرضا الوظيفي ...
LECTURE 2 ULM101: سوق العمل By Dr.Ashraf Hendam المحتوى اقتصادالعمل األجــــور األجر االسمى األجر الحقيقى االنتاجية الرضا الوظيفي أساليب قياس الرضا الوظيفي اقتصادالعمل تعـنى اقتصـاديات العمـل بدراسـة طـريقة أداء سـوق العمـل وتنميـتها وسلوك أصحاب العمل والعمال في استجابتهم للحوافز العامة لألجور واألسعارواألرباح،واألوجه غيرالنقدية لعالقات العمل عالقـات العمـل واحـدة من أهم العالقات االقتصادية واالجتماعية في حياة الشعوب لذلك فإن فهم اقتصاد العمل هام لنفهم مجموعة كبيرة مــن األحــداث والسياســات والــبرامج االقتصــادية واالجتماعــية والتعليمية...الخ اقتصاد العمل يهـتم اقتصـاد العمـل بالعالقـة بـين األجوروفرص العمالة والتفاعل بـين األجـور والدخـل وقـرار األقـدام عـلى العمـل أو خـيار الوظيفة أو الهجــرة،وكذلــك العالقــة بــين األجــوروالخصــائص غــيرالمــرغوبة للوظـيفة،والعالقـة بـين التعلـيم واالنتاجية األجــــور يعتـبراألجـرثمـن سلعة العمل التي يقدمها العامل إلى رب العمل من خالل عملية االنـتاج .والعمـل عنصـرمـن عناصـراالنـتاج وينطـبق علـيه معظـم خصائص التعويض التي تسري على العناصراألخرى(العرض والطلب والسعر(. أشكال األجروطرق تخصيصه األجرالنقدي :وهوالشكل األكثر شيوعا ً في االقتصاد المعاصر. األجرالعيني :كااليواء و الطعام و المالبس. مزيج منهما :يتمـثل في وجـود مـنافع جانبـية أجرية اضافة إلى األجر أواألجـرغـير نقـدي.وهـذه المـنافع ترتـبط ،في كـثيرمـن األحـيان باألعمـال الحديثة ،وتتزايد مع ارتفاع مستويات العمل والتعليم واألجر النقدي ايضا األجــــور األجر االسمى األجر الحقيقى االنتاجية االنتاجية الرضا الوظيفي أحاسيس أو مشاعر الموظف واتجاهاته نحو وظيفته التي يؤديها؛ وتتحدد درجة الرضا الوظيفي بناء على مقارنة الفرد بين ما يتوقع الحصول عليه من وظيفته وبين ما يحصل عليه منها فعال الشعور النفسي بالقناعة واالرتياح أو السعادة إلشباع الحاجات والرغبات والتوقعات من العمل نفسه (محتوى الوظيفة) وبيئة العمل ،مع الثقة والوالء واالنتماء للعمل ،ومع العوامل والمؤثرات البيئية والخارجية ذات العالقة الشعور اإليجابي أو السلبي للفرد العامل تجاه بيئة العمل ،ودرجة قناعته بأن ما يتقاضاه من مكافئات مادية ومعنوية مناسبة مقابل جهوده التي يبذلها في العمل الرضا الوظيفي موقف الفرد تجاه العمل الذي يؤديه ،ويكون نتيجة إلدراكه لعمله؛ أو تجاه راتبه؛ والترقية ،والرئيس ،والزمالء ،ومحيط العمل، واألسلوب السائد في المعاملة ،وفي اجراءات العمل اليومي ،أو هو درجة شعور الفرد بمدى اشباع الحاجات التي يرغب في اشباعها من وظيفته الحالية شعور داخلي باالرتياح النفسي والطمأنينة ينعكس على سلوكه وأدائه لواجبات وظيفته نابع من اشباعه لحاجاته وتحقيقه لرغباته واطمئنانه على مستقبله ومستقبل من يعول . خصائص الرضا الوظيفي .1أن الرضا الوظيفي عبارة عن مجموعة من األحاسيس الكامنة داخل الموظف يستدل عليها من خالل سلوكه اإليجابي وتميزه في أداء عمله . .2الرضا الوظيفي أمر نسبى يختلف إلى حد كبير من موظف إلى آخر والسبب في ذلك عدة