تطور مواد ترميم الأسنان التجميلية

مقدمة

• تم تطوير المواد المستخدمة في ترميم الحفر السنية على مر الزمن.
• تم السعي للوصول إلى المادة الأمثل التي تؤمن الناحية الجمالية الجيدة والمقاومة الكبيرة لمختلف الضغوط.
• أدى ذلك إلى تطور المواد التجميلية، وأبرزها الكومبوزيت.
• اشتهر الكومبوزيت بجماليته العالية، وتم تطويره من ناحيتين أساسيتين: ديمومة المادة في الحفرة السنية المحضرة، والتطورات الجمالية.
• ديمومة المادة تتحقق من خلال زيادة مقاومته للجهود الإطباقية وتأمين ارتباط قوي له مع بنية السن.

التطورات التي طرأت على المواد الترميمية التجميلية على مدى قرن

• 1904: تم تطوير السيليكات كأول إسمنت راتنجي تجميلي من قبل Sleinbock، لكنه لم يستخدم بكثرة نتيجة تعرضها للتسرّب الحفافي وإلحاقها الأذى باللب السني.
• 1943: تم تطوير الراتنجات السنية ذاتية التصلب غير المملوءة من قبل Kultzer، لكنها اتسمت بكونها لينة جداً وغير مقاومة للضغوط.
• 1959: ظهر أول راتنج مملوء إكريلي عُرف باسم Bis-GMA من قبل Bowen.
• 1962: ظهر أول راتنج ذو جزيئات مالئة زجاجية.
• في هذا العام تطوّر التخريش الحمضي بحمض الفوسفور ذي التركيز 35-37% والذي يُعتبر آليّة مهيئة للربط الميكانيكي المجهري بين المادة المُرمّمة وسطح السن، عن طريق صنع غؤورات تسمح بتقوية الربط.
• عام 1970: ظهرت الراتنجات المركبة ضوئية التصلب Light-Cured Composite وكانت تعتمد الأشعة فوق البنفسجية في التصلب.
• 1972: تطورت هذه الراتنجات وأصبحت تعتمد على الضوء المرئي (الأبيض) في تصلبها.
• 1975: ظهرت مادة الإسمنت الإينوميري الزجاجي GIC Glass Ionomer Cement من قبل Wilson وMclean وقد طرأ عليها عدة تعديلات لتحسينها.

