الذكاء الاصطناعي والروبوتات

الهدف من تصميم الروبوتات هو تنفيذ الأنشطة لتزيد من الأعباء على الأشخاص.

الروبوتات كانت جزءًا من حياة الناس فقط بدءًا من الأذرع الميكانيكية في المصانع.

الذكاء الاصطناعي هو إحدى مخرجات الثورة الصناعية الرابعة.

الذكاء الاصطناعي يعطي فرصة لتصميم روبوتات قادرة على تحليل المهام وإنجازها بشكل فوري.

مستقبل الذكاء الاصطناعي يعتمد على كيفية توظيفه فقط، دون أية أخلاقيات.

الروبوتات مصممة لحل المشكلات ببطء وتأخير وليس بشكل فوري.

يتمكن الأجهزة المنتمية للذكاء الاصطناعي من فهم المدخلات وتحليلها جيداً لتقديم مخرجات تلبي احتياجات المستخدم بكفاءة عالية.

عملية التعلم في الذكاء الاصطناعي آلية وذاتية دون خضوعها للمراقبة والإشراف.

الذكاء الاصطناعي يستطيع ملاحظة الأنماط المتشابهة في البيانات وتحليلها بفعالية أقل من العقول البشرية.

قدرات الذكاء الاصطناعي تمكنه من إيجاد الحلول للمشكلات غير المألوفة باستخدام قدراته المعرفية.

تفادت استخدام التطبيقات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي يؤدي إلى عدم تسهيل انتشاره و استخدامه.

قامت الدول بتقوية وتطوير الكفاءات الرياضية في مجال الذكاء الاصطناعي.

تستخدم برامج الذكاء الاصطناعي في تطبيقات الحاسوب فقط.

التشخيص الطبي يشمل استخدام تطبيقات الحاسوب في العلاج الطبي.

محرك البحث جوجل هو نوع من أنواع محركات الأقراص الصلبة.

تقوم تطبيقات الذكاء الاصطناعي بمعالجة اللغات الطبيعية فقط.

تستخدم أنظمة التشخيص في تحليل البيانات الاقتصادية كالبورصة.

الإنسان الآلي (الروبوت) يعتبر جهازًا مبرمجًا للعمل دون سيطرة بشرية.