مقدمة في الذرة: المكونات والخصائص

بالتأكيد ، إليك بعض الملاحظات الدراسية الموجزة حول النص المقدم:

• الذرة هي أصغر جزء يمكن تقسيم العنصر إليه مع الحفاظ على خواصه.
• تتكون الذرة من جسيمات أصغر تسمى الجسيمات دون الذرية التي تحدد خواصها.
• الجسيمات دون الذرية تشمل البروتونات والنيوترونات والإلكترونات.
• البروتونات موجبة الشحنة، والنيوترونات لا تحمل شحنة (محايدة).
• الإلكترونات سالبة الشحنة.
• تحتوي الذرة على عدد متساو من الإلكترونات والبروتونات، لذلك شحنتها متعادلة.
• النواة في مركز الذرة تحتوي على النيوترونات والبروتونات.
• تدور الإلكترونات حول النواة في مدارات تسمى الأغلفة.
• تختلف الأغلفة في حجمها وبعدها عن النواة حسب عدد الإلكترونات.
• يحتوي الغلاف الأول على إلكترونين، وهو الوحيد في الهيدروجين والهيليوم.
• يستوعب الغلاف الثاني ثمانية إلكترونات كحد أقصى، والثالث ثمانية أو أكثر.
• الذرات تكون مستقرة عندما يكون غلافها الخارجي ممتلئًا بالإلكترونات.
• يحتوي الجدول الدوري على جميع أنواع الذرات المعروفة بالعناصر.
• يتكون أي عنصر من ذرات لها عدد محدد من البروتونات.
• العدد الذري هو عدد البروتونات، وهو ثابت ويحدد خواص العنصر.
• الذرات ترتبط بطرق مختلفة لتكوين الجزيئات.
• إذا كان الجزيء به أنواع مختلفة من الذرات يسمى مركبًا.
• الماء مركب لأن كل جزيء يحتوي على ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين مرتبطة.
• طريقة ترابط الذرات تؤثر على خصائص المركب.
• تشمل الروابط التساهمية والأيونية والهيدروجينية.
• الرابطة التساهمية تنشأ من خلال مشاركة الذرات لأزواج الإلكترونات.
• الرابطة الأيونية تنشأ من خلال التجاذب بين الأيونات ذات الشحنات المختلفة.
• الرابطة الهيدروجينية هي رابطة ضعيفة بين جزيئين بسبب التجاذب الكهروستاتيكي بين ذرة هيدروجين في جزيء وذرة أكسجين أو نيتروجين أو فلور في جزيء آخر.
• تتكون الرابطة التساهمية عندما تشارك الذرات زوجًا أو أكثر من الإلكترونات، وتُرى في معظم العناصر غير الفلزية. عندما تشارك الذرات إلكتروناتها، فإن الغلاف الخارجي لكل منها يكتمل، مما يجعل الروابط قوية.
• الماء مثال على جزيء يتكون من روابط تساهمية، حيث تشارك ذرة الأكسجين ذرتي الهيدروجين، وتملأ غلافها الخارجي لتصبح مستقرة.
• في ثاني أكسيد الكربون (O=C=O)، تشارك ذرة الكربون ذرتي الأكسجين بإلكترونين.
• جزيء الأكسجين لديه أيضًا روابط تساهمية مزدوجة.
• الأيون هو ذرة اكتسبت أو فقدت إلكترونًا من غلافها الخارجي.
• إذا فقدت الذرة إلكترونات، فستصبح أيونًا موجبًا، وإذا اكتسبت إلكترونات، فستصبح أيونًا سالبًا. ثم تنجذب الأيونات ذات الشحنات المختلفة، لتكوين رابطة أيونية.
• تكّون الرابطة الأيونية بين ذرات الصوديوم والكلور: الصوديوم يعطي إلكترون واحد للكلور لتكوين أيونات مستقرة (أكثرا أستقرار) ذات أغلفة خارجية مكتملة.
• الأيونات ذات الشحنات المختلفة تنجذب لتكوين رابطة أيونية.
• تحتوي المركبات الأيونية على العديد من الأيونات التي تنجذب لبعضها البعض، لتكوين شبكة ثلاثية الأبعاد.
• الأملاح مركبات مهمة في المحيطات، مثل كلوريد الصوديوم وكربونات الكالسيوم وكبريتات المغنيسيوم.
• هذه الأملاح تتكون من أيونات مرتبطة بروابط أيونية.
• بعض الأيونات هي أيونات مركبة مكونة من ذرتين أو أكثر مرتبطتين بروابط تساهمية، على سبيل المثال، أيون الكربونات وأيون الكبريتات.
• تتكون الروابط الهيدروجينية بين الجزيئات، وليس بين الذرات.
• في جزيء الماء، تجذب ذرة الأكسجين الإلكترونات بقوة أكبر من ذرة الهيدروجين، ما يجعل ذرة الأكسجين سالبة الشحنة جزئيًا وذرات الهيدروجين موجبة الشحنة جزئيًا، لذلك يسمى جزيء الماء قطبيًا.
• تجذب ذرات الأكسجين سالبة الشحنة جزئيًا ذرات الهيدروجين موجبة الشحنة جزئيًا في جزيئات الماء المجاورة، لتكوين روابط هيدروجينية.
• تعني قطبية الماء أنه يتفاعل مع الجسيمات المشحونة في المواد الأيونية والتساهمية.
• الماء مذيب استثنائي يذيب العديد من المواد.
• تؤثر الروابط الهيدروجينية على كثافة الماء.
• يقترب الماء من درجة التجمد (OC)، تتبادر جزيئات الماء حركتها وتتجمع بالقرب من بعضها، فتصبح الروابط الهيدروجينية أقوى. تساعد الروابط الهيدروجينية في الحفاظ على جزيئات الماء على مسافات متساوية، لتكوين شبكة بلورية.
• الجليد الصلب أقل كثافة من الماء السائل.
• السعة الحرارية النوعية هي كمية الحرارة اللازمة لرفع درجة حرارة كيلوغرام واحد من الكتلة بمقدار درجة سيليزية واحدة.
• الماء ذو سعة حرارية نوعية عالية بسبب الروابط الهيدروجينية التي تربط جزيئاته معا. هذه الخاصية تسمح للماء بأن يكون بمثابة عازل حراري فعال وتساعد في تلطيف مناخ الأرض.
• يحتاج الماء إلى قدر كبير من الحرارة لتتغير درجة حرارته، مما يخلق مناخات معتدلة على امتداد السواحل في جميع أنحاء العالم.
• تشير الذوبانية إلى مدى إمكانية ذوبان مادة في مادة أخرى.
• يذوب كلوريد الصوديوم والأملاح القابلة للذوبان الأخرى بسهولة في الماء من خلال إذابة الأيونات.
• يحدث ذلك بفعل قطبية الماء وقدرته على التفاعل مع الأيونات من المواد الأيونية.

آمل أن تساعدك هذه الملاحظات! واسمح لي أن أعرف إذا كانت لديك أي أسئلة أخرى.