تركيب الكومبوزيت

• يتألف الكومبوزيت بشكل رئيسي من قالب راتنجي ومادة مالئة ومادة رابطة.
• ‏القالب الراتنجي Resin Matrix:
  • يتركب من مواد عضوية.
  • لا يوجد تنوع كبير في صيغته بالمقارنة مع المواد المالئة.
  • المسؤول الأساسي عن التقلص التصلبي الناتج عن تشكل عديدات السلاسل انطلاقاً من المونوميرات المتفاعلة.
  • يستخدم صيغتان رئیستان هما BIS-GMA و Urethane Di Metha Crylat UDMA.
• صيغة Bis-GMA:
  • الصيغة الموجودة في معظم أنواع الكومبوزيت.
  • يتكون وفق العالم Bowen من تفاعل مادتين رئيستين هما البيسفينول A والغليسيدال ميتاكريلات وذلك وفق المعادلة Bis phenol A + Glycidyl methacrylate تعطي Bis-GMA.
• صيغة UDMA:
  • موجودة في بعض أنواع الكومبوزيت
  • تمتاز بقالب راتنجي ذي لزوجة عالية وأكثر مقاومة للمواد المذيبة وسهل التنظيف سريرياً.
• ظهرت أيضاً صيغة Thri Ethelene Glycole Di metha Crylate TEGDMA إلا أنها لم تستعمل بشكل واسع.
• إن المسؤول الأول والمباشر عن سيئة التقلص التصلبي في الكومبوزيت هو القالب الراتنجي لذا تتم إضافة المواد المالئة له حتى تنقص من التقلص التصلبي قدر الإمكان وتحسن الخواص الميكانيكية للترميم.
• حديثاً يتم العمل على تعديل الصيغة الكيميائية للقالب الراتنجي من خلال إضافة رابطة خطية مضاعفة ودعمه بالألياف الزجاجية المقطعة والموزعة عشوائياً ضمن بنيته.
  • بينت الدراسات أن هذه الأنواع قللت من قيمة التقلص التماثري بنسبة كبيرة كما أنها قاومت الكسور بشكل كبير نتيجة توزع الجهود ضمن بنية العاج دون أن تتركز في نقطة معينة سميت هذه الأنواع بالكومبوزيت المقوى بالألياف.
  • يندرج هذا ضمن طب الأسنان الترميمي الحيوي الحديث الذي يسعى إلى إيجاد مواد ترميمية تحاكي بنية العاج الطبيعي السليم.
• الجزيئات المالئة Filling Particles:
• مواد غير عضوية على شكل بلورات زجاجية تتألف من الليثيوم وسيلكات الألمنيوم والسيليكات والكوارتز.
• تؤمن ظلالية على الأشعة لاحتوائها على مواد زجاجيّة أو خزفية تحوي معادن ثقيلة مثل الباريوم Ba والسترونيوم Sr والزيركونيوم Zr يجب أن تكون الذرات المضافة ذات عدد ذري كبير حتى تمتص أكبر قدر ممكن من الأشعة.
• نسبة الجزيئات المالئة في التنبؤ بمدى قدرة المادة على مقاومة الجهود الإطباقية سريرياً حيث تتقلد الدور الأساس في تحسين الخواص الميكانيكية للقالب الراتنجي منها مقاومة السحل وقوى الشد وقوى الانضغاط تعطي القساوة للمادة وانخفاض معامل التمدد الحراري للراتنج وإنقاص التقلص التصلبي للراتنج وانخفاض امتصاص الراتنج للماء.
• غير قابلة للدك وحدها في الحفرة المحضرة لكن وجودها في بنية متضافرة مع الراتنج مع مادة رابطة بينهما هو ما يكسب الكومبوزيت لزوجته التي تسمح بوصوله إلى كامل تفاصيل الحفرة المحضرة تتراوح نسبة الجزيئات المالئة بين 70-80% حجماً.
• يعتمد التقلص التصلبي بشكل كبير على المواد المالئة كلما كانت نسبة المواد المالئة أكبر بالمقابل كلما كانت نسبة القالب الراتنجي أكبر زاد التقلص التصلبي.
• بعض المالئات وخواصها:
• الكوارتز يوجد في الكومبوزيت التقليدي كلما كان حجم الجزيئات المالئة أصغر كانت الجمالية أفضل قاس صعب الإنهاء غير ظليل على الأشعة جماليته منخفضة أفضل ارتباطاً مع المادة المزاوجة جزيئاته كبيرة الحجم ولذلك لم يستخدم بكثرة.
• السيليكا يوجد في الكومبوزيت فائق النعومة يستخدم أيضاً أكسيد السيليكا وسيليكات الباريوم والسيلكات الصرفة والغروية.
• المالئات الزجاجية تستخدم والزركونيوم والسترنتيوم والباريوم تفيد في تحسين الظلالية الشعاعية
• يصنف الكومبوزيت حسب نسبة الجزيئات المالئة فيه إلى ثلاثة أنواع هي:
  • نسبة الجزيئات المالئة اقل من 50% ultra low fill خفيف وهي 66% وزنا أو أقل تكون مقاومة الكسر فيها ضعيفة وتستخدم في الأماكن غير المعرضة لجهود إطباقية عالية.
  • نسبة الجزيئات المالئة اقل من 74% low-full كثيف وهي 80-75% وزناً تكون مقاومة الكسر فيها عالية وتستخدم في الأماكن المعرضة لجهود إطباقية عالية.
• نسبة الجزيئات المالئة اقل من 74% compact وتستخدم في الأماكن المعرضة لجهود إطباقية عالية.
• يتراوح حجم الذرات المالئة بين 1-10 ميكرون أو أكبر من ذلك وتعمل التطورات على جعل الجزيئات بحجم أصغر لتحقيق أفضل ناحية جمالية كلما كان حجم الجزيئات المالئة للكومبوزيت أكبر كان سطحه أكثر خشونة وأكثر تثبيتاً للويحة الجرثومية و كانت قابليته للصقل أقل لذلك لا يستعمل مع مهملي الصحة الفموية وكلما كان حجم الجزيئات المالئة للكومبوزيت أصغر كان أكثر جمالية ومماثلاً الأسطح المينائية المجاورة للترميم وكانت القدرة على الصقل والتلميع أعلى حيث يبدي بعد الإنهاء سطحاً ناعماً صقيلاً عاكساً للضوء يشبه الزجاج.
• من المهم أن تتنوّع حجوم الجزيئات المالئة لأن استخدامها بحجوم مختلفة ستندخل الجزيئات الصغيرة ضمن الفراغات التي تشكلها الجزيئات الكبيرة وبالتالي زيادة المقاومة تجاه القوى الإطباقية واستخدامها بحجم واحد سيشكل فراغات بين الجزيئات وهذا يؤدي إلى ضعف المقاومة تجاه القوى الإطباقية وزيادة في تثبيت المادة المرممة وتقليل التقلص تصلبي.
• هناك بعض الحالات التي يتم فيها إضافة مادة مالئة فائقة النعومة بنسبة 5% ذات قطر أقل من ميكرون كما في الكومبوزيت الهجين مما يجعل الكومبوزيت ذا مقاومة أكبر وعمر سريري أطول ولون موحد وسطح سليم لفترة زمنية أطول.
  • المادة الرابطة Bonding Agent: تدعى السيلان الفينيلي Vinyl Silane تُؤمن التزاوج والارتباط الكيميائي بين القالب الراتنجي العضوي والمواد المالئة غير العضوية ضمن الكومبوزيت نفسه عن طريق تحفيز التفاعل بينهما لهذه المادة نهايتان نهاية ترتبط مع الذرات المالئة بروابط الهدروكسيل ونهاية ترتبط مع القالب الراتنجي عن طريق المونوميرات. المركبة يتكون من مواد عضوية والمادة ا

