مهارات الاتصال والتواصل الاجتماعي

مهارات الاتصال

• مهارات الاتصال تُمكّن من تبادل المعلومات والافكار والمشاعر بفعالية ووضوح.
• تشمل مهارات الاستماع الفعال، والتواصل اللفظي، اللافظي، والكتابي.
• فهم وتقدير السياق والزمان أساسيّان للتواصل الفعال. يُؤثر السياق الثقافي، واللغة، والموقف النفسي على التواصل.
• الاستماع الفعال يتضمّن التركيز على المتكلّم، وملخّص ما قيل، والاستفسار عند الضرورة. يُعدُّ الاستماع الفعّال عنصرًا أساسيًا من عناصر التواصل الفعال.
• التواصل اللفظي يُستخدم فيه الكلمات بشكل دقيق وفعال. يتضمن استخدام الكلمات، سواءً مكتوبة أم منطوقة، لنقل الرسالة.
• التواصل اللافظي يشمل لغة الجسد، الإيماءات، والنبرة. يشمل التواصل غير اللفظي الإيماءات، والتعبيرات الوجهية، ولغة الجسد، والنبرة، وحتى المساحة التي نستخدمها للتواصل. غالباً ما يكون هذا النوع من التواصل أكثر تأثيراً من التواصل اللفظي.
• التواصل الكتبي يُغطّي الرسائل، التقارير، البريد الإلكتروني، والوثائق.
• مهارات الاتصال ضرورية في الحياة، من العمل إلى العلاقات الشخصية. يتيح التواصل البناء بناء علاقات قوية مع الآخرين على أساس التفاهم والاحترام. يمكّن التواصل من تبادل الرؤى، والتعاون مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.

التواصل الاجتماعي

• التواصل الاجتماعي يُستخدَم ل التواصل مع الآخرين عبر الوسائط الرقمية.
• التواصل الاجتماعي يُركّز على بناء العلاقات مع الأصدقاء، الأقارب، والمجتمع.
• يشمل منصّات التواصل الاجتماعي، الرسائل النصيّة، البريد الإلكتروني، المكالمات الصوتية والفيديو.
• منصّات التواصل الاجتماعي تُسهّل الوصول إلى جمهور أوسع والترويج للأفكار والمشاريع.
• يُمكن للتواصل الاجتماعي أن يُعزّز التواصل الاجتماعي ويُزيد الوعي و يُتيح فرص تعليمية.
• يُمكن أن يُؤدّي إلى عزلة اجتماعية، مشاكل صحية، و الهوس بالتواصل. يتطلب استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بفاعلية مهارات، مثل تنظيم المعلومات، الحوار، والتواصل البناء.
• من المهم التمييز بين التواصل الحقيقي والتواصل عبر الإنترنت.
• التواصل عبر التطبيقات الرقمية قد يسهّل الوصول، لكنّه قد لا يُكوّن علاقات واقعيّة ذات معنى.
• التفكير النقدي ضروري عند التعامل مع المعلومات عبر الإنترنت.
• وسائل التواصل الاجتماعي من الممكن أن تُنشر الشائعات، الإساءة، و تثير مشكلات صحية حتى الانتحار.
• من الضروري استخدامها بشكل مسؤول وواع.
• يجب مراعاة الحدود الشخصية والاجتماعية عند استخدامها.
• وعي بآثارها على الحياة الشخصية والعاطفية ضروري.
• إدارة الوقت والموارد المعرفية عند استخدامها أمر هام.
• يُسهّل التّواصل على الأفراد فهم وجهات النظر المختلفة، مما يُفضي إلى تفاهم أكبر. يتجنب التواصل سوء الفهم، من خلال وضوح الرسالة ودقة نقلها.

التواصل الفعال

• التواصل هو عملية تبادل الأفكار والمعلومات والمشاعر والخبرات بين شخصين أو أكثر.
• يتضمن التواصل عنصرين أساسيين: المُرسِل والمتلقّي.
• يهدف التواصل الفعال إلى وصول الرسالة بوضوح ودقة من المرسِل إلى المتلقّي.
• الوضوح والوضعية في الكلام: استخدام لغة واضحة ومباشرة، وتجنّب غموض الكلام أو إضفاء معانٍ غير مقصودة.
• استخدام لغة مناسبة: اختيار الكلمات المناسبة للسياق والموقف الثقافي، وتجنب أي لغة جارحة أو مهينة.
• الاستجابة الفعالة: فهم ما يُقوله الآخر، ومتابعة ما يقال بتبادل أسئلة أو تحليلات.
• تحليل الإشارات غير اللفظيّة: فهم وقراءة لغة الجسد وتعابير الوجه، وتأثيراتها المحتملة.
• الاستماع الفعّال: التركيز على ما يقوله الآخر، دون مقاطعة أو تشتيت، وتبادل الآراء والاستفسارات.
• حل المشاكل: من خلال التواصل والتفاهم، يمكننا حل المشكلات بشكل بناء وفعال.
• بناء العلاقات: يتيح التّواصل البناء بناء علاقات قوية مع الآخرين.
• تقليل سوء الفهم: يتجنب التواصل سوء الفهم.

أنواع التواصل

• التواصل اللفظي: يتضمن استخدام الكلمات، سواءً مكتوبة أم منطوقة، لنقل الرسالة. يُعدُّ هذا النوع من التواصل واضحاً وسهلاً لفهمه في بعض الحالات، إلا أنه قد يصبح ملتبساً في سياقات معينة، ويحتاج إلى مهارات متخصصة بحيث يبقى واضحاً وفعالاً.

• التواصل غير اللفظي: يشمل الإيماءات، والتعبيرات الوجهية، ولغة الجسد، والإيماءات، والنبرة، وحتى المساحة التي نستخدمها للتواصل.

التواصل غير اللفظي

• لغة الجسد: يشمل الوضعية، والحركات، والإيماءات، والتعبير الوجهي.
• التواصل البصري: يُعدُّ الاتصال بالعين أو النظر مهمًا في التواصل، فهو يعكس الثقة والاهتمام.
• النبرة الصوتية: تؤثر نبرة الصوت ونغمته على فهم الرسالة.
• الهيئة والحركات: تؤثر هذه على التواصل.
• المسافة الشخصية: تباعدنا عن الآخرين (أو اقترابنا) يرسل رسالة ذات معنى.
• ملابس وأشكال التعبير عن الذات: تعكس هذه ملابسنا وأسلوبنا العام نوعية شخصيتنا وأسلوب تواصلنا.
• السياق الثقافي: يمكن أن تختلف مفاهيم وفهم بعض الإشارات غير اللفظية بشكل كبير بين الثقافات المختلفة.
• الضوضاء: تؤثر الضوضاء المحيطة، أو سوء التركيز، سلبًا على التواصل.
• اللغة: قد يكون هناك اختلاف في المعنى المقصود، أو قد تواجه صعوبة في فهم بعض المصطلحات الثقافية أو الفنية.
• عدم الفهم: التواصل غير الفعّال سبب رئيسي لسوء الفهم، والذي قد يتسبب في توتر العلاقة بين الأفراد.
• الانحراف العاطفي: قد يسيطر العاطفة على المرسل أو المُتلقّي، مما يؤدي إلى سوء التفسير والتواصل.