عوامل مختلفة منها الظروف التي يعمل فيها الموظف؛ درجة طموحه .3الراتب من أهم ،بل أهم عامل مؤثر في رضا الموظف عندما يكون مشبع لحاجاته ومحقق لرغباته وطموحاته انواع الرضا الوظيفي .1الرضا العام وهو االتجاه العام للموظف ٍ نحو عمله ككل؛ من حيث كونه راض ٍ عنه أم غير راض هذا النوع يفيد في إلقاء نظرة عامة على موقف الموظف إزاء وظيفته .2الرضا النوعي ويشير إلى رضا الموظف عن كل جانب من جوانب عمله بشكل مستقل؛ وتتمثل تلك الجوانب في سياسية االدارة التي يعمل تحت مظلتها؛ بما فيها المرتبات؛ فرص الترقي؛ الرعاية الصحية واالجتماعية؛ وغيرها من عالقات العمل وبيئته ،وهذا النوع يفيد في تمكين الباحثين في الوقوف على العوامل التي تسهم في خفض الرضا أو زيادته أهمية الرضا الوظيفي .1تحقق الرضا الوظيفي لدى الموظف يؤدي إلى ارتفاع درجة الطموح لديه؛ مما يزيد من كفاءته في انجاز عمله؛ عالوة على ارتفاع الروح المعنوية لديه؛ األمر الذي يدفعه إلى اإلبداع واالبتكار وتطوير ذاته؛ وبذلك يكون الموظف أكثر قدرة على التكيف االجتماعي؛ وأقل عرضة لالضطراب والقلق النفسي؛ ويرتفع شعوره بالسعادة؛ ويطمئن على مستقبله .2ارتفاع درجة الرضا الوظيفي يعود بالنفع على المؤسسة التي يعمل بها الموظف؛ حيث يؤدي إلى انخفاض نسبة الغياب وتأخر الموظف عن مواعيد العمل الرسمية؛ وانخفاض نسبة االستقاالت واإلجازات بأنواعها مما يؤدي إلى انخفاض معدل التمارض وإصابات العمل ،وتدني معدل التظلمات والشكاوى وعدم االهتمام العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي تتكون العوامل المؤثرة على الرضا الوظيفي إلى ثالثة أقسام ، عوامل شخصية (ذاتية ) عوامل تنظيمية عوامل اقتصادية العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل شخصية (ذاتية ) عوامل التي ترتبط بالقدرات والمهارات اإلبداعية لدى الموظفين ،وترتبط أيضا بمستوى الدافعية لديهم ،ومدى تأثير دوافع العمل عليهم: .١تقدير الذات والمكانة االجتماعية الشك أن طبيعة الوظيفة والمركز الذي يشغله الموظف ونظرة المجتمع لتلك الوظيفة كل ذلك له دور في تحقيق واحترام ذاتية الموظف وشخصيته ،فالموظف يسعى عادة للحصول على التقدير واالحترام من خالل وظيفته ولقيامه بواجباتها بكفاءة وليس من شك في أن شعوره باالحترام والتقدير يدخل في نفسه السرور ويزيد من درجة رضاه الوظيفي. .٢العمر ومدة الخبرة يقصد بمدة الخبرة ،الفترة الزمنية التي يقضيها الموظف في عمله ،وتشير بعض الدراسات والدالئل إلى أن مدة الخبرة للموظف تعتبر من العوامل األكثر ثبات في توقع حدوث الرضا عن العمل مقارنة بالعمر ٠حيث توجد عالقة طردية بين الرضا الوظيفي و سنوات الخبرة ،تعود إلى أن الموظف كلما ازدادت خبرته أصبح أكثر تمكن في عمله ،ومن ثم يزداد رضاه الوظيفي العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل شخصية (ذاتية ) .3حاجات الفرد لكل موظف حاجات تختلف عن حاجات اآلخرين في نوعها ودرجة اشباعها وهذه الحاجات تشبع من خالل العمل ،فكلما توفر االشباع المناسب توفر في مقابله الرضا المناسب ٠ .4القيم واتقان العمل تعرف القيم بأنها ميل عام لتفضيل حاالت وشؤون