فلسفة عصر النهضة الأوروبية

الفلسفة هي العلم الذي يبحث في الأشياء التي لا يمكن لمسها أو رؤيتها، مثل الأفكار والقيم والمبادئ.

الفلسفة هي العلم الذي يبحث في أسباب الأشياء، بمعنى أنه يحاول فهم سبب وجودها وكيفية عملها.

الشيء غير المادي هو الشيء الذي لا يمكن رؤيته أو لمسه، مثل الأفكار أو القيم.

بوسوييه كان فيلسوفاً فرنسياً عاش بين عامي ١٦٢٧ و١٧٠4.

داملبير كان فيلسوفاً فرنسياً عاش بين عامي ١٧١٧ و١٧٨٣.

فترة زمنية استمرت حتى نهاية القرن 14م وبداية القرن 15م، تُعرف أيضا بـ"العصور الوسطى"، وهي فترة سادت فيها أفكار ومُعتقدات تراثية، لكنها بدأت تتراجع مع بداية عصر النهضة.

أفكار ومُعتقدات تتبنى أساطير ونظريات غير مثبتة علميًا. كانت شائعة في العصور الوسطى.

حركة فكرية وثقافية نشأت في أوروبا في القرن 15م، تُعرف بتقدمها العلمي والفني والفكري.

النهاية التقريبية للعصر الوسيط وبداية عصر النهضة

اعتقاد بأن أفكار العصور الوسطى سادت بشكل كامل حتى عصر النهضة.

تتميز هذه المرحلة بإنها تعتمد على التجارب والاختبارات بدلاً من الاعتماد على القواعد والنظريات المسبقة.

لا يُقبل أي شيء في هذه المرحلة إلا إذا تم تفسيره وتبريره من خلال التجربة.

كل شيء يخضع للاختبار التجريبي، ولا شيء يُقبل اعتباره حقيقة إلا بعد التجربة.

كل ما نستطيع ملاحظته ووجوده في الحقيقة، مثل الأشياء المادية والظواهر الطبيعية.

كل ما له وجود ملموس، سواء كان موجوداً بالفعل أو قابلاً للتحقق.

وُجود الواقع في حركة دائمة، مثل تغير الفصول والتطور المستمر للنظام البيئي.

الواقع في توسع مستمر حيث تتغير الأشياء وترتبط ببعضها البعض.

النظرية النقدية تهدف إلى تحليل ودراسة مفاهيم وقيم معينة، بينما النظرية العلمية تصف وتشرح ظاهرة محدّدة.

النظم الفلسفية لا تعتبر أحكامًا راسخة، بل هي مجموعة من الأفكار والمبادئ التي تخضع للتحليل والتقييم المنطقي.

يُفترض أن تكون النظم الفلسفية منطقية وقابلة للدراسة، وليس مجرد معتقدات عشوائية.

الفلسفة لا تُقدم حلاً نهائيًا، بل تُفتح بابًا للتساؤل والتحليل والنقد.

الهدف من تطبيق الفلسفة هو تحليل وتحقيق فهم أعمق للأفكار والقيم.