تصنيف الكومبوزيت:

• أساس التصنيف يعتمد على حجم الذرات المالئة و كثافة المادة المالئة و طريقة التصليب.
• حسب حجم الذرات المالئة يصنف إلى: كومبوزيت تقليدي و كومبوزيت صغير الجزيئات و كومبوزيت فائق النعومة و كومبوزيت هجين.

الكومبوزيت التقليدي

• هو نوع من أنواع الكومبوزيت الذي يتميز بأن جزيئاته المالئة كبيرة الحجم (10-15 ميكرون) ويعتبر الكوارتز المادة المالئة الرئيسية فيه (نسبة الملء تتراوح بين 70-80٪).
• يتمتع هذا النوع من الكومبوزيت بمقاومة عالية للكسر بسبب وجود الجزيئات الكبيرة الحجم، ويملك أيضًا أفضل الخواص الميكانيكية في الفحوص المخبرية.
• ومع ذلك، سطحه خشن مما يساعد على تجمع فضلات الطعام واللويحة الجرثومية، بالإضافة إلى صعوبة إنهائه وتلميعه مما يجعل خواصه التجميلية ضعيفة، ويتغير لونه بسرعة.

الكومبوزيت صغير الجزيئات

• يتميز بحجم الجزيئات المالئة فيه الذي يتراوح ما بين 1-5 ميكرون، وتبلغ نسبة الملء فيه 80٪ فما فوق، ويعتبر عالي الكثافة.
• يتميز بنعومة سطحه وقابلية إنهائه أفضل من التقليدي بسبب صغر حجم الجزيئات مقارنة مع التقليدي، بالإضافة إلى مقاومة اهتراء سطحي أكبر من التقليدي لأن نسبة الملء فيه أكبر.
• ال يتبدل لونه بسرعة مقارنة مع التقليدي، ويتمتع بقوة انضغاط ومعامل مرونة أعلى من التقليدي، بالإضافة إلى خواص ميكانيكية جيدة.

