الجذور التاريخية لدولة الإمارات

تمتد الجذور التاريخية لدولة الإمارات العربية المتحدة لآلاف السنين.
تبدأ من العصر البرونزي (3200-2500 قبل الميلاد) وتمر بفترات مختلفة حتى العصر الحديدي (1300 قبل الميلاد).

تميز هذا العصر بـ"حقبة جبل حفيت".
سميت نسبة للمداف التي وجدت في منطقة جبل حفيت.
يُقدّر تاريخ هذه الحقبة مع انتشار صناعة النّحاس.
تُعدّ منطقة جبل حفيت مركزًا مهمًا للتّاريخ، وتضم مدافن جبل حفيت ومستوطنة آثار هيلي وآثار جبل إمليح وجبل البحيص.

سميت نسبة إلى أحد المواقع الكائنة بي العي وساحل عمان في صحار.
تُعدّ "آثار القطارة"، "خت وغليلة"، "البثنة وقدفع في الفجيرة"، "القصيص في دبي"، "وقرن بنت سعود في العي" من أهم مواقع هذه الحقبة.
تُميّز هذه الحقبة تطور المستوطنات البشرية في المناطق المتنوعة.
تُظهر المدافن في هيلي وجود أناس طوال القامة خلال تلك الحقبة.
تُميّز هذه الحقبة الحركة التجارية النشطة بين الإمارات والعالم آنذاك.
يٌعدّ صيد األسماك واللؤلؤ على سواحل أبوظبي من أبرز معالم هذه الحقبة.
يُميّز هذا العصر التّغير في الطقوس الدينية وطقوس الجنائز.
يُميّز هذا العصر التغيير في الفخاريات وتصميم القبور.
تُميّز المباني المزودة بنظم لإمداد المنطقة بالمياه هذه الحقبة.
تُميّز القلادة الذهبية هذه الحقبة.
يُميّز تطور أساليب صنع الفخاريات والسيوف هذه الحقبة.
تُميّز أدوات معدنية مثل الحراب و ال سكاكين و السّيوف الصّغيرة هذه الحقبة.
يُميّز تطور نظام الريّ هذه الحقبة.

تزامنت حقبة جبل حفيت مع انتشار صناعة النحاس
من أهم المدافن المكتشفة في هذه الحقبة : مدافن جبل حفيت، واستوطنات آثار الهيلي، وآثار جبل إمليح، وجبل البحيص.

تمتد هذه الحقبة من (‪2000‬ ق.م) إلى (‪300‬ ق.م)
من أهم مواقع هذه الحقبة : آثار القطارة، وخت وغليلة، والبثنة وقدفع في الفجيرة، والقصيص في دبي، وقرن بنت سعود في العي.
من مميزات هذه الحقبة : التوسع في المستوطنات البشرية، واستمرار الحركة التجارية، وصيد األسماك واللؤلؤ على سواحل أبو ظبي، تغير في الطقوس الدينية والجنائزية، تغير في الفخاريات وتصميم القبور، المباني التي توافرت فيها المياه، القلائد الذهبية، تطور أساليب صنع الفخاريات والسيوف، تطور نظام الري، األدوات المعدنية.