تأثير التدخين على الصحة

تأثير التدخين على الصحة

• الأمراض التنفسية

  • يسبب التدخين أمراضًا مثل الربو، والتهاب الشعب الهوائية المزمن، ومرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
  • يزيد من خطر الالتهابات الرئوية.

• الأمراض القلبية

  • يزيد التدخين من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين.
  • يساهم في حدوث السكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم.

• السرطان

  • يعتبر التدخين عامل خطر رئيسي لسرطان الرئة.
  • يرتبط أيضًا بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الفم والحلق والمريء والبنكرياس والمثانة.

• التأثير على الجهاز المناعي

  • يضعف الجهاز المناعي، مما يزيد من القابلية للإصابة بالأمراض.
  • يقلل من قدرة الجسم على محاربة العدوى.

• تأثيرات على الجهاز التناسلي

  • يسبب ضعف الخصوبة لدى الرجال والنساء.
  • يزيد من مخاطر الحمل غير السليم والولادة المبكرة.

• آثار طويلة المدى

  • قد يؤدي التدخين إلى تغييرات دائمة في وظائف الرئة.
  • يحتمل أن يكون له تأثير سلبي على الصحة العقلية وزيادة القلق والاكتئاب.

• التأثير على جودة الحياة

  • يسبب انخفاض مستوى النشاط البدني بسبب صعوبة التنفس.
  • يمكن أن يؤدي إلى مشكلات اجتماعية ونفسية نتيجة العزلة أو الوصمة الاجتماعية.

تأثير التدخين على الصحة

• يسبب التدخين مجموعة واسعة من الأمراض، منها أمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب والسرطان، ويؤثر سلباً على الجهاز المناعي والجهاز التناسلي.
• يُفاقم التدخين مشاكل الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية المزمن، ويُزيد من احتمالية الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD).
• يزيد التدخين من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، مثل أمراض القلب الإقفاري، ويساهم في حدوث السكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم.
• يساهم التدخين بشكل كبير في الإصابة بسرطان الرئة، ويُزيد من خطر الإصابة بالسرطان في الفم والحلق والمريء والبنكرياس والمثانة.
• يُضعف التدخين جهاز المناعة، مما يُجعله أكثر عرضة للإصابة بالأمراض، ويُقلل من قدرة الجسم على محاربة العدوى.
• يُؤثر التدخين سلباً على الخصوبة لدى الرجال والنساء، ويُزيد من مخاطر الحمل غير السليم والولادة المبكرة.
• يمكن أن يُسبب التدخين تغييرات دائمة في وظائف الرئة، ويؤثر سلباً على الصحة العقلية، مما يُزيد من القلق والاكتئاب.
• يؤدي التدخين إلى انخفاض مستوى النشاط البدني، بسبب صعوبة التنفس، ويُمكن أن يُؤدي إلى مشكلات اجتماعية ونفسية، مثل العزلة أو الوصمة الاجتماعية.

مهارات الرفض

• تُساعد مهارات الرفض الفرد على رفض المشاركة في الأنشطة المزعجة أو الخطيرة
• من أمثلة هذه الأنشطة: تعاطي المخدرات، العنف والإيذاء
• تُمكن مهارات الرفض الفرد من تجنب الممارسات الخطرة أو العنيفة والحفاظ على صحته
• تساعد مهارات الرفض على مقاومة ضغوط الأصدقاء والأقران لارتكاب تلك الممارسات بدون الشعور بالحرج من الآخرين
• يواجه العديد من الأفراد صعوبة في الرفض ونطق كلمة “لا” بسبب العديد من المخاوف مثل: الخجل، الخوف من رد فعل الآخرين الساخر أو الغاضب، الخوف من خسارة صديق وفقدان العلاقة به، الخوف من فقدان الثقة

حكم تناول المخدرات في الشريعة الإسلامية

• حرمت الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية السعودية تناول القدر المؤثر على العقل من المواد والعقاقير المخدرة بكافة الطرق
• تشمل الطرق المحرمة: الأكل، الشرب، التدخين، السعوط، الحقن بعد إذابتها، وأي طريقة أخرى

مهارات الرفض

• كن حازماً ورفض بشكل قاطع، ثم انصرف من المكان.
• استخدم أسلوب المزاح:
  • يمكنك التخلص من موقف تجد فيه نفسك تحت ضغط قبول تعاطي المخدر أو التدخين وذلك بقول عبارة مضحكة حول المخدرات والتدخين.
  • يمكنك سخرية من موضوع التعاطي بطريقة هزلية
  • يمكنك صرف انتباه المتعاطي إلى موضوع آخر
• قل “لا” وإذكر السبب:
  • عندما يعرض عليك شخص ما تجربة السجائر أو تناول مادة غريبة، قل “لا” ثم اذكر سبب الرفض مباشرة.
  • يمكنك ذكر مخاطر التدخين أو المخدرات على صحة المتعاطي
  • يمكنك ذكر أنّ لديك أهداف وطموحات تريد تحقيقها بعيدًا عن مشاكل المخدرات والتدخين الصحية والاجتماعية والنفسية وغيرها.
• استخدم أسلوب التجاهل:
  • تجاهل طلب المتعاطي تماماً وافتح حديثًا آخر في موضوعٍ آخر.
• اقترح نشاطًا بديلاً:
  • إذا كان لديك فراغ من الوقت، يمكنك ممارسة الرياضة أو التنزّه في الحدائق المجاورة أو الدخول في فرق تطوعية.
  • يمكنك اقتراح نشاط بديل من الأنشطة الرياضية والاجتماعية والترفيهية لِصرف النظر عن فكرة التعاطي.
• مغادرة المكان:
  • إذا كنت في موقف صعب وتشعر بالحرج من قول “لا” يمكنك مغادرة المكان فورًا باختلاق عذرٍ مثل استقبال رسالة أو مكالمة مهمة أو موعدٍ مهم مع عائلتك أو أحد أقاربك في المنزل.

يتناول هذا الاختبار التأثيرات الصحية للتدخين، بما في ذلك الأمراض التنفسية والقلبية والسرطانية. يستعرض أيضًا تأثيره على الجهاز المناعي والجهاز التناسلي، بالإضافة إلى آثاره طويلة المدى وجودة الحياة.