الكومبوزيت فائق النعومة:

خصائصه

• حجم الجزيئات المالئة فيه صغير (0.2-0.4 ميكرون)، ونسبة الملء فيه منخفضة (أقل من 50٪)؛ مما يجعله يتميز بخواص ميكانيكية ضعيفة.
• يعد الأفضل من الناحية الجمالية؛ حيث يستخدم بكثرة ويعتبر من الأنواع الجيدة من الناحية الجمالية.
• سهلًا للتلميع، والأكثر قبولًا من الناحية التجميلية.
• لا يستخدم في الأماكن المعرّضة لجهود إطباقية كبيرة مثل الأسنان الخلفية.
• يستخدم في حفر الصف الخامس والثالث وبشكل قليل في الصنف الرابع مع الحرص على تعديل الإطباق لتقليل الجهد المطبّق على الترميم.

مميزات الكومبوزيت ضوئيّ التصلُّب

• جميع أنواعه ظليلة على الأشعة، وأكثر سهولة من الكيميائيّ في تطبيقه على الأسنان خاصة العلويَّة، ولا يحتاج إلى المزج وهذا يمنع حدوث تلوث أو دخول هواء ممَّا يضعف الترميم،وزمن عمله طويل نسبياً يحدده الطبيب, هذا يسمح بإعطاء الشكل التشريحي المطلوب، كما أن لزوجته جيدّة، وثباته وقوته أكبر، لذا هو أكثر فاعليَّة في إنجاز العكليّات الترميميَّة، وزمن تصلبه قصير 20-40 ثا.

آلية التّطبيق:

• تطبيق الكومبوزيت يَكون على دُفعات, سُمك الواحدة منها 2mm-1.5mm كحد أقصى لأن أجهزة التّصليب رٌبَّما لا تعمل بكفاءة.
• التأكيد على تصليب كامل الطبقة، وتماثر جميع المونوميرات إلى عديدات سلاسل، وبالتالي حماية اللب من تأثير المونوميرات الحرة على المدى الطويل، وكذلك للحفاظ على التقلص التصلبي في حدوده الدنيا بسبب التعويض عنه لاحقاً؛
• في حال كانت الدفعات أكبر, فإن التصليب الضّوئي لا يصل لنصف هذه السماكة، لذلك تُلحِق ضرراً باللب وتفشل الحشوة بسبب عدم وجود ارتباط بين طبقات الكومبوزيت
• من المهم تطبيق دفعات الكومبوزيتبشكل مائل متراكب لضمان وصول الضوء وتقليل التقلص أما الطريقة ُالأفقيّة من الشد على الحدبات وتسبب كسورًا في الميناء.

أمور ضرورية عند إستخدام الكومبوزيت

• ممنَوع إسخدام الكومبوزِيت كيميائِي التصلب بالآادوات المعدنِية لأَن مَادهّ الإكالٌََكُاَتٌُك ٌَجُحَلآكُز ٌَبِالََمعُ َدَجٍَن كُتثصٌذئ ٌََُذِفغ ألكشٍَاءٌال ٌَيَدنئذء ذ لظاً إضخك ٌيبل ػتُاٍإلإبثا َىػِضشٍَاءٌظإِليج
• .ُ
• ٌأََجبٌإ َتثصَيخْ تُلآُب ٌَإَلآَكاَُثثصََِي ٌَث َسذىع ب بئُج طوٌع وَّ َُسآع ٌب طصُىذإث ٌَلآُب
• ٌأََج تٌبَثصيخخ ٌَُُلُجج ب طعٍعشُااَضطًًٍَََخ هَثط َبٌَعلب طٌس لُد َدزئُهً
• ٌََجلث ْسش ُْؤإلٌَ إَُجأبؤُذع طةا وئَ ه سَغ ٌِحشُِاُز يبهَ ٌبيَش ثٌََُلإلٌَاِذ بئُج
• ٌَُبلَْإٍتَ إفثَ طثٌضطًَََطَؾَْ ع ب ػصٌذِ ٌَحجشٌاٌجٌَيَلُذُؤل و.ٌ. ب َل طهضشٍَاع ٌَْصطَس كَضًٌَْ ْل ُلأَُيؼ ذط لُضَ لظهَُْضٌإي.ٌَئِخٌَشّبِ َسَ ُيئدح ظَْق
• ٌ لِظ طٌَؤَ ْعبَيٌجطط َُُيئَ ًٌُئ يذ ي َطٍعَذ بئًي َبٌلإًد فث.ٌ

