أنماط الاتصال

أنماط الاتصال

• الاتصال هو عملية تبادل المعلومات والافكار والمشاعر بين شخصين أو أكثر.
• تختلف أنماط الاتصال بناءً على عدة عوامل، منها:
  • الوضع الاجتماعي والاجتماعي والأسرى.
  • البيئة.
  • ثقافة المتحدثين.
  • المستوى التعليمي.
  • الخلفية الشخصية.
• توجد عدة أنماط من الاتصال:
  • الاتصال الشفاف: يتميز بوضوح الأفكار والمعاني، وعدم إخفاء المعلومات أو التورية. يتميز هذا النمط بالصراحة والصدق، مما يُساعد على فهم صحيح للمتحدث.
  • الاتصال غير الشفاف: يتضمن إخفاء المعلومات أو التورية، أو إعطاء معاني مضللة للكلام. قد يكون هذا النمط نابعاً من رغبة المتحدث في حماية مشاعره أو مصالحه أو تجنب مواجهة الصراع. يمكن أن يُفهم بصعوبة، وقد يؤدي إلى سوء الفهم أو الصراع.
  • الاتصال الفعال: يُعزز التفاهم والفهم المتبادل. يشمل هذا النمط سماعاً نشطاً، وتعبيراً واضحاً و دقيقاً، واحترامًا لأراء الآخرين، وتجنباً للانفعالات الشخصية. يؤدي الى نتائج إيجابية و بناءة.
  • الاتصال غير الفعال: يؤدي الى سوء الفهم أو الصراع. يُلاحظ فيه تعبيرات غير واضحة أو هجومية، أو تجاهل آراء الآخرين، أو سماع غير فعال.
  • الاتصال اللفظي: الاتصال باستخدام الكلام (اللغة). يُشكل هذا الأسلوب جزء كبير من الاتصال البشري. يشمل هذا النوع التحدث، و القراءة، و الكتابة.
  • الاتصال غير اللفظي: الاتصال الذي لا يُعتمد على الكلام، مثل:
    • لغة الجسد (هزّ الرأس، تعابير الوجه، الإيماءات، وضع الجسم).
    • التواصل البصري (النظر في عيون الآخر).
    • النبرة الصوتية.
    • الفضاء الشخصي.
    • الملابس.
  • الاتصال المباشر: يشمل التحدث وجهاً لوجه.
  • الاتصال غير المباشر: يشمل الاتصال عن طريق الهاتف، البريد الإلكتروني، أو وسائل التواصل الاجتماعي.
• الثقافة: تلعب دوراً حاسماً في تحديد و فهم أنماط الاتصال. فلكل مجتمع قواعده و اعتقاداته في كيفية التحدث و التواصل مع الآخرين.
• أهداف الاتصال: الهدف من الاتصال يُؤثر على نمط الاتصال المُستخدَم. فمثلاً، الاتصال للتوضيح يُختلف عن الاتصال للإقناع.
• الموقف: يمكن للموقف النفسي و العاطفي أن يؤثر على نمط الاتصال.
• البيئة: المكان و الظروف المحيطة بالمتحدثين قد تؤثر على الاتصال.

أنماط الاتصال في علاقات العمل

• الاتصال الفعال: يُعزز التعاون و التفاهم و الإنتاجية.
• الاتصال التوجيهي: يُستخدم من قبل المديرين لإعطاء التوجيهات و التعليمات.
• الاتصال الإبداعي: يُشجع الأفكار الجديدة و الحلول المبتكرة و التفكير الإيجابي.
• الاتصال الإيجابي: يُركز على الثناء و الدعم و الإشادة.
• الاتصال السلبى: يُركز على النقد و الانتقاد و قد يؤدي إلى الإحباط.
• اتصال إداري فعال: يتضمن الاستماع النشيط, التواصل الواضح والشفاف, و تبادل الرأي و التغذية الراجعة.
• اتصال مباشر: يشمل وضوح الكلام والالتزام بالجدول الزمني.
• اتصال غير مباشر: يحتوي على الحديث عن الموضوع بشكل غير واضح.

أنماط الاتصال في العلاقات الشخصية

• الاتصال المفتوح: يميزه الصدق و الثقة.
• الاتصال المغلق: يتميز بوجود حاجز نفسي بين الأفراد قد تكون ناتجة من الخوف أو عدم الثقة.
• الاتصال الداعم: يهدف إلى التعاطف و التقدير بين الأطراف.
• الاتصال العدائي: يُلاحظ فيه التقليل من أهمية الآخرين، و/أو استخدام التهديدات أو الاستفزازات، بهدف التسلط أو التهكم.
• الاتصال الإيجابي: يتسم بالتعاطف و التقدير من طرف إلى آخر.