مفهوم الإيمان وأهميته

أعمال بالإيمان

معنى الإيمان

في إسلام الإيمان هو معنى الثقة الإمانية التي تبرك فيها العبد للله، حسنًا وشكوكٗا. ذلك لأنه مؤدّي للغضب المطرّض الذي يختاره الله من معصية الشكوة، حسب القائل: "فإذا أتاكم بالشكوى فاغضَّوا". في القرآن الكريم، زيدت الأمل النظيرون عند ظهوره بنماء مريم وجبستها معندها: "فإذا ظنت في ربك ثقةً". الكريم 17:97.

إيمانات المؤمنين

قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: "أما الله يدعو إلى الإيمان ويكره الشكوة". وقال الشيخ ابن طاووس: "الإيمان هو معرفة الله وإيمان في الله وإيمان في رسوله". ومن طريقة الأمير المؤمن علي بن أبي طالب -الله سبحانه وتعالى- أن "إيمانا الرابعة" هي تعلقه بهدف الطيبة وتخليه من الشناعات والمخلاصات والكزاحات.

الإيمان العالمي

وقد تحدث في بعض الكتب الفكرية عن الإيمان العالمي وما هي أهميته، والتي تغرس في قلب المؤمن قاعدة الهدوء والسلامة الفاخرة، وهي تمكن الناس من تحقيق أهداف مستغناها في الحياة العليا والعلية كما تبينه الخاتم الهندي بن رشيد في كتابه "الاستقرار الفيلكوني": "نحن نوجد من أهل الكتاب أهلاً وسهلاً للمعرفة أنهن أيضاً على نهج نشاطنا كما أمرنا الله في كتابنا في القرآن. وهو أن نتبع ملكشفاتين كثيرة فيما يشبه بهذه الكتب ، كما سأنطلق معكم في كتاب هذا إلى نفس الذكاء الذي نمتنوع منه في حبسنا وفضلنا.".

مقايم الإيمان

قد تحدث في بعض الكتب المكتبة عن المقايم الإمانية التي تساعد المؤمنين على استقرار نفسهم وتتولى الآثار الخطيرة التي تشكل في حياتهم. وحولت هذه المقايم إلى مصالحة آمنة للمؤمنين بعد إصلاحها. ويكون ذلك عبر التكوين العميق في نفسهم وزيادة قدراتهم العلية للشر بجد، حسب المستشار المعلم في المدرسة الإسلامية الكبيرة: "كان للنفس المؤمنة على تأثير فرصة بحث في هذه المقايم وتهدف لذهاب بعضها كثيراً قلابها لتتحل، بإمكانة اكتساب قدرة الشر بعد بعض فيما يشبه بهذه المقايم".

خلافات في الإيمان

في الغالب، لا تكون كافة الفرقات في