تفسير السعدي لسورتي الملك والقلم

• الأسئلة التالية تتناول تفسير الشيخ السعدي لسورتي الملك والقلم، مع التركيز على المعاني والدلالات المستفادة من تفسيره.

سورة الملك

• "تبارك الذي بيده الملك" تعني تعالت عظمته وكثرت بركاته.
• الله خلق الموت والحياة ليختبر الناس أيهم أحسن عملًا.
• "ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت" يشير إلى عدم الانسجام أو وجود أي خلل في خلق الله.
• "رجومًا للشياطين" تعني أنها وسائل لحماية السماء من استراق الشياطين للسمع.
• "وأسروا قولكم أو اجهروا به" يعني أن الله يعلم السر والجهر، فلا فائدة من الإسرار عنده.
• تكرار التحدي بالنظر في قوله "ثم ارجع البصر كرتين" لإظهار أن خلق الله متقن بلا عيب.
• وصف السعدي حال أهل النار عندما يلقون فيها بأنهم يستغيثون ولكن بلا فائدة.

سورة القلم

• "ما أنت بنعمة ربك بمجنون" تعني أن الله ينفي عن نبيه الجنون ويثبت له العقل الكامل.
• أقسم الله بالقلم لأنه أداة العلم والتعليم.
• "عتل بعد ذلك زنيم" هو رجل معروف بسوء خلقه ونسبه.
• الحكمة من قصة أصحاب الجنة في سورة القلم هي التحذير من البخل ومنع حق الفقراء.
• "ولا تستعجل لهم" تعني استعجال العذاب للكافرين.
• "وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم" تعني أنهم كانوا يحسدون النبي حسدًا شديدًا.
• نتيجة تكذيب الكافرين للنبي ﷺ هي أنهم أصابهم العذاب في الدنيا والآخرة.