تاريخ التعليم الفردي

التعليم الفردي في عصر النهضة الأوروبية

• نمو الإنسان كفرد وضرورة العناية بطبيعته واهتماماته في تربيته من أبرز سمات التربية في عصر النهضة.
• التعليم الفردي بدأ بالظهور منذ بداية عصر النهضة، والعصور الحديثة إلى أن تعاظم على النحو الذي هو عليه اليوم.

تطورات التعليم الفردي

• برستون سيرس اقترح نظاماً لتنظيم المنهاج يقوم على أساس أن يعلم كل طالب بمفرده، وأن يتقدم في تعلمه حسب سرعته الخاصة (بين 1888-1894).
• هيلين بار كهرست قامت بتطوير طريقة في بعض المدارس الإسلامية بمدينة دالتون، تعتمد على تقسيم المادة إلى وحدات صغيرة يقوم المتعلم بدراستها حسب سرعته الذاتية وقدراته الخاصة (1920).
• بريسي تطوير آلة تعليمية تقوم على تطبيق قوانين السلوك التي جاءت بها النظريات السلوكية (-between 1985-1993).
• مكتره في الحسينات طور طريقة جديدة في التعليم، بناء على نتائج التجارب التي أجراها على الحيوانات، والتي عرفت بالإشراط الإجرائي، وسميت بالتعليم المبرمج (1988).

البرامج التعليمية

• التعليم المبرمج أول محاولة في سبيل تفريد التعليم، où احتوت هذه الطريقة على بعض الملامح التي استهوت كثيراً من التربويين (1980).
• برامج التعليم للوصوف للفرد Individually Prescribed Instruction (IPI) طورها كل من جليسر (Glasser)، والدان الملفا)، وكوكس (Cox).
• برامج التربية الموجة للفرد (Individually Guided Programs IG) طورها عالم النفس الأمركي كلوز مير (Klausmeir) من جامعة ومكنن.

تطورات أخرى

• فلانجا ‏(langan) طور طريقة، ومواد للتعلم الذاتي، واستخدم ما يسمي بالمجمعات التعليمية (Modules) في أوائل الستينات.
• فرد كيلر من جامعة برازيليا الجديدة قام بنشر مقال " وداعاً أيها المعلم" والتي تضمنت خطة جديدة للتعليم الفردي عرفت بخطة كيلو، أو نظام التعليم الشخصي (1968).
• بنجامين بلوم حول نموذج كارول، إلى طريقة عملية فعالة في التربية عرفت باسم التعلم من أجل الإتقان (الاما) في العام نفسه.

اكتشف تطور التعليم الفردي منذ ستينات القرن الماضي وحتى الآن، بدءًا من طريقة فلانجا في استخدام المجمعات التعليمية وصولًا إلى نظام الإشراف السمعي لبوستيلويت. استعد لاختبار يغطي تاريخ وأساليب التعليم الفردي.