أنواع النظم

أنواع النظم

• تُصنف النُظم بناءً على معايير متعددة، منها:
  • نوعية البيانات: تصنيف النظم بناءً على نوع البيانات المُعالَجة، مثل نظم البيانات العددية، ونظم البيانات النصية، ونظم البيانات المرئية.
  • طبيعة العمليات: تصنيف النظم بناءً على نوع العمليات المُنفَذة، مثل نظم المعالجات المتسلسلة، ونظم المعالجات المتوازية، ونظم قواعد البيانات.
  • الهيكل التنظيمي: تصنيف النظم حسب هيكلها التنظيمي، مثل النظم المركزية، ونظم اللامركزية، ونظم الشبكات.
  • المستوى الوظيفي: تصنيف النظم بناءً على المستوى الوظيفي المُخدم، مثل نظم الموارد البشرية ونظم إدارة المشاريع.
  • المستوى التنظيمي: تصنيف النظم حسب المستوى التنظيمي المُخدم، مثل نظم المستوى التشغيلي، ونظم المستوى الإداري، ونظم المستوى الاستراتيجي.

نماذج لأنواع النظم

• نظم قواعد البيانات: تصميم وتنظيم وتخزين واسترجاع البيانات، تهدف إلى تنظيم البيانات بفاعلية وكفاءة، وتوفير الوصول السريع إليها.
• نظم إدارة الموارد البشرية (HRM): تُستخدم لمعالجة مهام الموظفين، مثل التوظيف، إدارة الرواتب، تقييم الأداء، والدورات التدريبية.
• نظم إدارة المشاريع: تنظيم وتخطيط وتنفيذ المشاريع الكبيرة، وتضمّ أطر عمل متعددة كـ Agile و Waterfall.
• نظم إدارة المخزون: إدارة كميات المواد الخام والمنتجات، وتحديد احتياجات الإنتاج.
• نظم التسويق والبيع: إدارة العمليات التسويقية، وتتبع معدل المبيعات، والإنفاق التسويقي.
• نظم الإنتاج: إدارة عمليات التصنيع والإنتاج، وتشمل إدارة الموارد، والجدولة، والجودة.
• نظم الاتصالات: تسهيل تبادل البيانات والمعلومات بين الأفراد والمجموعات، وتشمل البريد الإلكتروني، والمحادثات، والفيديو كونفرانس.
• نظم المعلومات الجغرافية (GIS): تحليل البيانات الجغرافية، ورسم الخرائط، وتتبع المواقع.
• نظم التحكم: التحكم في الآلات والعمليات الصناعية وفقًا لمعايير مُحددة.
• نظم الخبراء: حل المشاكل المعقدة أو المتخصصة عبر قواعد ونماذج.

خصائص النظم الجيدة

• الفعالية: تحقيق الأهداف بأقل تكلُف.
• الكفاءة: استخدام الموارد بفعالية وكفاءة.
• السهولة في الاستخدام: سهولة الوصول للمعلومات.
• القدرة على التكيّف: التعديل والتطوير بما يتماشى مع الاحتياجات المتغيرة.
• الأمان: حماية البيانات من الوصول غير المُصرح به.
• الأمان: ضمان سلامة البيانات وحمايتها من التلف أو التلاعب.

تحديات تصميم النظم

• ضخامة وتعدد البيانات: تحديات في تخزين وتنظيم البيانات الضخمة.
• التغيرات المستمرة: تحديث النُظم مع التغيرات البيئية والمتطلبات المتطورة.
• تكلفة التطوير: تكلفة التطوير والتنفيذ والصيانة المُستمرة.
• نقص الكفاءات الفنية: توظيف الأفراد ذوي الخبرة التقنية.
• الجمع بين احتياجات المستخدمين المتعددة: تلبية احتياجات جميع فئات المستخدمين.

استنتاج

• فهم أنواع النظم ضروري لاختيار الحلول المُناسبة لإدارة البيانات والعمليات.