حقبة الاكتشاف 16

سلطة مركزية تُعيّن وتُشرف على حكام المناطق المختلفة في الجزائر خلال العهد العثماني (ربما السلطان).

تقسيم الجزائر إلى عدة مناطق إدارية ( أربعة في هذه الحالة)، كل منطقة يُحكمها حاكم يُعيّنه السلطان.

يُشير الرسّم إلى وجود نظام عسكري مُنظّم، بما في ذلك الجنود، مدفعية، فرسان، والقوات البحرية، من أجل حماية الجزائر.

تُشير الرسّم إلى دور اقتصادي يشتمل على الزراعة، الحرف، والتجارة مع مناطق أخرى.

تُشير الرسّم إلى مدن كبرى تُعتبر مراكز إدارية، مثل قسنطينة وورقلة (وهران).

فترة حكم العثمانيين في الجزائر، امتدت من عام 1518 إلى عام 1830. تتكون هذه الحقبة من أربع مراحل مختلفة، كلٌّ منها يحكمها شخصيات مختلفة مع صلاحيات متغيرة. كانت هذه الفترة حافلة بالصراعات والحروب، خاصة ضد الدول الأوروبية مثل إسبانيا وفرنسا.

كانت بداية الحكم العثماني في الجزائر ، حيث كان الوالي الأعلى هو "البيّlerbey". وكان يُكلف بإدارة شؤون الجزائر، وبناء أسطول بحري قوي، وتوجيه حملات ضد الدول الأوروبية.

تُمثّل الفترة الأولى من الحكم العثماني في الجزائر، حيث كانت الجزائر تعاني غزو وإحتلالات.

الـ "باشا" هو ثاني مرحلة في الحكم العثماني، وتُمثّل فترة تراجع في العلاقات بين الجزائر وفرنسا، وتجربة هجمات فرنسية على مدن جزائرية مثل الجزائر العاصمة وجيجيل.

هي آخر مراحل الحكم العثماني في الجزائر، وتُمثّل فترةَ تحرير الجزائر من الاستعمار الإسباني والسيادة الذاتية في إدارة الشؤون الوطنية.