تفسير سورة البقرة - قصة آدم في الجنة

ماء الحياة الخالدة والملك الذي لا يبلى

تساقط عنهما لباس الجنّة وتساقط عنهما لباس الكرامة الإِلهية

سقط آدم في ورطة المخالفة والعصيان للأوامر الإِلهية

التوراة المحرفة

عمدا فوراً إِلى ستر نفسيهما بأوراق الجنّة

ألم أنا حذركما من الاقتراب والأكل من هذه الشجرة؟

ابتعدا عن مقام القرب الإِلهي

كيفية وسوسة الشيطان

أن يصدق أن يأتي بمثل هذه الايمان المغلَّظة كذباً، ويُنشر مثل هذا الحبائل والشباك على طريقه

خطأ بيّن نشأ ممّا ورد في التّوراة المحرفة

أنه تسلّل الشيطان إلى الجنّة في صورة حيّة، وأقنع حواء بأن تأكل من ثمرة تلك الشجرة، ثمّ أعطت حواء من تلك الثمرة إِلى آدم، فأكل منها آدم أيضاً.

لقد وبّخهما اللهُ تعالى بشدّة، وأخرجهما من الجنّة، ليعيشا في عالم مليء بالعذاب والألم والمحنة.

لا، ولكنه ارتكب معصية نسبية

المعصية المطلقة هي مخالفة النهي التحريمي، والمعصية النسبية هي أن يصدر من شخصية كبيرة عمل غير حرام لا يناسب شأنه ولا يليق بمقامه.

مثل المؤمن الذي ي援 الفقير بمبلغ تافه لا يليق بمقامه.

لأجل غفلته عن إِطعام فقير صائم وقف على باب بيته عند غروب الشمس يطلب طعاماً، فغفل يعقوب عن اطعامه.

نهياً كراهياً وتنزيهياً.

لأنه ترك الأَولى، وهو ترك الإنسان فعل ما هو الأفضل، ويعمد إِلى عمل جيد أو مستحب أدنى منه في الفضل.

ترك الإنسان فعل ما هو الأفضل، ويعمد إِلى عمل جيد أو مستحب أدنى منه في الفضل.

القرار الذي وذلك باعتبار مكانة الشخص وشأنه الممتاز.

الوساوس الشيطانية لا تجبر الإنسان على المعصية، بل قوة الإرادة والإختيار باقية حتى مع الوساوس

الحنطة أو شجرة الحسد

شجرة العلم والمعرفة وشجرة الحياة

عاقبه على النحو الذي سيأتي بيانه

بقوة العقل والإيمان يمكن للإنسان أن يقف في وجه تلك الوساوس ويقاومها

ابتلي بذلك المصير المؤلم

أبدوا احتمالات متعددة أُخرى حول الشجرة الممنوعة

أصبح إنساناً بمعنى الكلمة طرد من الجنّة خشية أن يأكل من شجرة الحياة أيضاً فيخلد كما الآلهة

يتمسك العلم والمعرفة عيباً وشيناً للإنسان

استعملت في كلا المعنيين المادي والمعنوي

النهي الإِرشادي هو الذي ينهي الله عن شيء لينبه الإِنسان على أن ارتكاب هذا النهي ينطوي على أثر غير محمود تماماً

الهدف من نهي آدم عن الشجرة الممنوعة هو أن ينبه آدم على أن أكل من الشجرة سينطوي على أثر غير محمود تماماً

مشيئة الله في قصة آدم هي أن ينبه آدم على أن أكل من الشجرة سينطوي على أثر غير محمود، أما النهي المولي فهو نهي واجب الطاعة على الناس

معنى كلمة "النهي" في قصة آدم هو النهي الإِرشادي، وهو نهي ينبه آدم على أن أكل من الشجرة سينطوي على أثر غير محمود تماماً

النهي المولي يتعلق بالتعاليف والأوامر والنواهي الإِلهية، فهو نهي واجب الطاعة على الناس

دور فترة الجنّة في قصة آدم هي فترة تدريبية وتعليمية بالنسبة لآدم، ليفهم نتائج العصيان وثمرة مخالفة الأمر الإِلهي

علاقة الشيطان بقصة آدم هي أن الشيطان أنزل آدم وزوجته من مقامهما الرفيع، وأرسلهما إلى قعر بئر المشكلات والإِبتعاد عن الرحمة الإلهية

معنى كلمة "يخصفان" هو ضم شيء إلى شيء آخر، والجمع، ثم أطلق على ترفيع النعل أو الثواب المتمزق وخياطته

النهي الإِرشادي هو نهي ينبه الإِنسان على أن ارتكاب هذا النهي ينطوي على أثر غير محمود أما العصيان فهو خلاف أمر الله تعالى

الدور المناطقي بالتفسير الأول هو أن النهي الإِرشادي لا يحتاج إلى مغفرة، في حين أن آدم طلب من الله تعالى الغفران

سعى الشيطان إلى ایکهما من_GEN_ي وارتدادهما من الجنّة

كان الممنوع من آدم وحواء في الجنّة الأكل من شجرة خاصّة

ت tượng الشجرة الممنوعة إلى المختار الأبدی أو درجه الملائكة

كان سبب مخالفة آدم وحواء لأمر الله هو وسواس الشيطان لهما

فقال الله سبحانه: (فوسوس لهما الشيطان ليبدى لهما ما ووري عنهما من سوآتِهما)

ت tượng الأكل من الشجرة الممنوعة إلى مخالفة أمر الله واتّباع هوى النفس

كان دور الله سبحانه في قصة آدم هو الإرشاد وال guidiance

ت tượng الجنّة إلى مكان الراحة والسلامة

كان دور الشيطان في قصة آدم هو الوسواس والإضلání

كانت النتيجة التي تحققت من مخالفة آدم وحواء لأمر الله هي إخراجهم من الجنّة