محاولات قريش للغدر بالنبي ﷺ

محاولات قريش للغدر بالنبي ﷺ

• تآمر مشركو قريش مع عبد الله بن سلول للقضاء على الدعوة.
• على الرغم من المعاهدات، لم يجد النبي ﷺ الأمان مع المشركين بسبب نفاقهم وغدرهم.
• نقض اليهود المعاهدات التي أبرموها مع النبي ﷺ واتفقوا مع قريش لمحاربته.
• كان الصحابة من المهاجرين والأنصار يتبادلون الحراسة على رسول الله ﷺ خوفا عليه من كيد اليهود والمشركين.

محاولة الاعتداء على النبي ﷺ وحراسة الصحابة

• بينما كان النبي ﷺ نائما، سمع سعد بن أبي وقاص خشخشة، فجاء لحراسته معبرا عن خوفه عليه.
• كان الصحابة لا يدعون أسلحتهم، ينامون ويقومون بها ويحرسون حدود المدينة.
• أرسل النبي ﷺ سرية للهجوم على قافلة تجارية لقريش قادمة من الشام.
• خطط حمزة لاعتراض قافلة لقريش آتية من الشام.

محاولة قريش مواجهة سرية النبي ﷺ

• استعدت قريش بجيش لملاقاتهم بعد وصول خبر اعتراض قافلتهم.
• لكن مجدي بن عمر الجهني قام بتهدئة الوضع، وتفرق الجيشان دون قتال.

فك أسر الصحابة

• تعددت الغزوات والسرايا بين المسلمين والمشركين، مما استدعى معرفة فاصلة.
• كان عياش بن أبي ربيعة وصاحبه تحت الأسر في قريش.
• أرسل النبي ﷺ الوليد بن الوليد لفك أسرهما.

تحويل القبلة

• بينما كان النبي ﷺ يقلب وجهه في السماء، نزل جبريل بالوحي في منتصف شعبان بعد ستة عشر شهرا من استقبال بيت المقدس في الصلاة.
• جاء الوحي بالتوجه إلى جهة الكعبة، مصداقا لقوله تعالى: "قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها".
• أصبح المسجد الحرام قبلة المسلمين، وكان هذا التحول إيذانا بنهاية الشرك وسقوط رايته.

غزوة بدر الكبرى

• غزوة بدر الكبرى هي أول معركة في الإسلام بين الحق والباطل، وسميت بيوم الفرقان.
• كان النبي ﷺ يتابع حركة القوافل التجارية لقريش وعلم بقدوم قافلة محملة بثروات هائلة.
• حث النبي ﷺ أصحابه على الخروج لأخذها، فجمع ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ومعهم فارسان وسبعون بعيرا.
• استخدم أبو سفيان ذكائه وحذره وغير خط سير القافلة بعد علمه بوجود جيش المسلمين في بدر.
• أعدت قريش جيشا قوامه ألف وثلاثمائة مقاتل ومعهم مئة فارس بقيادة أبي جهل.

استشارة النبي ﷺ لأصحابه قبل المعركة

• استشار النبي ﷺ الناس بعد وصول خبر خروج قريش لمنع عيرهم.
• قام أبو بكر وعمر وتحدثا فأحسنا، ثم قام المقداد بن عمرو معلنا استعدادهم للقتال.
• أكد النبي ﷺ أن الله قد وعده بالنصر، وأعلن الصحابة عن إيمانهم وتصديقهم له واستعدادهم للقتال معه.
• بشر النبي ﷺ الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأعظم درجة عند الله والفوز بالجنة والرضوان.