وثيقة الأخوة الإنسانية

وثيقة الأخوة الإنسانية

• وثيقة الأخوة الإنسانية هي مبادرة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تهدف إلى تعزيز قيم التعايش والتسامح بين الأديان والثقافات المختلفة.
• تم توقيع الوثيقة لأول مرة في تاريخ العلاقات الإسلامية- المسيحية بين البابا فرنسيس وشيخ الأزهر الإمام الدكتور أحمد الطيب في أبوظبي في فبراير 2019.

أهداف الوثيقة

• تهدف الوثيقة إلى تعزيز قيم السلام والأخوة بين جميع البشر بغض النظر عن أديانهم وأعراقهم.
• تحث على التسامح واحترام الآخر.
• تحث على الحفاظ على البيئة ومساندة الفقراء والمحتاجين والمستضعفين.

قيم الوثيقة

• البشر متساوون في الحقوق والواجبات والكرامة.
• التعاليم الصحيحة للأديان تدعو إلى التمسك بالسلام والتعايش المشترك واحترام حقوق الإنسان.
• الاختلاف في الدين واللون والجنس والعرق واللغة حكمة إلهية.
• الحوار والتفاهم وثقافة التسامح تسهم في محاربة التطرف والإرهاب والتمييز والكراهية.
• الإرهاب ليس نتاجًا للدين ويجب حماية حقوق المرأة والأطفال والمسنين والمحتاجين.

تحديات الوثيقة

• التحديات المتعلقة بالإرهاب والتطرف الديني والسياسي.
• التدهور الأخلاقي وتأثير العلم والتقنية والتواصل الاجتماعي.
• الاضطرابات الناتجة عن التغيرات في المجتمعات الحديثة وثقافة اللايقين.
• السيولة وضرورة الحفاظ على القيم والتقاليد.
• اضطرابات العالم المعاصر بسبب الفوضى السياسية وضعف القيم الأخلاقية.
• زيادة المسؤولية على الفاتيكان والأزهر والفاعلين في المجتمعات الدينية والثقافية.
• التحديات التي يواجهها الأفراد والجماعات، بما في ذلك أتباع الديانات، والنخبة المثقفة.

وثيقة الأخوة الإنسانية هي مبادرة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تهدف إلى تعزيز قيم التعايش والتسامح بين الأديان والثقافات المختلفة. وتناولت الوثيقة قضايا عالمية مثل الفقر والتهميش والهجرة.