معينة عن أخرى وتختلف القيم باختالف التخصصات الوظيفية ،كما أنها تختلف من موظف آلخر ،فبعض الموظفين يؤمن بقيم المال ،والبعض يؤمن بقيم المكانة االجتماعية ،والبعض اآلخر يؤمن بقيم خدمة المجتمع واآلخرين ،فبقدر ما تتحقق هذه القيم يتحقق الرضا الوظيفي ،ومن هنا تلعب القيم الدور األساسي في تحديد وتوجيه سلوك األفراد بشكل عام ٠ .5القدرات الخاصة يوجد لكل موظف العديد من نقاط الضعف والقوة والقدرات الخاصة عند أداء واجبات وظيفته ،وهذا يعنى عدم تساوى الموظفين في امكانياتهم وقدراتهم ،فلكل موظف قدرات خاصة قد ال يشترك معه غيره فيها تؤهله للقيام بواجبات وظيفته العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل شخصية (ذاتية ) .5الشخصية والمؤهالت العلمية تتمثل الشخصية في مجموعة الخصائص التي يتمتع بها الموظف ويتميز بها عن اآلخرين ،وهي التي تحدد عالقة الموظف بالمؤسسة وبجميع من يعمل فيها وتعد نموذجا منفردا ومستقرا في الفكر والسلوك والعواطف، وكلما كانت الشخصية متسقة مع نفسها ومع اآلخرين كلما كان الموظف أكثر انتاجية وأكثر رضا. أما بالنسبة لتأثير المؤهل العلمي على الرضا الوظيفي ،فقد أثبتت العديد من الدراسات واألبحاث أن الموظف األكثر تعلما أقل رضا عن الموظف األقل تعلما ويرجع ذلك إلى أن تطلعات الموظف األكثر تعلما تكون مرتفعة دائم ،وذلك لما يتمتع به من تطور مستمر ،مقارنة بالموظف األقل تعليم والذي يرضى بالقليل العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل تنظيمية ويقصد بها البيئة االجتماعية والتنظيمية داخل العمل ،فالمناخ التنظيمي له دور كبير في تحديد درجة الرضا الوظيفي لدى الموظف العام ٠وتوجد عدة عوامل تتعلق بالسلوك التنظيمي للعمل تؤثر على درجة الرضا الوظيفي من أهمها: .1اسلوب القيادة يعد األسلوب الديمقراطي للقيادة اإلدارية هو األسلوب المفضل لدى الموظفين ،حيث يؤدي هذا النمط من األساليب إلى تنمية المشاعر اإليجابية نحوعملهم داخل المؤسسة ويشعرهم بأهميتهم ودورهم الفاعل في رسم السياسة العامة لإلدارة التى يعملون به ،وهذا يشعرهم بأهميتهم ،ومن ثم يرفع درجة الرضا الوظيفي لديهم. .2طبيعة العمل العمل غير الروتيني الذي ال يسير على نمط واحد متكرر ّ ،يولد التجدد والتحفيز لدى الموظف ،ويدفعه إلى االبداع واالبتكار والتجديد في اسلوب أدائه ألعمال وظيفته ،وال شك أن هذا يولد الشعور بقيمة العمل لدى الموظف العام ويرفع من درجة رضاه الوظيفي العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل تنظيمية .3تنظيم العالقات مع جماعة العمل ويقصد بها البيئة االجتماعية للعمل ،وتشمل العالقة مع الرؤساء ومع الزمالء فالعالقة مع الرؤساء المبنية على الود والتفاهم والتقدير للذات يكسب الموظف ثقة في نفسه وقدراته وترفع درجة رضاه الوظيفي .4التدريب والتطوير الدائم لمهارات الموظفين يقصد بالتدريب ،عملية اكساب المعارف والمهارات للموظفين بهدف رفع كفاءتهم الوظيفية واالرتقاء بأدائهم ألعمال وظائفهم للحصول على أعلى انتاجية في زمن قليل وبتكلفة أقل ،حيث يعمل التدريب على رفع مستوى الموظفين واطالعهم على أحدث الوسائل والمستجدات في