هجرة النبي إلى الحبشة

هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى الحبشة

• بسبب ازدياد أذى المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته، أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة.
• قال صلى الله عليه وسلم: "إن بها ملكا لا يظلم عنده الناس".
• هاجر إلى الحبشة اثنا عشر رجلاً وأربع نسوة، منهم عثمان بن عفان وزوجته رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• أقاموا في الحبشة في أمن وأمان.
• بلغهم خبر إسلام أهل مكة، لكنه كان كذبا فرجعوا إلى مكة.
• وبعد أن تأكدوا من شدة أذى قريش عاد بعضهم للمرة الثانية إلى الحبشة.
• هاجر في المرة الثانية ثلاثة وثمانون رجلاً، و ثمان عشرة امرأة.

الحصر في الشعب

• حاصر المشركون النبي صلى الله عليه وسلم وأهل بيته في الشعب (شعب أبي طالب) لمدة ثلاث سنوات، أو سنتين.
• كان عمر النبي صلى الله عليه وسلم تسع وأربعين سنة، أو ثمان وأربعون سنة، وقت الحصر.
• ولد عبد الله بن عباس خلال الحصر.
• توفى أبو طالب، عم النبي صلى الله عليه وسلم، بعد الحصر.

رحلة الطائف

• بعد وفاة خديجة، زوجة النبي صلى الله عليه وسلم، زاد أذى المشركين له.
• سافر النبي صلى الله عليه وسلم و زيد بن حارثة إلى الطائف
• لم يستجيب أهل الطائف لدعوة النبي صلى الله عليه وسلم، بل رفضوه وأذوه.
• في طريق عودته من الطائف، آمن به عداس النصراني، وأيضاً سماع مجموعة من الجن للقرآن والإسلام.

المعراج

• أُسرى بالنبي صلى الله عليه وسلم في جسد وروحه من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى.
• عرج به إلى السماوات العلى.
• خاطبه الله وزُكّرت عليه الصلوات.
• حدث ذلك ليلة واحدة.

يتناول هذا الاختبار أحداث الهجرة الأولى للنبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى الحبشة بسبب أذى المشركين. يتعرض أيضًا للحصار في شعب أبي طالب وأحداث رحلة الطائف. يوفر هذا الاختبار فهماً عميقاً للتحديات التي واجهها النبي وصحابته في تلك الفترات.