المواد المسئولة عن فشل ترميمات الكمبوزيت

• بماء مونميرات غير متصلبة: حدوث ذلك في حال الذبفات الكبيرة التي ال تخترقها الضوء بشكل كامل خاصًة في الطبقات العميقة التي تودي الى تخريب ًمستمر لللب.
• لذلك توصيل افضل النتببة يجب التاكد من:
  • تصلب الكمبوزيت بشكل كامل خاصة العميقة منها.
  • العزل الليي في الحفر السنية ًاً في المستوسطة ومن الأفضل استعمال مادة مبطنة مابائات الكالسيوم في المناطق العميقة من الحفرة.

الطبية العاجية (المتطلب الاساسي للترميم):

• عدم استخدام اوكسيد الزنك والاو جنول ك ًٌأشثإ وئ ثؼ ص صَثٍة ٌَؤش ه قٍِي شإ قُفَ ط ٌ ٌَ اٌ ي ْأ عَبظوِط طَبئش اال طُ َيُص لُذ قٍِتَ ظصٍُص ةدظوِئ َل . ٌ

• التخريش هو إحدي التقنيات التي تستخدم في طب الأسنان تهدف لتنظيف والتخلص من ًسُض ط ئاٌح طضش دِط ْيِ.َِ طيٌ وؤَ ج صئ

• يتم باستخدام حامض الفوسفور بتركيز 37٪ والذي يعمل على إزالة المادة المتبقية وتشكيل فراغات ضمن الأقنية العاجية ليندخل فيها البوند .

• يتم تكرار وضعه بلمسات خفيفة دون الضغط أو الحك مع تجنب وصوله للثة ويفضل وضع الحاجز العازل ونتجنب تعرض السطح للعاه ولعاب ولمدة لا تزيد عن 20 ثانية على العاج و 30 س على الميناء.

• الشطب: يتم شطب حواف السن وزواياه الخارجية العاجية لزيادة التصاق البوند عليها ويكون اتجاهه بنفس اتجاه مواشير ميناء الأسنان.

• يغسل بالماء جيداً وتجفيف الهواء وتطبيق ووضعه بلطف 20 -10ث مع تجنب وصول للثث او اي منطقة قريبة.

• بعدها نبدا باالرتكاز ووضعة على طبقات رقيقة حتى يصبح مناسباً.

الصفات الواجب توافرها في الكمبوزيت:

• مقاوم ًذ لط وؾذإ صاإض قَػ لظ ي بظ ٌة َذ ْيض رٌصيى ًد رآٍس د ظظئ سس

• دَ ػي ذ ظُىِ و ٌََ عي ٍط ً ا لء َنٌَذً طُ ثب ب

• مقاومة عالية للكسر.

• ر ظ ٍه طَ لظ لُ ي ا ث ذ ي لُ لآُي س لِ قت إ ض ِظط َّ طٌ.

تستعرض هذه المقالة تاريخ تطور المواد المستخدمة في ترميم الأسنان، مع التركيز على تطور مادة الكومبوزيت. يتناول المقال الجهود المبذولة للوصول إلى مادة ترميمية مثالية تجمع بين الجمالية العالية والمقاومة الجيدة للضغوط. كما يسلط الضوء على التطورات التي طرأت على المواد التجميلية، وخاصة الكومبوزيت، من حيث المتانة والجمالية.