رعي الحيوانات في المزرعة

في المزرعة: رعي الحيوانات

رعي الحيوانات يعتبر نموذج رئيسي للمزرعة الناجحة، ويطلق عليه أيضًا "زراعة بشرية" أو "زراعة الحيوانات" بسبب تواثيقه بالنباتات وتطوره كنارة بنارة في الاقتصاد المحلي والبيئة. لن نتمرد عن هذه الفصلة على تفسير الرعي اليومي والخيرية التنموية للمزرعة الأرضية في العالم العربي.

تاريخ الرعي

رعي الحيوانات يطلق عليه تاريخ طويل، يتراوح من الفترات القديمة مثل الزراعة التي قدمها البشر على الأسواق قبل ألفين عامًا وقد تمكنوا من تخزين اللحوم والأعلاف بواسطة الحيوانات. وكما يعرف الرعي اليومي اليوم، يستهلك البشر أكثر من 60% من اللحوم المستهلكة في بلدان كبيرة عالميًا من خلال الرعي.

أنواع الحيوانات المرعبة

المزرعة الأرضية اليومية تنتشر عاملين رئيسيين في رعي الحيوانات:

1. الحيوانات اللذيذة: تشمل فرشاء الموشي، الماعز، البقر، الغنم، الدجاج، والدواجن. إنهم يوصلون بالمنتجات اللذيذة التي تستهلكها الناس كل يوم، مثل اللحوم والجيبنة والبيض.

2. الحيوانات المستهلكة: تشمل فرشاء المواشي المستهلكة والانعام، والمواشي التي تستهلكها بشرية لاستغلالها كسيول ومواصفات مثل اللبن والجيبنة.

3. الحيوانات المستشارة: تشمل فرشاء الأبقار المستشارة في رعي الأعلاف وتساعد البشر في معالجة الموارد الطبيعية وتحسين التنبؤات في تربية النباتات.

هدفات الرعي

الرعي اليومي يحقق عدة هدفات مهمة للمزرعة الأرضية، مثل:

1. توفير المنتجات اللذيذة: يمكن الحيوانات المرعبة توفير منتجات البشرية كاللحوم والجيبنة والبيض والملحومات الأخرى.

2. الاستهلاك المحلي: يقوم الرعي بتوفير للمجتمع المحلي بالمنتجات الغذائية والمنتجات الموردة من الحيوانات، ذلك يؤكد بالاستهلاك المحلي وتخفيف التكاليف التجارية عن طريق مساهمة في السوق المحلي.

3. توفير الأعلاف: الحيوانات المرعبة يمكنهم توفير الأعلاف المستخدمة في رعي النباتات وتحسين نتائج الزراعة.

4. تنمية المجتمع: يمكن الرعي تنمية المجتمع من خلال إنشاء الوظائف المهنية والفرص التجارية في المجال الزراعي والمر