Untitled Quiz

الطراز الوراثي هو التركيب الجيني للكائن الحي، ويمثل مجموعة الجينات التي يرثها من والديه. "النمط الفردي هو "الشكل الظاهري للكائن الحي، والذي يمثّل الصفات المرئية للكائن الحي مثل لون العين أو لون الشعر.

تشير هذه العبارة إلى أن الجينات هي المسؤولة عن نقل الصفات الوراثية من الآباء إلى الأبناء، وهي أساس التنوع بين أفراد النوع الواحد.

يمكن أن يكون الجينوتيب مشابهًا بين أفراد النوع الواحد، "لكن الفينوتيب يختلف بسبب التأثير البيئي.

وصف الباحث "يوهانسين" مفهوم الجينوتيب والفينوتيب في عام 1911 لأول مرة، وذلك لوصف مفهوم التنوع الوراثي بين الكائنات الحية.

الاختلافات في الفينوتيب بين أفراد النوع الواحد ناتجة عن العديد من العوامل، بما في ذلك الاختلافات في الجينوتيب والتأثير البيئي.

لا تُحدد الخصائص الوراثية "فقط" عن طريق الجينات، ﻷن البيئة تلعب أيضًا دورًا كبيرًا في تشكيل الفينوتيب.

يؤثر الغذاء والمياه ودرجة الحرارة، بالإضافة إلى العوامل الأخرى، على الصفات المرئية للكائن الحي.

الظروف البيئية يمكن أن تُغير من التعبير الجيني، مما يؤدي إلى اختلافات مرئية في الفينوتيب، ﻷن الجينات لا تتحكم في كل شيء.

يؤدي تحول الجينوتيب إلى "النمط الوراثي" إلى تغييرات في تكوين الكائن الحي، لكن هذه التغييرات لا تُتوارث لﻷجيال القادمة، ﻷنها لا تُغير من المعلومات الوراثية الأصلية.

لا تُشكل التغيرات في الجينوتيب "تغييرات" في الجينات نفسها، بل فقط في طريقة التعبير عنها.

الظروف البيئية "لا" تؤثر على انتقال الصفات الوراثية من جيل إلى جيل، ﻷن هذه الصفات تُحدد ﻷساس بواسطة الجينات.

يُمكن تتبع الصفات الوراثية بين الأجيال، حتى لو وُجِدت في بيئات مختلفة، ﻷنها تُحدد ﻷساس بمعلومات الجينات.

لا تُمكن تغير الصفات الوراثية ﻷساس بواسطة العوامل البيئية، ﻷن هذه الصفات تُحدد بِمُجمَلها بواسطة الجينات.

المرض الوراثي هو مرض تُحدد طبيعته ﻷساس بواسطة جينات معينة، مما يعني أنه يمكن أن يُنتقل من جيل إلى جيل.

المرض الوراثي ينتج عن خلل في تركيب الجينات أو في طريقة عملها.

يمكن أن يتأثر المرض الوراثي بعوامل بيئية، لكن لا يمكن ﻷساس تغيير طبيعته بواسطة البيئة، ﻷنه تُحدد بواسطة الوراثة.

السلوكيات لا تُحدد فقط بواسطة الوراثة، ﻷن العوامل البيئية تلعب أيضًا دورًا مُهمًا في تشكيل الشخصية والسلوك.

يمكن أن تؤثر الوراثة على استعداد الشخص للتأثر بعوامل بيئية معينة، مما يؤدي إلى اختلافات في السلوك بين الأفراد.

التغيرات في الجينات لا تُغير الخصائص الوراثية ﻷساس للكائن الحي، ﻷنها تُحدد بواسطة الوراثة الأصلية.

الأمراض الوراثية، مثل سرطان الشبكية، هي أمراض تُحدد ﻷساس بواسطة جينات معينة ويمكن أن تُورّث من جيل إلى جيل.

في بعض الحالات لا تُمكن علاج الأمراض الوراثية بالتدخلات الطبية فقط، ﻷنها تُحدد ﻷساس بمشاكل في الجينات.

تتضمن بعض الاستراتيجيات الحديثة لفهم وعلاج الأمراض الوراثية علاج جيني و الاستفادة من البيئة لتقليل مخاطر المرض.

الاستفادة من البيئة في علاج الأمراض الوراثية تُركز على تقليل مخاطر الاضطرابات المرتبطة بالجينات ، ﻷن لا يمكن تغيير جينات المريض.

الاستفادة من البيئة في علاج الأمراض الوراثية تُركز على توفير بيئات صحية وتقليل مخاطر الضغوطات المرتبطة بالجينات المُؤثرة.

التغيرات في الجينات لا تُغير من تكوين الكائن الحي ، ﻷنها تُحدد بِمُجمَلها دون تأثير من التغيرات في البيئة”.

الـ "خلفية الوراثية " يُمكن تَوفير فهم أفضل للسلبيات في البيئة التي تُؤثر على الكائنات الحية ، ﻷنها تُحدد بِمُجمَلها دون تأثير من التغيرات في البيئة”.

الـ "خلفية الوراثية " تُحدد بِمُجمَلها دون تأثير من التغيرات في البيئة، و تُشكل فهم للبيئة و أثرها على الكائنات الحية”.

تُسهم "ظاهرة ال抑制" في التحكم في تعبير الـ جينات”.

"ظاهرة ال抑制" تُؤثر على التعبير الجيني، مما يُؤثر على الـ فينوتيب الكائن الحي”.

تُعتبر " الظاهرة ال抑制" شيئًا مُهمًا لفهم الاختلافات في الـ الصفات بين أفراد النوع الواحد”.