تقديم الخدمات والقيام بالواجبات الوظيفية ،فتأهيل وتدريب الموظف واكسابه المعارف والمهارات له تأثير إيجابي على رضاه الوظيفي لشعوره بالثقة في قدراته للقيام بأعمال وظيفته العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل تنظيمية .5أسلوب التحفيز المعنوي التباع الرؤساء األسلوب العادل في التحفيز المعنوي و التشجيع دور مؤثر في الرضا الوظيفي ،فعندما يقوم الرئيس اإلداري بتشجيع مرؤوسيه الذين ينجزون أعمالهم بكفاءة بتوجيه عبارات الشكر والتقدير لهم وإعالن أسمائهم في لوحة شرف تعلن داخل المؤسسة التي يعملون بها ،يرفع من معنوياتهم ويرفع من كفاءتهم في القيام بأعمال وظائفهم األمر الذي يعود باإليجاب على رضاهم الوظيفي. .6ظروف العمل وبيئته إن ظروف المكان الذي يؤدي فيه الموظف عمله ،من تأثيث وإضاءة وأدوات وتهويه وغيرها ،له دور مؤثر على رضاه الوظيفي ،فكلما كانت بيئة العمل مهيأة تهيأ كافي ومناسب لقيام الموظف بعمله ،كلما ارتفعت درجة رضاه الوظيفي ،وانعكس باإليجاب على أدائه لواجبات وظيفته. .7المسئولية االجتماعية يعمل الموظف ِإلشباع حاجات المجتمع المثقل بالمشاكل ،واإلدارة الواعية هي التي تتحمل مسئولياتها االجتماعية ،وتخلق مناخ يربط بين أهداف الموظفين والتنظيم من جهة ،وبين أهداف المجتمع من جهة ثانية العوامل المؤثرة في الرضا الوظيفي عوامل اقتصادية تعد العوامل االقتصادية من أهم العوامل المؤثرة على الرضا الوظيفي ،إن لم تكن أهمها على اإلطالق يعتبر األجر هو مجرد وسيلة إلشباع الحاجات الفسيولوجية فقط ال غير رغم أنه قد يتعدى ذلك بكثير. في وقتنا الحالي فإن العوامل االقتصادية هي المحرك األساسي لمشاعر الرضا لدى الموظف عن وظيفته يتوقف الرضا الوظيفي على ما يعود عليه من مزايا مالية عند انخراطه فى العمل كالراتب والحوافز من مكافآت وبدالت ،أو غير مباشرة كالترقية ،عند هؤالء ً رمزا للمكانة االجتماعية ً وتعزيزا للشعور باألمن واالستقرار واألمان من تقلبات الزمان فكما ازدادت درجة أمان النواحي االقتصادية عند الموظف ،ازدادت تبع له درجة رضاه عن وظيفته وزاد والؤه لها ،وحرصه على المصلحة العامة والتفاني في القيام بأعمال وظيفته أساليب قياس الرضا الوظيفي وتوجد عدة مظاهر تدل على وجود الرضا الوظيفي نذكر منها األداء المتميز إن أداء الموظف لواجبات وظيفته بكفاءة عالية وجودة مرتفعة وبإتقان ،يعكس إلى حد كبير رضا الموظف عن عمله وعن المؤسسة الذي يعمل فيها ٠ انخفاض معدل الغياب انتظام الموظف في عمله وعدم تغيبه أو تأخره عن مواعيد العمل الرسمية ،يمكن أن يكون دليالً على رضاه عن عمله ٠ قلة الشكاوى إن الشكاوى المتكررة وكثرة التظلمات ،سواء كانت فردية أو جماعية تدل على عدم الرضا الوظيفي ،والعكس صحيح ،فإن قلتها أو انعدامها لهو دليل على رضاء الموظف العام ونجاحه في أداء أعمال وظيفته ٠ انخفاض درجة مقاومة التغيير تحتاج الوظيفة العامة إلى تطوير مستمر ليواكب مستجدات العصر والتطور ،خاصة في أسلوب األداء وإجراءات االنضباط ،وهي مسئولية الرؤساء في المقام األول ،فعندما يعمل القادة على التغيير والتطوير وتوجد استجابة من قبل الموظفين ،ولم يكن هناك