حفظ وصيانة التربة

حفظ وصيانة التربة

• ظاهرة انجراف التربة هي ظاهرة طبيعية تؤثر سلبًا على التربة، وتُعرّف بتعرية التربة ونقلها من المناطق الصالحة للزراعة إلى المياه والبحار والمستنقعات.
• يؤدي هذا إلى انخفاض كمية التربة الصالحة للزراعة وجعلها غير صالحة للإنتاج.
• أسباب انجراف التربة:
  • إزالة الأشجار والنباتات من التربة.
  • الرعي الجائر غير المنظم، خاصة في الأراضي الجافة.
  • الحرث في الأوقات غير المناسبة (الأراضي الجافة).
  • الأمطار الغزيرة.
  • ضعف و هشاشة التربة وعدم قدرتها على امتصاص مياه الأمطار.

طرق حماية التربة من الانجراف

• الحد من انجراف التربة بفعل الرياح:

  • المحافظة على الغطاء النباتي لسطح التربة
  • إبقاء 30% من المحاصيل
  • المحافظة على المحاصيل التي تغطي التربة
  • إنشاء مُصدات اصطناعية للرياح
  • زيادة ري التربة
  • زراعة المحاصيل بزوايا عمودية مع اتجاه الرياح
  • الحراثة الكنتورية (درجة ميلان 8% تقريبًا، طول 100 متر).

• حماية التربة من الانجراف المائي:

  • زراعة الأراضي ذات الانحدار القليل بشكل أفقي
  • زراعة التربة بطريقة الشرائط، مع تغيير المحاصيل والزراعات في كل شريط.
  • بناء مدرجات أو مصاطب حجرية على المنحدرات، مع تصريف المياه الزائدة
  • استخدام الأسمدة الزراعية وأنواع السماد العضوي
  • توعية المزارعين و مربي المواشي بأهمية المحافظة على البيئة
  • قنوات تصريف مياه الري الجيدة
  • مراقبة مصدر الري ونقاؤه
  • عدم إلقاء مخلفات المصانع في مياه الري
  • بناء السدود والبرك لتجميع السيول.

التناوب في زراعة الأرض

• الزراعة بالتناوب تعني زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل ضمن مساحات معينة، مما يضمن بقاء النباتات لفترة أطول، ويحمي التربة من التعرية والانجراف.

الري

• الري مهم لحماية التربة، لكن يجب تجنبه في حالة المطر الغزير، خصوصًا في المناطق المنحدرة، ليستفيد النبات من مياه الأمطار مباشرة.

حماية التربة من الانجراف أو التعرية

• زراعة الشجيرات والأشجار بالقرب من المناطق المنحدرة.
• استخدام المهاد (غطاء التربة).
• زراعة النباتات في المناطق الخالية.
• بناء المدرجات أو الجدران لحجز المياه.
• زراعة النباتات ذات الجذور.

تواجد الكائنات الحية في التربة

• أهمية الكائنات الحية في التربة لتحسين الإنتاج الزراعي.
• إضافة البقول (مثل الفاصولياء) لغناها بالمغذيات وخاصة النيتروجين.

ضبط درجة الحموضة في التربة

• تعديل درجة حموضة التربة لتناسب المحاصيل.
• إضافة الجير للتربة الحمضية، والكُبريت والطحالب للتربة القلوية.

إضافة المواد العضوية

• إضافة كمية كافية من المواد العضوية (السُّماد العضوي، سماد حيواني) لتقوية التربة وزيادة خصوبتها. (7.5 سنتيمتر أو أكثر).

اضافة المغذيات

• إضافة المغذيات (الفوسفور، الكالسيوم وأعشاب البحر، البوتاسيوم) إذا احتاجت التربة.

تجنب التلوث الزراعي

• تجنب استخدام الأسمدة الكيميائية ومبيدات الحشرات، واستخدام البدائل البيولوجية.
• استخدام الأسمدة البيولوجية للحفاظ على صحة التربة.

حماية التربة من التعرية

• النباتات المختلفة تُحسن تماسك التربة وتُقلل من التآكل، وتُساعد على دخول الهواء وتغلغله في التربة.
• التفاعلات بين النباتات والفطريات تُحسن صحة التربة وتُعزز التنوع البيولوجي وتُحسن قدرة امتصاص الكربون.

حلول لمعالجة تلوث التربة

• تلوث التربة مشكلة بيئية تحتاج لحلول سريعة،
• التربة مصدر غير متجدد، وتستغرق آلاف السنين لتتشكل وتتجدد.
• توجد العديد من الحلول التي تقدّمها المؤسسات والجهات الحكومية.

المعالجة الكيميائية

• المعالجة الكيميائية لطرد الملوثات من التربة.
• خطر تحويل الملوثات الكيميائية إلى مواد كيميائية ثانوية.

المعالجة الميكروبية

• معالجة الملوثات العضوية باستخدام الكائنات الحية.
• تحويل الملوثات العضوية إلى مركبات غير ضارة.

المعالجة الحرارية

• التخلص من ملوثات التربة عن طريق التبخر.
• تدمير الملوثات عند درجة حرارة مناسبة.

تقنيات الفصل

• إزالة الملوثات من خلال فصل التربة باختلاف الكثافة النوعية أو الحجم أو سرعة الترسيب.

الحلول الوقائية

• الحد من استخدام الأسمدة والمبيدات الكيماوية
• إعادة استخدام المواد
• إعادة تدوير المواد
• التقليل من الاستهلاك
• تجنب المنتجات البلاستيكية، رمى القمامة بشكل سليم
• التربية البيئية، والتوعية من أجل حماية البيئة
• التركيز التعليمي للتوعية البيئية مع التركيز على الأطفال
• التخلص السليم من النفايات
• حظر استخدام المواد الكيميائية السامة
• إعادة التشجير
• ضبط الممارسات الزراعية.